

المصدر - أطلقت جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن ممثلة في كلية التربية والتنمية البشرية، ووكالة الطفولة المبكرة في وزارة التعليم، اليوم الأربعاء 22 أكتوبر 2025م، مؤتمر"الطفولة تزدهر في 2030"، برعاية معالي وزير التعليم، يوسف بن عبدالله البنيان، وبحضور معالي نائب وزير التعليم، الدكتورة إيناس بنت سليمان العيمي، وعددٍ من قيادات قطاع التعليم، والمؤسسات، والهيئات السعودية، والمختصين في مجالات الطفولة، وذلك في مركز المؤتمرات والندوات بالجامعة.
ويتضمَّن المؤتمر (3) جلسات حوارية بعنوان "الاستثمار المستدام في الطفولة"، و"الطفل في العالم الرقمي"، والرفاه النفسي للطفل"، إضافةً إلى (6) ورش عمل متخصصة، من بينها: "حقوق الطفل التربوية"، و"استراتيجيات تعلُّم المهارات القرائية للطفل"، و"دور معلمة رياض الأطفال في تعزيز النمو الشامل للطفل".
ويتناول المؤتمر جلسات تفاعلية تُساعد الآباء، والمربين، والمختصين في التعرُّف على الأدوات والتقنيات الحديثة؛ لدعم تنمية الطفل في العصر الرقمي والذكاء الاصطناعي، واكتشاف المواهب والتوعية بحقوق الطفل التربوية، ولقاءات مع خبراء ومختصين في مجالات التربية، والتكنولوجيا، والصحة النفسية؛ لمناقشة استراتيجيات وسياسات ورؤى يمكن تبنّيها على مستوى الحكومات والمؤسسات لتحسين جودة حياة الأطفال.
ويشمل المؤتمر أركانًا تفاعلية، ومعرضًا للملصقات العلمية والوسائل التعليمية المبتكرة، إضافة إلى معرض مُصاحب يتناول سلسلة من الأنشطة التربوية لمرحلة الطفولة المبكرة، متضمنًا مبادرات من الجهات المختصة والقطاعات المعنية؛ لتعزيز الوعي بأهمية رعاية الطفولة وتنميتها، والإسهام في نمو الأطفال في بيئة آمنة ومستدامة.
ويشهد المؤتمر إعلان أسماء الفائزين في جائزة نورة للطفولة؛ والتي جاء إطلاقها في شهر سبتمبر الماضي؛ احتفاءً بالجهود الوطنية المميَّزة في مجال جودة الحياة للطفل والرفاه النفسي، تحت مسارين رئيسين، هما:
"مسار المؤسسات.. المبادرات المؤسسية"، ومسار الأفراد "المبادرات الفردية".
ويتضمَّن المؤتمر (3) جلسات حوارية بعنوان "الاستثمار المستدام في الطفولة"، و"الطفل في العالم الرقمي"، والرفاه النفسي للطفل"، إضافةً إلى (6) ورش عمل متخصصة، من بينها: "حقوق الطفل التربوية"، و"استراتيجيات تعلُّم المهارات القرائية للطفل"، و"دور معلمة رياض الأطفال في تعزيز النمو الشامل للطفل".
ويتناول المؤتمر جلسات تفاعلية تُساعد الآباء، والمربين، والمختصين في التعرُّف على الأدوات والتقنيات الحديثة؛ لدعم تنمية الطفل في العصر الرقمي والذكاء الاصطناعي، واكتشاف المواهب والتوعية بحقوق الطفل التربوية، ولقاءات مع خبراء ومختصين في مجالات التربية، والتكنولوجيا، والصحة النفسية؛ لمناقشة استراتيجيات وسياسات ورؤى يمكن تبنّيها على مستوى الحكومات والمؤسسات لتحسين جودة حياة الأطفال.
ويشمل المؤتمر أركانًا تفاعلية، ومعرضًا للملصقات العلمية والوسائل التعليمية المبتكرة، إضافة إلى معرض مُصاحب يتناول سلسلة من الأنشطة التربوية لمرحلة الطفولة المبكرة، متضمنًا مبادرات من الجهات المختصة والقطاعات المعنية؛ لتعزيز الوعي بأهمية رعاية الطفولة وتنميتها، والإسهام في نمو الأطفال في بيئة آمنة ومستدامة.
ويشهد المؤتمر إعلان أسماء الفائزين في جائزة نورة للطفولة؛ والتي جاء إطلاقها في شهر سبتمبر الماضي؛ احتفاءً بالجهود الوطنية المميَّزة في مجال جودة الحياة للطفل والرفاه النفسي، تحت مسارين رئيسين، هما:
"مسار المؤسسات.. المبادرات المؤسسية"، ومسار الأفراد "المبادرات الفردية".