
المصدر - أوضحَ معالي خطيب المسجد الحرام، الشيخ الأستاذ الدكتور. عبد الرحمن السديس، أنه في ظل إغراء الماديات وزيادة المنازعات، تبرز الحاجة إلى العناية بحقوق العباد، لمحاربة الظلم.
وأضاف أن المشكلة تعود إلى ضعف الوازع الديني وغياب القيم، وذلك يولد أفرادًا لا هم لهم إلا الظلم وتتبع الذلات.
ومن هنا تبرز الحاجة إلى التذكير بالوصية الجامعة لتماسك المجتمع ومراعاة التأصيل الشرعي، لتعزيز رسالة الوعي وترسيخ أثر التكوين المجتمعي.
أشنع أنواع الظلم
وقال معاليه أن الظلم أصل كل شر، وحذر منه رب الأرض والسموات.
ومن أشنع أنواع الظلم، ظلم العباد.
فتلك خطيئة تشوبها أشواك دامية تقضي بصاحبها إلي الهاوية.
وأوضح أن العبد يؤدي كل أركان الإسلام ويعتقد أنها ستنجيه يوم القيامة، لكنه جاء محملًا بمظالم العباد التي جعلت نهايته إلى النار.
واختمم بأن المظالم المتعلقة بحقوق العباد لا بد لها ومن الوفاء والأداء، فهي حق خاص لا تهاون فيه.
وأضاف أن المشكلة تعود إلى ضعف الوازع الديني وغياب القيم، وذلك يولد أفرادًا لا هم لهم إلا الظلم وتتبع الذلات.
ومن هنا تبرز الحاجة إلى التذكير بالوصية الجامعة لتماسك المجتمع ومراعاة التأصيل الشرعي، لتعزيز رسالة الوعي وترسيخ أثر التكوين المجتمعي.
أشنع أنواع الظلم
وقال معاليه أن الظلم أصل كل شر، وحذر منه رب الأرض والسموات.
ومن أشنع أنواع الظلم، ظلم العباد.
فتلك خطيئة تشوبها أشواك دامية تقضي بصاحبها إلي الهاوية.
وأوضح أن العبد يؤدي كل أركان الإسلام ويعتقد أنها ستنجيه يوم القيامة، لكنه جاء محملًا بمظالم العباد التي جعلت نهايته إلى النار.
واختمم بأن المظالم المتعلقة بحقوق العباد لا بد لها ومن الوفاء والأداء، فهي حق خاص لا تهاون فيه.
