عن المؤسس
كتبه : فوز العواد
حياتنا عقبات وممرات لا نعلم ماهو الحلو والمر بها قد نعيشها بألم ولكن نتعايش معها وربما جمال مابها يجعلنا نحلق في السماء كالطيور مغردين مستبشرين .. خطوات تدفعنا وتجعلنا نتقدم وخطوات تحبط جميع آمالنا .. ولكن عندما تكون هناك مدينة محطمة اسوارها يسودها الظلام وذئاب تبرز انيابها .. هدوء وعتمه لآخر تلك المدينة ويتوسطها روح طاهرة يملؤها الطموح والاصرار ..
تكافح وتسعى وتجتهد لبناء مسيرة
ليس كمثلها جمعت مابين التميز و الابداع .. والتفوق الدائم .. عاصرت تلك الروح لابراز واثبات ذاتها من خلال جريدة عكاظ و المدينة ابتدأ من العام السابع والتسعون وتواصلت الانجازات للوصول الى جريدة البلاد و مجلة اليقظة الكوتية سعى لتقديم التحقيقات وامتاز كاول تحقيق فريد ومميز عن حزام الامان وكان اول صحفي سعودي يتطرق لذلك العنوان وسعى لوضع اسمه للحصول على شهادة التحقيق في الحوار الصامت تعايش وتحاور مع عريس من ذوي الاحتياجات الخاصة ( ابكم ) وقد كان ضيوف ذلك العريس من فئته .. ابدع في كثير من الامور تألق ووضع اسمه ضمن قائمة نجوم تسطع في السماء انجازاته تواصلت منذ زمن 97 الى ان اسس وبنى وانشاء صحيفة الغربية الالكترونية هذه حياة الاستاذ سعود علي عوض الثبيتي ولد عام 1380 في الطائف و درس في ثانوية الفيصل بالطائف عام 1398 ومن هنا انطلق في محترك الصحافة كانت بداية مسيرته وزراعة جهود حصادي قادماً كانت تلك السنة منعطف في حياته كافح وصنع اسمه في مجال الاعلام بدون مشاركة ومساندة احد ما .
واصل للبلوغ لمنتهى احلامه وطموحاته وانجازاته التي يطول الحديث بها ولكن هذا الرجل العظيم يختصرها بكلمتين قائلاً ( لقد بنيتها من عدم وسهرت على صنعها ومضت خمس سنوات من عمري في ذلك البناء
وضعت كل خبراتي بها
سهرت. تعبت حصدت
ولا زلت اطمح للمزيد )
ودائماً متألق لصناعة اهدافه لبناء هذه الصحيفة واولها واساسها ان ترتقي الصحيفة الحقيقية التي تبرز وتصلح و ترشد وليس كما هي عليه وقائلا لا اعمم فقد اصبحت الصحافة اسفاف وفوضي وأصبحت مهنة من لا مهنة له
وتولتها كوكبة تتاجر بها وجعلتها مصدر رزق شوهت سمعة الصحافة
بشكل عام .
وجهات النظر تختلف و غالباً تتفق و غالباً لا وجود لها ولكن عندما يجمع بين الحكمة و العلم و القدرة الكافية يجب ان تختلف وجهات النظر تماماً مثال القائد و الباني كيان كوكبة من النجوم و مؤسس عالم يخلو من الاساءات و التشتت و الفتن فكانت وجهة نظره بشكل عام حول نظرته الى الصحافة الإلكترونية بشكل عام مردداً؟
أعتقد انه ليس بالضرورة أن الجديد يلغي
القديم بل يوفر خيار مكمل له
فالصحافة الالكترونية هي وسيلة ولكن المضمون الصحفي هو ذاته لا يتغير سواء كانت الصحافة ورقية ام الكترونية او اي وسيله اخري.
ولو ان الكثير يرى ان الصحافة الورقية تحتضر وتتكرر هذه العبارة بشكل ملفت ولكن انا محايد بعض الشيء .
