في مشهد متكرر على منابر التواصل، وعلى طاولات النقاش المفتوحة، تظهر نماذج من أفراد نصّبوا أنفسهم..
بعض الأشخاص لا تعرفهم جيدًا، ولا تجمعك بهم عشرة طويلة، ومع ذلك ترتاح لهم دون أن تدري لماذا. فتشعر..
إذا كانت الصحافة في بعض مراحلها تحديًا يعصف بالموهوبين، فقد كان الأستاذ سعود الثبيتي نموذجًا..