المصدر -
حكمت المحكمة الجزائية في السعودية بالسجن على متهميْن بعد “ثبوت انضمامهما لتنظيم حزب الله العراقي، بغرض القيام بأعمال إرهابية داخل المملكة، وتزويد عناصر إرهابية بمعلومات تتعلق بخط أنابيب النفط الرابط بين محافظة بقيق وينبع”.
وحكمت المحكمة على المتهم الأول بالسجن 25 عامًا، فيما حكمت على المتهم الثاني بالسجن 22 عامًا، وذلك بعد “ثبوت التحاقهما بمعسكرات التنظيم في إيران والعراق، بقصد القيام بأعمال إرهابية وإحداث الفوضى وزعزعة الأمن الداخلي في المملكة”.
وأصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة، يوم أمس، حكمًا ابتدائيًا بحق المتهمين “مواطنين” وذلك بعد “ثبوت تواصلهما عبر أحد برامج التواصل الاجتماعي مع أحد الأشخاص المشبوهين في إيران، وتزويده بمعلومات تتعلق بخط أنابيب النفط الرابط بين محافظة بقيق وينبع، وتمويل المدعى عليه الأول الإرهاب والأعمال الإرهابية من خلال قيامه بدفع تكاليف سفره هو وأحد الموقوفين إلى إيران لغرض الانضمام للتنظيم، وتدربه في معسكراته لغرض الإخلال بالأمن في المملكة”.
وقد قررت المحكمة رد طلب المدعي العام الحكم على المدعى عليهما بحد الحرابة أو قتلهما تعزيرًا؛ لعدم الموجب لذلك واحتياطًا للدماء المعصومة، بحسب صحيفة “الرياض” السعودية.
وحكمت المحكمة على المتهم الأول بالسجن 25 عامًا، فيما حكمت على المتهم الثاني بالسجن 22 عامًا، وذلك بعد “ثبوت التحاقهما بمعسكرات التنظيم في إيران والعراق، بقصد القيام بأعمال إرهابية وإحداث الفوضى وزعزعة الأمن الداخلي في المملكة”.
وأصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة، يوم أمس، حكمًا ابتدائيًا بحق المتهمين “مواطنين” وذلك بعد “ثبوت تواصلهما عبر أحد برامج التواصل الاجتماعي مع أحد الأشخاص المشبوهين في إيران، وتزويده بمعلومات تتعلق بخط أنابيب النفط الرابط بين محافظة بقيق وينبع، وتمويل المدعى عليه الأول الإرهاب والأعمال الإرهابية من خلال قيامه بدفع تكاليف سفره هو وأحد الموقوفين إلى إيران لغرض الانضمام للتنظيم، وتدربه في معسكراته لغرض الإخلال بالأمن في المملكة”.
وقد قررت المحكمة رد طلب المدعي العام الحكم على المدعى عليهما بحد الحرابة أو قتلهما تعزيرًا؛ لعدم الموجب لذلك واحتياطًا للدماء المعصومة، بحسب صحيفة “الرياض” السعودية.