حيث دخل مفهوم الصحافة الإلكترونية على مجتمعنا لسهولة استخدام الإنترنت والتطور الهائل الذي حصل في جميع المجالات
وصحيح انه اكتسبت الصحافة الإلكترونية أهمية بالغة في حياتنا في جميع نواحي الحياة وقد تطورت الصحافة الإلكترونية بشكل هائل نتيجة التطور التقني وانتشار المعلومات بسرعة فائقة استطاعت أن تتخطى الحدود بمجرد الضغط على أحد أزرار الكمبيوتر
يكفي الصحافة الإلكترونية أنها تتبع الحرية الكاملة التي يتمتع بها القارئ والكاتب على الإنترنت بخلاف الصحافة الورقية التي تكون بالعادة قد تم تعديل مقالاتها من قبل الناشر لأكثر من مرة حتى تتوافق مع سياسه الصحيفة
ولا يمكن مقارنه الصحافة الإلكترونية بالصحف الورقية من حيث القدرة على الإبداع والتنويع والتطور المستمر واستخدام الوسائط المتعددة من أفلام وصوت وصورة وهي اكثر فاعليه من الصحف الورقية حيث يمكن للقراء التعليق على كل ما يتم عرضه الصحافة الورقية لها روادها من الجيل القديم اللذين لا يريدون اللحاق بركب التقنية
هذا هو الرجل الذي يحمل روحاً طاهره .. وفكراً طموح .. هذا هو الذئب الذي ابرز انيابه بحثاً عن مستقبلاً مشرق لاجيال وطنه القادمون ذلك الذي يسهر ليلاً بين النجوم وعتمة السماء على مدار خمس سنوات ليبني صحيفة الغربية الالكترونية ولازال يحمل المزيد من التألق و التميز نسال الله ان يجعل في قلبه سعادة وراحة لا نهاية لها
حساب تويتر
https://twitter.com/saudalei
مقالات للمؤسس " هنا "
الكتب :
حياتنا عقبات وممرات لا نعلم ماهو الحلو والمر بها قد نعيشها بألم ولكن نتعايش معها وربما جمال مابها يجعلنا نحلق في السماء كالطيور مغردين مستبشرين .. خطوات تدفعنا وتجعلنا نتقدم وخطوات تحبط جميع آمالنا .. ولكن عندما تكون هناك مدينة محطمة اسوارها يسودها الظلام وذئاب تبرز انيابها .. هدوء وعتمه لآخر تلك المدينة ويتوسطها روح طاهرة يملؤها الطموح والاصرار ..
تكافح وتسعى وتجتهد لبناء مسيرة
ليس كمثلها جمعت مابين التميز و الابداع .. والتفوق الدائم .. عاصرت تلك الروح لابراز واثبات ذاتها من خلال جريدة عكاظ و المدينة ابتدأ من العام السابع والتسعون وتواصلت الانجازات للوصول الى جريدة البلاد و مجلة اليقظة الكوتية سعى لتقديم التحقيقات وامتاز كاول تحقيق فريد ومميز عن حزام الامان وكان اول صحفي سعودي يتطرق لذلك العنوان وسعى لوضع اسمه للحصول على شهادة التحقيق في الحوار الصامت تعايش وتحاور مع عريس من ذوي الاحتياجات الخاصة ( ابكم ) وقد كان ضيوف ذلك العريس من فئته .. ابدع في كثير من الامور تألق ووضع اسمه ضمن قائمة نجوم تسطع في السماء انجازاته تواصلت منذ زمن 97 الى ان اسس وبنى وانشاء صحيفة الغربية الالكترونية هذه حياة الاستاذ سعود علي عوض الثبيتي ولد عام 1380 في الطائف و درس في ثانوية الفيصل بالطائف عام 1398 ومن هنا انطلق في محترك الصحافة كانت بداية مسيرته وزراعة جهود حصادي قادماً كانت تلك السنة منعطف في حياته كافح وصنع اسمه في مجال الاعلام بدون مشاركة ومساندة احد ما .
