بحضور عدداً من منسوبي ومنسوبات مدارس المملكة
المصدر - استعرضت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف تجاربها والممارسات التعليمية والتربوية المتميزة في عرض التجارب المميزة، بحضور عدد من منسوبي ومنسوبات مدارس المملكة عن بُعد.
وذلك ضمن حرص وزارة التعليم على نشر ثقافة الإبداع وتبادل الخبرات بين إدارات التعليم
وتضمّن العرض تقديم عددٍ من النماذج الناجحة من مدارس تعليم الطائف، من بينها تجربة “مكتبة شغف” بالثانوية السادسة، والتي تهدف إلى دعم التطوير المهني للمعلمات، ورفع نواتج التعلم من خلال مجتمعات تعلم مهنية، وتوفير مصادر معرفية تسهم في إثراء الممارسات التربوية داخل المدرسة.
كما استعرضت الثانوية العاشرة مسارات تجربتها الإبداعية “لون حياتك”، التي وظفت الفنون التشكيلية كأداة تربوية علاجية لتعزيز الصحة النفسية للطالبات، وتنمية الثقة بالنفس، وتحويل الطاقات السلبية إلى إنتاجات فنية وإبداعية مشرقة، انعكست إيجابًا على السلوك والانضباط والتحصيل الدراسي.
وتأتي هذه المشاركة ضمن جهود تعليم الطائف في إبراز النماذج المتميزة التي أسهمت في تحسين الممارسات التعليمية، ودعم التطوير المهني، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء بيئة تعليمية محفزة على الإبداع والتميز .
وأكدَّ المدير العام لتعليم الطائف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي: على أهمية الاستفادة من هذه النماذج النوعية والتي تهدف إلى تحسين الممارسات التعليمية، والارتقاء بجودة الأداء المدرسي، وتعزيز التنمية المهنية للمعلمين والمعلمات، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 لبناء جيلٍ واعٍ ومبدع يسهم في صناعة مستقبل الوطن.
وأضاف: ان تجارب مدارس تعليم الطائف عكست روح الابتكار، واستثمرت الطاقات البشرية في تطوير التعليم، مقدمًا شكره وتقديره لكل من أسهم في إعداد هذه التجارب وإخراجها بالصورة التي تحقق جودة التعليم وتحسين البيئة التعليمية
مثمناً جهود مديري ومديرات المدارس.
وذلك ضمن حرص وزارة التعليم على نشر ثقافة الإبداع وتبادل الخبرات بين إدارات التعليم
وتضمّن العرض تقديم عددٍ من النماذج الناجحة من مدارس تعليم الطائف، من بينها تجربة “مكتبة شغف” بالثانوية السادسة، والتي تهدف إلى دعم التطوير المهني للمعلمات، ورفع نواتج التعلم من خلال مجتمعات تعلم مهنية، وتوفير مصادر معرفية تسهم في إثراء الممارسات التربوية داخل المدرسة.
كما استعرضت الثانوية العاشرة مسارات تجربتها الإبداعية “لون حياتك”، التي وظفت الفنون التشكيلية كأداة تربوية علاجية لتعزيز الصحة النفسية للطالبات، وتنمية الثقة بالنفس، وتحويل الطاقات السلبية إلى إنتاجات فنية وإبداعية مشرقة، انعكست إيجابًا على السلوك والانضباط والتحصيل الدراسي.
وتأتي هذه المشاركة ضمن جهود تعليم الطائف في إبراز النماذج المتميزة التي أسهمت في تحسين الممارسات التعليمية، ودعم التطوير المهني، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء بيئة تعليمية محفزة على الإبداع والتميز .
وأكدَّ المدير العام لتعليم الطائف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي: على أهمية الاستفادة من هذه النماذج النوعية والتي تهدف إلى تحسين الممارسات التعليمية، والارتقاء بجودة الأداء المدرسي، وتعزيز التنمية المهنية للمعلمين والمعلمات، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 لبناء جيلٍ واعٍ ومبدع يسهم في صناعة مستقبل الوطن.
وأضاف: ان تجارب مدارس تعليم الطائف عكست روح الابتكار، واستثمرت الطاقات البشرية في تطوير التعليم، مقدمًا شكره وتقديره لكل من أسهم في إعداد هذه التجارب وإخراجها بالصورة التي تحقق جودة التعليم وتحسين البيئة التعليمية
مثمناً جهود مديري ومديرات المدارس.
