المصدر -
أطلقت جمعية عزم التطوعية بمحافظة بيشة مشروع توزيع التمور للأسر المتعففة، بدعمٍ كريم من منصة إحسان الوطنية للعمل الخيري، وذلك ضمن مساعي الجمعية لتعزيز التكافل الاجتماعي ودعم التنمية المحلية بالمحافظة.
ويُعد المشروع أحد أبرز المشاريع الإغاثية التي تنفذها الجمعية هذا العام، حيث يهدف إلى تمكين المزارع المحلي من خلال شراء منتج صفري بيشة مباشرةً من المزارعين، بما يسهم في دعم الاقتصاد الزراعي المحلي وتحفيز الاستدامة في قطاع النخيل والتمور.
كما يسعى المشروع إلى دعم مصانع التمور بالمحافظة عبر الاستفادة من قدراتها في عمليات الكبس والتعبئة والتغليف، لضمان جودة المنتج وتحويل ثمار بيشة إلى منتجات غذائية متكاملة وجاهزة للتوزيع على الأسر المستفيدة.
وفي الجانب الإنساني، يركّز المشروع على تخفيف الأعباء المعيشية عن الأسر المتعففة في محافظة بيشة، من خلال توزيع التمور كأحد المنتجات الغذائية الأساسية، في مبادرة تعكس قيم العطاء والتكافل التي تُجسّد رسالة الجمعية ورؤيتها في خدمة المجتمع.
وأكدت جمعية عزم التطوعية أن هذا المشروع يأتي امتدادًا للشراكة المثمرة مع منصة إحسان، التي تمثل نموذجًا وطنيًا رائدًا في تمكين العمل الخيري ودعم المبادرات المجتمعية ذات الأثر المستدام.
وختمت الجمعية حديثها بالتأكيد على أن دعم منصة إحسان يشكل دافعًا لمواصلة العطاء وتنفيذ المزيد من المشاريع النوعية التي تخدم الإنسان والمكان، انسجامًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تعزيز العمل التطوعي والتنمية الاجتماعية
ويُعد المشروع أحد أبرز المشاريع الإغاثية التي تنفذها الجمعية هذا العام، حيث يهدف إلى تمكين المزارع المحلي من خلال شراء منتج صفري بيشة مباشرةً من المزارعين، بما يسهم في دعم الاقتصاد الزراعي المحلي وتحفيز الاستدامة في قطاع النخيل والتمور.
كما يسعى المشروع إلى دعم مصانع التمور بالمحافظة عبر الاستفادة من قدراتها في عمليات الكبس والتعبئة والتغليف، لضمان جودة المنتج وتحويل ثمار بيشة إلى منتجات غذائية متكاملة وجاهزة للتوزيع على الأسر المستفيدة.
وفي الجانب الإنساني، يركّز المشروع على تخفيف الأعباء المعيشية عن الأسر المتعففة في محافظة بيشة، من خلال توزيع التمور كأحد المنتجات الغذائية الأساسية، في مبادرة تعكس قيم العطاء والتكافل التي تُجسّد رسالة الجمعية ورؤيتها في خدمة المجتمع.
وأكدت جمعية عزم التطوعية أن هذا المشروع يأتي امتدادًا للشراكة المثمرة مع منصة إحسان، التي تمثل نموذجًا وطنيًا رائدًا في تمكين العمل الخيري ودعم المبادرات المجتمعية ذات الأثر المستدام.
وختمت الجمعية حديثها بالتأكيد على أن دعم منصة إحسان يشكل دافعًا لمواصلة العطاء وتنفيذ المزيد من المشاريع النوعية التي تخدم الإنسان والمكان، انسجامًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تعزيز العمل التطوعي والتنمية الاجتماعية
