الفنان أسامة عبد الرحيم… نغمةٌ خالدةٌ صادَقَ عليها الفنان طلالُ مداح.
في ذاكرة الأغنية السعودية، هناك أصواتٌ وُلدت لتبقى، لا لأن الأضواء تبنّتها، بل لأن الصدق تبنّاها.
من بين تلك الأصوات يبرز اسم الفنان الكبير أسامة عبد الرحيم، الذي لا يزال يُغنّي كأنه يستدعي الزمن الجميل من أعماق الحنين، فيملأ المسامع دفئًا ويمنح الأغنية السعودية روحها القديمة بلمسةٍ معاصرة.
فصوته لا يُشبه أحدًا، يحمل في طبقاته مزيجًا من الشجن والوقار، وكأن كل نغمةٍ فيه حكاية.
وحين تستمع إليه، تشعر أنك أمام مدرسةٍ فنيةٍ تؤمن بأن الفنّ لا يُؤدّى… بل يُعاش.
وهو من القلائل الذين ظلّوا أوفياء للطرب بمعناه الحقيقي، بعيدًا عن ضجيج “الترند” وضوضاء العابرين.
وقد نال الفنان الكبير أسامة عبد الرحيم شهادةً فنيةً فريدة من صوت الأرض الفنان الكبير طلال مداح رحمه الله ، الذي رأى فيه خامةً صوتيةً نادرة، واعتبره فنانًا استثنائيًا يستحق أن يُذكر في الصفوف الأولى من الأصوات السعودية الأصيلة.
وتلك الشهادة لم تكن مجاملةً من قامةٍ بحجم طلال مداح، بل كانت اعترافًا صريحًا بموهبةٍ نادرةٍ لا تكرّرها الأيام.
والجميع يرى أن مستمعي ومتذوقي الأغنية السعودية حُرموا من هذا الصوت الفريد، الذي كان يمكن أن يُضيف لونًا خالدًا في مسيرة الطرب الأصيل لو نال ما يستحق من دعمٍ وانتشار.
وقد ظهر مؤخرًا في لقاءٍ تلفزيونيٍّ عبر برنامج «وينك»، ليؤكّد أن الأصالة لا تُشيخ، وأن الصوت الأصيل لا يصدأ مهما مرّ عليه الزمن.
وتحدّث بهدوء الكبار، وغنّى بصفاءٍ يُذكّرنا بزمنٍ كان فيه الفنّ يُقاس بالمشاعر لا بالمشاهدات.
إن الفنان الكبير أسامة عبد الرحيم لم يغب، بل ظلّ حاضرًا كنبضٍ يذكّرنا بأن الفنّ الحقيقي لا يموت، وأن الصوت الصادق لا يحتاج إلى ضجيجٍ ليُسمَع.
ووجوده اليوم هو رسالةٌ من الماضي إلى الحاضر، بأن البساطة حين تمتزج بالموهبة تُصبح خلودًا.
من بين تلك الأصوات يبرز اسم الفنان الكبير أسامة عبد الرحيم، الذي لا يزال يُغنّي كأنه يستدعي الزمن الجميل من أعماق الحنين، فيملأ المسامع دفئًا ويمنح الأغنية السعودية روحها القديمة بلمسةٍ معاصرة.
فصوته لا يُشبه أحدًا، يحمل في طبقاته مزيجًا من الشجن والوقار، وكأن كل نغمةٍ فيه حكاية.
وحين تستمع إليه، تشعر أنك أمام مدرسةٍ فنيةٍ تؤمن بأن الفنّ لا يُؤدّى… بل يُعاش.
وهو من القلائل الذين ظلّوا أوفياء للطرب بمعناه الحقيقي، بعيدًا عن ضجيج “الترند” وضوضاء العابرين.
وقد نال الفنان الكبير أسامة عبد الرحيم شهادةً فنيةً فريدة من صوت الأرض الفنان الكبير طلال مداح رحمه الله ، الذي رأى فيه خامةً صوتيةً نادرة، واعتبره فنانًا استثنائيًا يستحق أن يُذكر في الصفوف الأولى من الأصوات السعودية الأصيلة.
وتلك الشهادة لم تكن مجاملةً من قامةٍ بحجم طلال مداح، بل كانت اعترافًا صريحًا بموهبةٍ نادرةٍ لا تكرّرها الأيام.
والجميع يرى أن مستمعي ومتذوقي الأغنية السعودية حُرموا من هذا الصوت الفريد، الذي كان يمكن أن يُضيف لونًا خالدًا في مسيرة الطرب الأصيل لو نال ما يستحق من دعمٍ وانتشار.
وقد ظهر مؤخرًا في لقاءٍ تلفزيونيٍّ عبر برنامج «وينك»، ليؤكّد أن الأصالة لا تُشيخ، وأن الصوت الأصيل لا يصدأ مهما مرّ عليه الزمن.
وتحدّث بهدوء الكبار، وغنّى بصفاءٍ يُذكّرنا بزمنٍ كان فيه الفنّ يُقاس بالمشاعر لا بالمشاهدات.
إن الفنان الكبير أسامة عبد الرحيم لم يغب، بل ظلّ حاضرًا كنبضٍ يذكّرنا بأن الفنّ الحقيقي لا يموت، وأن الصوت الصادق لا يحتاج إلى ضجيجٍ ليُسمَع.
ووجوده اليوم هو رسالةٌ من الماضي إلى الحاضر، بأن البساطة حين تمتزج بالموهبة تُصبح خلودًا.