نحن هُذيل لا نهمز لأن الهمز عندنا لُكنة ولأن الفصاحة فينا سجيّة لا تكلّف في جبين الجزيرة..
في زمن المظاهر والمصالح لم يعد التغيّر في الأسلوب لغزًا صعب الفهم كثيرًا ما كنا نظن أن تبدّل..
في زمنٍ تتسارع فيه وتيرة الحياة وتتعدد فيه مظاهر الثراء والوجاهة يبرز سؤال يستحق الوقوف عنده..