
  المصدر -   
برعاية و حضور صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وقّع الاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص اتفاقية تعاون مع مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، وذلك خلال لقاء المؤسسين الثامن عشر لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الذي أُقيم اليوم الأحد ٢ نوفمبر٢٠٢٥م في مدينة الرياض.
مثل المركز في مراسم توقيع الاتفاقية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين, رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، بينما مثل الاتحاد الدكتورة مها بنت أحمد الجفالي رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص بحضور أعضاء مجلس إدارة الاتحاد، وعدد من ممثلي المركز ومنسوبي الاتحاد.
وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون بين الاتحاد والمركز في مجالات الأبحاث العلمية والرياضية، وتطوير البرامج والمبادرات المشتركة التي تسهم في تحسين جودة حياة الأشخاص ذوي الإعاقات الفكرية والنمائية، وتمكينهم من خلال الرياضة، وذلك تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
كما تتضمن اتفاقية التعاون تنفيذ مبادرة وثبة لتطوير برامج دمج وتأهيل اللاعبين ذوي الإعاقة، وتنفيذ الدراسات العلمية حول أثر الممارسة الرياضية على جودة الحياة، وتطوير البرامج التدريبية للأخصائيين والمدربين، وبناء قاعدة بيانات وطنية مشتركة، إلى جانب تنفيذ مبادرات توعوية ومجتمعية تعزز مفاهيم الدمج الرياضي والاجتماعي.
وعبّرت الدكتورة مها بنت أحمد الجفالي رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص، عن اعتزازها بتوقيع هذه الاتفاقية، مشيدةً بالدور المحوري الذي يمثله مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة في دعم البحث العلمي وتطوير الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقات.
وأكدت أن هذه المذكرة تمثل امتدادًا لنهج الاتحاد في بناء شراكات وطنية تعزز من جودة البرامج الرياضية والصحية، وترتكز على المعرفة والابتكار لخدمة الرياضيين من ذوي الإعاقات الفكرية والنمائية.
وأكدت الجفالي أن هذا التعاون يأتي كخطوة نوعية نحو تحقيق التكامل بين الرياضة والبحث العلمي، بما يسهم في تحسين جودة الحياة وتمكين اللاعبين من الوصول إلى أقصى إمكاناتهم في بيئة أكثر شمولية واستدامة.
وتُعد هذه الاتفاقية امتدادًا لجهود الاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص في بناء شراكات مؤسسية مع الجهات الوطنية الرائدة، وتسخير البحث العلمي لخدمة الرياضيين من ذوي الإعاقات الفكرية والنمائية، بما يدعم رسالته في تحقيق الشمولية وتعزيز جودة الحياة في المملكة.
مثل المركز في مراسم توقيع الاتفاقية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين, رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، بينما مثل الاتحاد الدكتورة مها بنت أحمد الجفالي رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص بحضور أعضاء مجلس إدارة الاتحاد، وعدد من ممثلي المركز ومنسوبي الاتحاد.
وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون بين الاتحاد والمركز في مجالات الأبحاث العلمية والرياضية، وتطوير البرامج والمبادرات المشتركة التي تسهم في تحسين جودة حياة الأشخاص ذوي الإعاقات الفكرية والنمائية، وتمكينهم من خلال الرياضة، وذلك تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
كما تتضمن اتفاقية التعاون تنفيذ مبادرة وثبة لتطوير برامج دمج وتأهيل اللاعبين ذوي الإعاقة، وتنفيذ الدراسات العلمية حول أثر الممارسة الرياضية على جودة الحياة، وتطوير البرامج التدريبية للأخصائيين والمدربين، وبناء قاعدة بيانات وطنية مشتركة، إلى جانب تنفيذ مبادرات توعوية ومجتمعية تعزز مفاهيم الدمج الرياضي والاجتماعي.
وعبّرت الدكتورة مها بنت أحمد الجفالي رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص، عن اعتزازها بتوقيع هذه الاتفاقية، مشيدةً بالدور المحوري الذي يمثله مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة في دعم البحث العلمي وتطوير الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقات.
وأكدت أن هذه المذكرة تمثل امتدادًا لنهج الاتحاد في بناء شراكات وطنية تعزز من جودة البرامج الرياضية والصحية، وترتكز على المعرفة والابتكار لخدمة الرياضيين من ذوي الإعاقات الفكرية والنمائية.
وأكدت الجفالي أن هذا التعاون يأتي كخطوة نوعية نحو تحقيق التكامل بين الرياضة والبحث العلمي، بما يسهم في تحسين جودة الحياة وتمكين اللاعبين من الوصول إلى أقصى إمكاناتهم في بيئة أكثر شمولية واستدامة.
وتُعد هذه الاتفاقية امتدادًا لجهود الاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص في بناء شراكات مؤسسية مع الجهات الوطنية الرائدة، وتسخير البحث العلمي لخدمة الرياضيين من ذوي الإعاقات الفكرية والنمائية، بما يدعم رسالته في تحقيق الشمولية وتعزيز جودة الحياة في المملكة.
