في زمن المظاهر والمصالح لم يعد التغيّر في الأسلوب لغزًا صعب الفهم كثيرًا ما كنا نظن أن تبدّل..
في زمنٍ تتسارع فيه وتيرة الحياة وتتعدد فيه مظاهر الثراء والوجاهة يبرز سؤال يستحق الوقوف عنده..
الفرح لا يتنافى مع الوقار، والمرح لا يُنقص من الهيبة أصبح اليوم المرح تهمةً غير معلنة،..