زمان... لم تكن البيوت تُفصلها جدران فقط، بل كانت تربطها جسور من المحبة والاهتمام. كان الجار..
لم تكن تلك اللحظة التي التقيت فيها بمعلمتي الغالية الأستاذة حمدة الصاعدي بعد أكثر من خمسة عشر..
ليست السياحة مجرد حقائب تُحزم، أو وجهات تُزار ثم تُنسى، بل هي رحلة وعيٍ وجمالٍ تُعيد للإنسان..