المصدر -
انطلقت فعاليات معرض الشرق الأوسط للتعليم والتدريب (MEETES 2025) يوم الأحد الموافق 5 أكتوبر 2025 في مركز جدة للمنتديات والفعاليات، بمشاركة واسعة من الجامعات والمؤسسات التعليمية والتدريبية من داخل المملكة وخارجها، ويستمر المعرض حتى 7 أكتوبر.
يهدف المعرض إلى تعزيز التواصل بين المؤسسات التعليمية والطلاب، والتعريف بأحدث البرامج الأكاديمية والتدريبية، إضافة إلى تسليط الضوء على دور التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي في تطوير التعليم. ويُعدّ الحدث من أبرز المنصات التعليمية في المنطقة، حيث يجمع بين الخبراء، وأولياء الأمور، والطلبة، ومقدمي الخدمات التعليمية تحت سقف واحد.
فعاليات ومشاركات مميزة
شهد المعرض مشاركة عدد كبير من الجامعات والكليات والمعاهد المحلية والدولية من دول مثل مصر، الأردن، الإمارات، سلطنة عمان، الصين، وكندا. كما شاركت مؤسسات متخصصة في تكنولوجيا التعليم والتدريب المهني، وقدّمت حلولًا رقمية مبتكرة تشمل تطبيقات تعليمية تفاعلية، وأدوات دعم للمعلمين، ومنصات تعلم إلكترونية حديثة.
تنظيم ودعم رسمي
ينظم المعرض شركة إيكون العالمية للمعارض والمؤتمرات، وبرعاية محافظة جدة، وبالتعاون مع عدد من الجهات التعليمية والرسمية. ويأتي هذا الحدث تأكيدًا على حرص المملكة على الاستثمار في التعليم والتدريب كأحد ركائز رؤية السعودية 2030، التي تهدف إلى بناء جيل معرفي منافس عالميًا.
أهداف المعرض
تمكين الطلاب من اختيار تخصصاتهم المستقبلية من خلال لقاء مباشر مع ممثلي الجامعات.
تعريف أولياء الأمور بفرص التعليم الحديثة داخل وخارج المملكة.
تعزيز دور التقنيات الحديثة في تطوير بيئة التعليم والتدريب.
دعم الابتكار في المجال الأكاديمي وربطه بمتطلبات سوق العمل.
يُعد معرض الشرق الأوسط للتعليم والتدريب منصة مهمة لتبادل الخبرات والمعرفة بين المؤسسات التعليمية، وفرصة لتعزيز الشراكات الأكاديمية والتقنية. كما يسهم في رفع جودة التعليم والتدريب وتوسيع آفاق الطلبة نحو مستقبل تعليمي متطور ومتصل بالعالم.
اختتم المعرض فعالياته وسط إقبال واسع من الزوار والمهتمين، مؤكداً مكانته كأكبر حدث تعليمي في المنطقة. ومع ما قدّمه من برامج مبتكرة وشراكات نوعية، يؤكد المعرض دوره الحيوي في دعم مسيرة التعليم في المملكة، وتجسيد تطلعات رؤية 2030 نحو مجتمع معرفي رائد.
يهدف المعرض إلى تعزيز التواصل بين المؤسسات التعليمية والطلاب، والتعريف بأحدث البرامج الأكاديمية والتدريبية، إضافة إلى تسليط الضوء على دور التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي في تطوير التعليم. ويُعدّ الحدث من أبرز المنصات التعليمية في المنطقة، حيث يجمع بين الخبراء، وأولياء الأمور، والطلبة، ومقدمي الخدمات التعليمية تحت سقف واحد.
فعاليات ومشاركات مميزة
شهد المعرض مشاركة عدد كبير من الجامعات والكليات والمعاهد المحلية والدولية من دول مثل مصر، الأردن، الإمارات، سلطنة عمان، الصين، وكندا. كما شاركت مؤسسات متخصصة في تكنولوجيا التعليم والتدريب المهني، وقدّمت حلولًا رقمية مبتكرة تشمل تطبيقات تعليمية تفاعلية، وأدوات دعم للمعلمين، ومنصات تعلم إلكترونية حديثة.
تنظيم ودعم رسمي
ينظم المعرض شركة إيكون العالمية للمعارض والمؤتمرات، وبرعاية محافظة جدة، وبالتعاون مع عدد من الجهات التعليمية والرسمية. ويأتي هذا الحدث تأكيدًا على حرص المملكة على الاستثمار في التعليم والتدريب كأحد ركائز رؤية السعودية 2030، التي تهدف إلى بناء جيل معرفي منافس عالميًا.
أهداف المعرض
تمكين الطلاب من اختيار تخصصاتهم المستقبلية من خلال لقاء مباشر مع ممثلي الجامعات.
تعريف أولياء الأمور بفرص التعليم الحديثة داخل وخارج المملكة.
تعزيز دور التقنيات الحديثة في تطوير بيئة التعليم والتدريب.
دعم الابتكار في المجال الأكاديمي وربطه بمتطلبات سوق العمل.
يُعد معرض الشرق الأوسط للتعليم والتدريب منصة مهمة لتبادل الخبرات والمعرفة بين المؤسسات التعليمية، وفرصة لتعزيز الشراكات الأكاديمية والتقنية. كما يسهم في رفع جودة التعليم والتدريب وتوسيع آفاق الطلبة نحو مستقبل تعليمي متطور ومتصل بالعالم.
اختتم المعرض فعالياته وسط إقبال واسع من الزوار والمهتمين، مؤكداً مكانته كأكبر حدث تعليمي في المنطقة. ومع ما قدّمه من برامج مبتكرة وشراكات نوعية، يؤكد المعرض دوره الحيوي في دعم مسيرة التعليم في المملكة، وتجسيد تطلعات رؤية 2030 نحو مجتمع معرفي رائد.
