في كل عام، مع اقتراب 14 فبراير، تكتسي الأسواق باللون الأحمر، وتمتلئ وسائل التواصل الاجتماعي..
في قلب الأدغال الوارفة بالظلال، حيث تمتد الأشجار الشامخة، وتجري من تحتها الأنهار الصافية،..
يبدأ اليوم وكأنه بحر بلا ملامح، تتلاطم أمواجه بين المهام والأفكار والتفاصيل الصغيرة التي تتسابق..