لم تنقطع الرسالة المحمدية عن هذه الأرض المباركة منذ أن أشرقت شمسها من مكة المكرمة بل ظلت جذوتها..
في ذاكرة الأغنية السعودية، هناك أصواتٌ وُلدت لتبقى، لا لأن الأضواء تبنّتها، بل لأن الصدق تبنّاها...
كثيرًا ما تتردّد هذه العبارة في المجالس واللقاءات: «صاحبي نذل»، وكأنها صرخة خيبة تختصر حكاية..