واصل للبلوغ لمنتهى احلامه وطموحاته وانجازاته التي يطول الحديث بها ولكن هذا الرجل العظيم يختصرها بكلمتين قائلاً ( لقد بنيتها من عدم وسهرت على صنعها ومضت خمس سنوات من عمري في ذلك البناء
وضعت كل خبراتي بها
سهرت. تعبت حصدت
ولا زلت اطمح للمزيد )
ودائماً متألق لصناعة اهدافه لبناء هذه الصحيفة واولها واساسها ان ترتقي الصحيفة الحقيقية التي تبرز وتصلح و ترشد وليس كما هي عليه وقائلا لا اعمم فقد اصبحت الصحافة اسفاف وفوضي وأصبحت مهنة من لا مهنة له
وتولتها كوكبة تتاجر بها وجعلتها مصدر رزق شوهت سمعة الصحافة
بشكل عام .
وجهات النظر تختلف و غالباً تتفق و غالباً لا وجود لها ولكن عندما يجمع بين الحكمة و العلم و القدرة الكافية يجب ان تختلف وجهات النظر تماماً مثال القائد و الباني كيان كوكبة من النجوم و مؤسس عالم يخلو من الاساءات و التشتت و الفتن فكانت وجهة نظره بشكل عام حول نظرته الى الصحافة الإلكترونية بشكل عام مردداً؟
أعتقد انه ليس بالضرورة أن الجديد يلغي
القديم بل يوفر خيار مكمل له
فالصحافة الالكترونية هي وسيلة ولكن المضمون الصحفي هو ذاته لا يتغير سواء كانت الصحافة ورقية ام الكترونية او اي وسيله اخري.
ولو ان الكثير يرى ان الصحافة الورقية تحتضر وتتكرر هذه العبارة بشكل ملفت ولكن انا محايد بعض الشيء .
حيث دخل مفهوم الصحافة الإلكترونية على مجتمعنا لسهولة استخدام الإنترنت والتطور الهائل الذي حصل في جميع المجالات
وصحيح انه اكتسبت الصحافة الإلكترونية أهمية بالغة في حياتنا في جميع نواحي الحياة وقد تطورت الصحافة الإلكترونية بشكل هائل نتيجة التطور التقني وانتشار المعلومات بسرعة فائقة استطاعت أن تتخطى الحدود بمجرد الضغط على أحد أزرار الكمبيوتر
يكفي الصحافة الإلكترونية أنها تتبع الحرية الكاملة التي يتمتع بها القارئ والكاتب على الإنترنت بخلاف الصحافة الورقية التي تكون بالعادة قد تم تعديل مقالاتها من قبل الناشر لأكثر من مرة حتى تتوافق مع سياسه الصحيفة
ولا يمكن مقارنه الصحافة الإلكترونية بالصحف الورقية من حيث القدرة على الإبداع والتنويع والتطور المستمر واستخدام الوسائط المتعددة من أفلام وصوت وصورة وهي اكثر فاعليه من الصحف الورقية حيث يمكن للقراء التعليق على كل ما يتم عرضه الصحافة الورقية لها روادها من الجيل القديم اللذين لا يريدون اللحاق بركب التقنية
هذا هو الرجل الذي يحمل روحاً طاهره .. وفكراً طموح .. هذا هو الذئب الذي ابرز انيابه بحثاً عن مستقبلاً مشرق لاجيال وطنه القادمون ذلك الذي يسهر ليلاً بين النجوم وعتمة السماء على مدار خمس سنوات ليبني صحيفة الغربية الالكترونية ولازال يحمل المزيد من التألق و التميز نسال الله ان يجعل في قلبه سعادة وراحة لا نهاية لها
حساب تويتر
https://twitter.com/saudalei
مقالات للمؤسس " هنا "
الكتب :