المصدر -
تشارك أكثر من 200 جهة حكومية وخاصة من المملكة والعالم في معرض ملتقى السفر والاستثمار السياحي 2018 ، الذي يقام برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ويبدأ في استقبال الزوار من الساعة الـ 10 صباحاً وحتى الساعة الـ 7 مساءً بدءاً من الأحد القادم الأول من ابريل 2018 ولمدة أربعة أيام، وهي الفترة المقررة لإقامة الملتقى بعناصره الأربعة الرئيسية "المؤتمر، والمعرض، وجوائز التميز، وبرنامج الاستضافة".
ونجحت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في تنفيذ أفكار التطوير للمعرض هذا العام، حيث تم ترتيب أقسام وقطاعات المعرض هيكليا ليواكب تطلعات العارضين والزوار من المستثمرين والمهتمين وأصحاب الاختصاص، بحيث يكون كل جزء رئيس منه معبراً عن القطاعات والأنماط السياحية التي تستهدف الجهات التي لها علاقة بقطاعات السياحة للوصول إلى عقد صفقات فعلية وزيادة فرص التقاء المختصين واستفادتهم بالكامل.
وسيتكون المعرض من المنطقة المركزية التي ستضم القطاعات الحكومية، ومجالس التنمية السياحية، والمشاريع الحكومية، وكبرى الشركات، فيما تتوزع باقي الأقسام على قطاعات الإيواء، والأنماط السياحية، والخدمات المتكاملة، والتقنية، والتمويل، والتوظيف، والتدريب، والاستشارات.
كما يشتمل المعرض الذي تبلغ مساحته نحو 15 ألف متر مربع على مجموعة من المناطق لأنماط السياحة المختلفة وهي نمط سياحة البيئة، والأعمال، والصحة والاستشفاء، والرياضة والمغامرات، والفعاليات والأنشطة، والتراث، ونمط سياحة الثقافة.
وتعكس قطاعات المعرض والأنماط التي تم اختيارها لتمثل السياحة بأشكالها العامة المعتادة وأشكالها الخاصة مثل البيئة والثقافة والتراث وأكثرها نضجاً في التجربة السعودية السياحية بشكل عام، وفي تجربة المعرض والملتقى بشكل خاص، وتؤكد هيئة السياحة على تلبية جميع الاحتياجات والأنماط التي يحتاجها السائح والمسافر، إضافة إلى تبادل الخبرات في قطاعات وأنماط معينة لا تزال مليئة بالفرص محلياً وعالمياً.
ويسعى فريق الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني إلى تحقيق هدف الوصول بعدد الزائرين إلى ما بين 25 - 30 ألف زائر من مختلف الاهتمامات والتخصصات عطفاً على الإقبال المتحقق خلال السنوات الماضية، وعلى التطور الكمي والنوعي في عدد ونوع الجهات المشاركة في المعرض، إضافة إلى ارتفاع درجة الاهتمام محلياً وعالمياً بالفرص المتاحة في السعودية في قطاعات السياحة والتراث والثقافة وإمكانات التعاون والاستثمار.
ويعد المعرض أحد العناصر الأربعة الرئيسة لملتقى السفر والاستثمار السياحي 2018 الذي يقام هذا العام تحت شعار "السياحة ملتقى الصناعات"، وهو ما يعكس حقيقة أن السياحة تضم أكثر من صناعة، إضافة إلى كونها محرك لصناعات أخرى
ونجحت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في تنفيذ أفكار التطوير للمعرض هذا العام، حيث تم ترتيب أقسام وقطاعات المعرض هيكليا ليواكب تطلعات العارضين والزوار من المستثمرين والمهتمين وأصحاب الاختصاص، بحيث يكون كل جزء رئيس منه معبراً عن القطاعات والأنماط السياحية التي تستهدف الجهات التي لها علاقة بقطاعات السياحة للوصول إلى عقد صفقات فعلية وزيادة فرص التقاء المختصين واستفادتهم بالكامل.
وسيتكون المعرض من المنطقة المركزية التي ستضم القطاعات الحكومية، ومجالس التنمية السياحية، والمشاريع الحكومية، وكبرى الشركات، فيما تتوزع باقي الأقسام على قطاعات الإيواء، والأنماط السياحية، والخدمات المتكاملة، والتقنية، والتمويل، والتوظيف، والتدريب، والاستشارات.
كما يشتمل المعرض الذي تبلغ مساحته نحو 15 ألف متر مربع على مجموعة من المناطق لأنماط السياحة المختلفة وهي نمط سياحة البيئة، والأعمال، والصحة والاستشفاء، والرياضة والمغامرات، والفعاليات والأنشطة، والتراث، ونمط سياحة الثقافة.
وتعكس قطاعات المعرض والأنماط التي تم اختيارها لتمثل السياحة بأشكالها العامة المعتادة وأشكالها الخاصة مثل البيئة والثقافة والتراث وأكثرها نضجاً في التجربة السعودية السياحية بشكل عام، وفي تجربة المعرض والملتقى بشكل خاص، وتؤكد هيئة السياحة على تلبية جميع الاحتياجات والأنماط التي يحتاجها السائح والمسافر، إضافة إلى تبادل الخبرات في قطاعات وأنماط معينة لا تزال مليئة بالفرص محلياً وعالمياً.
ويسعى فريق الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني إلى تحقيق هدف الوصول بعدد الزائرين إلى ما بين 25 - 30 ألف زائر من مختلف الاهتمامات والتخصصات عطفاً على الإقبال المتحقق خلال السنوات الماضية، وعلى التطور الكمي والنوعي في عدد ونوع الجهات المشاركة في المعرض، إضافة إلى ارتفاع درجة الاهتمام محلياً وعالمياً بالفرص المتاحة في السعودية في قطاعات السياحة والتراث والثقافة وإمكانات التعاون والاستثمار.
ويعد المعرض أحد العناصر الأربعة الرئيسة لملتقى السفر والاستثمار السياحي 2018 الذي يقام هذا العام تحت شعار "السياحة ملتقى الصناعات"، وهو ما يعكس حقيقة أن السياحة تضم أكثر من صناعة، إضافة إلى كونها محرك لصناعات أخرى