المصدر - أوضحت جمعية البر الخيرية بثول عن تدشين هويتها البصرية الجديدة، في خطوة تهدف إلى تطوير حضورها المؤسسي وتعزيز تواصلها مع المجتمع، بما يتماشى مع رؤيتها ورسالتها في تحقيق الأثر الاجتماعي المستدام.
وأوضح المدير التنفيذي للجمعية الاستاذ عبدالله هنيدي العوفي : أن الهوية الجديدة تأتي ضمن خطة تطوير شاملة تشمل تحديث أدوات الاتصال المؤسسي، ورفع كفاءة العمل الخيري، وتمكين المستفيدين من خلال مبادرات أكثر فاعلية وابتكارًا.
وأضاف: “الهُوية البصرية ليست مجرد تغيير في الشكل، بل تمثل تجديدًا للروح وتأكيدًا على التزامنا بالرسالة التي تأسست عليها الجمعية، وسعينا المستمر لخدمة المجتمع المحلي في ثول وما حولها.”
من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية الاستاذ حسن محسن الجحدلي :أن تدشين الهوية البصرية يمثل انطلاقة جديدة نحو مرحلة أكثر احترافية، وقال:
“ننظر إلى الهوية الجديدة كواجهة تعكس قيم الجمعية وتاريخها العريق، وتعزز من تواجدها المؤثر في القطاع غير الربحي، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنمية القطاع الثالث.”
وتُعد جمعية البر بثول من الجمعيات الرائدة في تقديم الدعم والرعاية للأسر المتعففة والأيتام، عبر برامج نوعية تهدف إلى تمكين الأفراد وتحقيق التنمية المجتمعية الشاملة.
وأوضح المدير التنفيذي للجمعية الاستاذ عبدالله هنيدي العوفي : أن الهوية الجديدة تأتي ضمن خطة تطوير شاملة تشمل تحديث أدوات الاتصال المؤسسي، ورفع كفاءة العمل الخيري، وتمكين المستفيدين من خلال مبادرات أكثر فاعلية وابتكارًا.
وأضاف: “الهُوية البصرية ليست مجرد تغيير في الشكل، بل تمثل تجديدًا للروح وتأكيدًا على التزامنا بالرسالة التي تأسست عليها الجمعية، وسعينا المستمر لخدمة المجتمع المحلي في ثول وما حولها.”
من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية الاستاذ حسن محسن الجحدلي :أن تدشين الهوية البصرية يمثل انطلاقة جديدة نحو مرحلة أكثر احترافية، وقال:
“ننظر إلى الهوية الجديدة كواجهة تعكس قيم الجمعية وتاريخها العريق، وتعزز من تواجدها المؤثر في القطاع غير الربحي، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنمية القطاع الثالث.”
وتُعد جمعية البر بثول من الجمعيات الرائدة في تقديم الدعم والرعاية للأسر المتعففة والأيتام، عبر برامج نوعية تهدف إلى تمكين الأفراد وتحقيق التنمية المجتمعية الشاملة.
