المصدر - أفادت مصادر يمنية ان عناصر من حزب الله الإرهابي متورطة مع جماعة الحوثي في إطلاق الصاروخ الباليستي على مكة المكرمة.
وقالت تلك المصادر إن النظام الإيراني بمساعدة حزب الله أقاما مراكز للتدريب وتصنيع المتفجرات والصواريخ في صعدة، وفق صحيفة عكاظ السعودية.
وأوضحت المصادر القبلية أن ميليشيات الحوثي تمتلك صواريخ من نوعية «زلزال» و«راد»، فضلا عن الصواريخ الباليستية والألغام.
وأشارت المصادر إلى أن مراكز التدريب والورش التي يديرها إيرانيون و«حزب الله» توجد في بلدة كدبة في منطقة بني غربان بصعدة.
وكان المغرد المعروف باسم «منشق عن حزب الله» اتهم في تغريدة له على موقع التدوين المصغر «تويتر» أمس ميليشيا «حزب الله» بإطلاق الصاروخ الباليستي على مكة المكرمة.
وأضاف أن الحزب هو من يدرب الحوثي على الإرهاب والإجرام، متسائلا: ألم يحن بعد ضرب «حزب الله» في عقر داره؟
بالمقابل، التزم «حزب الله» ودوائره الإعلامية والسياسية في لبنان الصمت تجاه هذه التغريدة، فلم تقم بنفيها أو تأكيدها.
يذكر أن المغرد «منشق عن حزب الله» يعد من أكثر المصادر المطلعة على ما يدور في أروقة القرار في الحزب، إذ تتداول بعض الأوساط أنه شقيق لأحد كبار المسؤولين في الحزب، فيما قال البعض إنه قيادي سابق في الحزب وغادر لبنان.
وقالت تلك المصادر إن النظام الإيراني بمساعدة حزب الله أقاما مراكز للتدريب وتصنيع المتفجرات والصواريخ في صعدة، وفق صحيفة عكاظ السعودية.
وأوضحت المصادر القبلية أن ميليشيات الحوثي تمتلك صواريخ من نوعية «زلزال» و«راد»، فضلا عن الصواريخ الباليستية والألغام.
وأشارت المصادر إلى أن مراكز التدريب والورش التي يديرها إيرانيون و«حزب الله» توجد في بلدة كدبة في منطقة بني غربان بصعدة.
وكان المغرد المعروف باسم «منشق عن حزب الله» اتهم في تغريدة له على موقع التدوين المصغر «تويتر» أمس ميليشيا «حزب الله» بإطلاق الصاروخ الباليستي على مكة المكرمة.
وأضاف أن الحزب هو من يدرب الحوثي على الإرهاب والإجرام، متسائلا: ألم يحن بعد ضرب «حزب الله» في عقر داره؟
بالمقابل، التزم «حزب الله» ودوائره الإعلامية والسياسية في لبنان الصمت تجاه هذه التغريدة، فلم تقم بنفيها أو تأكيدها.
يذكر أن المغرد «منشق عن حزب الله» يعد من أكثر المصادر المطلعة على ما يدور في أروقة القرار في الحزب، إذ تتداول بعض الأوساط أنه شقيق لأحد كبار المسؤولين في الحزب، فيما قال البعض إنه قيادي سابق في الحزب وغادر لبنان.