المصدر - باشرَ سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء والرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ الدكتور صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان، اليوم الأحد مهام عمله في مقر الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء.
كان في استقبال سماحته -حفظه الله- لدى وصوله مقر الرئاسة، معالي الأمين العام لـ هيئة كبار العلماء، والمُشرف على مكتب سماحته، الدكتور فهد بن سعد الماجد، وعدد من أصحاب المعالي والفضيلة أعضاء هيئة كِبار العلماء، ومنسوبي الرئاسة.
كان قد صدر خلال الأسبوع المنصرم أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيَّده الله- بناءً على ما عرضه صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، بتعيين سماحته مفتيًا عامًا للمملكة العربية السعودية ورئيسًا لهيئة كبار العلماء ورئيسًا عامًا للرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بمرتبة وزير.
كما نوَّه سماحة المُفتي العام الشيخ الدكتور صالح الفوزان خلال مباشرته مهامه اليوم: بما يلقاه جهاز الإفتاء في المملكة من دعم ومساندة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظهما الله.
وقال سماحة الشيخ "الفوزان": "إن هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للفتوى تضطلع بمهمة عظيمة في تبصير الناس بأمور دينهم، امتثالًا لقول الله عز وجل: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون).
وأثنى سماحته على ما قام به الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ، طيلة عمله بمنصب المفتي العام ورئاسة هيئة كبار العلماء حتى توفاه الله في هدى وسداد، سائلًا الله تعالى أن يغفر له ويرحمه ويعلي نزله في جنات النعيم.
كان في استقبال سماحته -حفظه الله- لدى وصوله مقر الرئاسة، معالي الأمين العام لـ هيئة كبار العلماء، والمُشرف على مكتب سماحته، الدكتور فهد بن سعد الماجد، وعدد من أصحاب المعالي والفضيلة أعضاء هيئة كِبار العلماء، ومنسوبي الرئاسة.
كان قد صدر خلال الأسبوع المنصرم أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيَّده الله- بناءً على ما عرضه صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، بتعيين سماحته مفتيًا عامًا للمملكة العربية السعودية ورئيسًا لهيئة كبار العلماء ورئيسًا عامًا للرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بمرتبة وزير.
كما نوَّه سماحة المُفتي العام الشيخ الدكتور صالح الفوزان خلال مباشرته مهامه اليوم: بما يلقاه جهاز الإفتاء في المملكة من دعم ومساندة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظهما الله.
وقال سماحة الشيخ "الفوزان": "إن هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للفتوى تضطلع بمهمة عظيمة في تبصير الناس بأمور دينهم، امتثالًا لقول الله عز وجل: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون).
وأثنى سماحته على ما قام به الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ، طيلة عمله بمنصب المفتي العام ورئاسة هيئة كبار العلماء حتى توفاه الله في هدى وسداد، سائلًا الله تعالى أن يغفر له ويرحمه ويعلي نزله في جنات النعيم.
