

المصدر - 


كرّم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ، رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالأحساء، بمزرعة الحمراء اليوم "الثلاثاء " ، المشاركين في برنامج "تحدي البقاء"، والشركاء المساهمين في نجاح البرنامج الذي ينفذه مركز تكامل لرعاية وتنمية الأيتام وجمعية بصمات لرعاية وتنمية الأيتام بجامعة الملك فيصل، ضمن برامج تكامل الصيفية في نسختها الرابعة، بالشراكة مع منصة إحسان الوطنية، بحضور عدد من الشركاء والداعمين.
ونوه سموّه بدعم واهتمام القيادة الرشيدة -حفظها الله- للقطاع غير الربحي، بصفته من مستهدفات برنامج التحول الوطني المُحقق لرؤية المملكة 2030، مشيدًا سموّه ببرامج تكامل الإثرائية العلمية والرياضية التي تُقدم للمشاركين من الأحساء ومن مختلف مناطق ومدن المملكة في برنامج "تحدي البقاء"، الذي يركز على الحلول البيئية الذكية في مجالات الزراعة والمياه، مثنيًا على الشركاء والداعمين الذين يولون اهتمامًا خاصًا بفئة الموهوبين من الأيتام المشاركين من مناطق ومدن المملكة، ولما قدموه من تسهيلات أسهمت في إنجاح هذه البرامج النوعية.
وأوضح نائب رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالأحساء عبدالمحسن الجبر، أن برامج العمل الخيري تتنوع بتنوع احتياجات الإنسان، مؤكدًا دعم الجمعية للمبادرات النوعية الساعية إلى تعظيم العمل التنموي في المجتمع ، وبيّن الجبر أن عدد المستفيدين من البرامج الإثرائية بلغ 1060 مشاركًا ومشاركةً خلال نسخها الأربع، حيث بدأت برامج تكامل الإثرائية بـ 150 مشاركًا ومشاركةً من الأحساء فقط في النسخة الأولى، واليوم يشارك في برنامج تحدي البقاء أكثر من 400 مشارك ومشاركة من مختلف مناطق المملكة، مفيدًا أن عدد الشركاء بلغ 31 شريكًا، و14 منظمة غير ربحية، فيما شارك في "تحدي البقاء" 26 معلمًا ومعلمةً، و40 فنيًا متخصصًا وإداريًا، مشيرًا إلى أن من المتوقع الوصول إلى تقديم 50 مشروعًا نهائيًا في ختام البرنامج.
وأفاد الجبر أن برامج تكامل ضمت هذا العام تسعة مسارات علمية تركز على قضايا مثل التصحر، والآفات الزراعية، والمياه، كما شمل الجوانب الرياضية والسياحية والترفيهية والثقافية.
وفي الختام، كرّم سموّه الشركاء، والداعمين، والرعاة، والجهات التي أسهمت في إنجاح برامج تكامل الصيفية لهذا العام، بما في ذلك الجهات المشاركة من خارج محافظة الأحساء.
ونوه سموّه بدعم واهتمام القيادة الرشيدة -حفظها الله- للقطاع غير الربحي، بصفته من مستهدفات برنامج التحول الوطني المُحقق لرؤية المملكة 2030، مشيدًا سموّه ببرامج تكامل الإثرائية العلمية والرياضية التي تُقدم للمشاركين من الأحساء ومن مختلف مناطق ومدن المملكة في برنامج "تحدي البقاء"، الذي يركز على الحلول البيئية الذكية في مجالات الزراعة والمياه، مثنيًا على الشركاء والداعمين الذين يولون اهتمامًا خاصًا بفئة الموهوبين من الأيتام المشاركين من مناطق ومدن المملكة، ولما قدموه من تسهيلات أسهمت في إنجاح هذه البرامج النوعية.
وأوضح نائب رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالأحساء عبدالمحسن الجبر، أن برامج العمل الخيري تتنوع بتنوع احتياجات الإنسان، مؤكدًا دعم الجمعية للمبادرات النوعية الساعية إلى تعظيم العمل التنموي في المجتمع ، وبيّن الجبر أن عدد المستفيدين من البرامج الإثرائية بلغ 1060 مشاركًا ومشاركةً خلال نسخها الأربع، حيث بدأت برامج تكامل الإثرائية بـ 150 مشاركًا ومشاركةً من الأحساء فقط في النسخة الأولى، واليوم يشارك في برنامج تحدي البقاء أكثر من 400 مشارك ومشاركة من مختلف مناطق المملكة، مفيدًا أن عدد الشركاء بلغ 31 شريكًا، و14 منظمة غير ربحية، فيما شارك في "تحدي البقاء" 26 معلمًا ومعلمةً، و40 فنيًا متخصصًا وإداريًا، مشيرًا إلى أن من المتوقع الوصول إلى تقديم 50 مشروعًا نهائيًا في ختام البرنامج.
وأفاد الجبر أن برامج تكامل ضمت هذا العام تسعة مسارات علمية تركز على قضايا مثل التصحر، والآفات الزراعية، والمياه، كما شمل الجوانب الرياضية والسياحية والترفيهية والثقافية.
وفي الختام، كرّم سموّه الشركاء، والداعمين، والرعاة، والجهات التي أسهمت في إنجاح برامج تكامل الصيفية لهذا العام، بما في ذلك الجهات المشاركة من خارج محافظة الأحساء.


