عبر بوابة "قناديل" ليصبحن قادة مجتمع


المصدر -
بهدف تحويلهن من مجرد متلقيات للدعم إلى قادة فاعلين في مجتمعاتهن تواصل جمعية رعاية الأيتام بالليث إشراك 50 أمًا من أمهات الأيتام المستفيدات من خدمات الجمعية، ضمن مبادرة "قناديل" الهادفة إلى تمكينهن من القيام بأدوارهن ومسؤولياتهن تجاه أنفسهن وأبنائهن.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية، الأستاذ علي بن ناجم العرياني بأن برنامج قناديل يهتم بتزويد الأم بالمقومات الوجدانية والمعرفية والمهارية اللازمة لتحقيق النجاح في حياتها الشخصية، والاجتماعية، والعملية. كما يهدف إلى مساعدتها في تنشئة أبنائها الأيتام بشكل سليم في ظل غياب الأب.
وأضاف: "نؤمن في الجمعية بأن تمكين أمهات الأيتام هو استثمار في مستقبل أبنائهن".. مبينا بأن برنامج 'قناديل' يمثل نقلة نوعية في عملنا، لأنه لا يكتفي بتقديم الدعم المادي، بل يمنح الأمهات الأدوات والمعرفة التي تجعلهن قادرات على بناء حياة أفضل لأنفسهن ولأبنائهن".
وأشار إلى أن هذه المبادرة هي شهادة على أن الأمهات هن قناديل تضيء دروب أسرهن، ونتطلع لرؤية الأثر الإيجابي الذي سيتركه البرنامج في حياتهن، موضحا بأن البرنامج يشمل مسارين هما التهيئة والإعداد ويضم 10 برامج تدريبية متكاملة. تغطي هذه البرامج جميع جوانب حياة أم اليتيم، إلى جانب التطبيق الموجه ويتضمن مشاريع تطبيقية فردية وجماعية. تنفذ هذه المشاريع تحت إشراف متخصصات لترسيخ المهارات المكتسبة في المسار الأول وتدعيمها.
يذكر بأن هذه المبادرة والتي تنفذها جمعية رعاية الأيتام بالليث تتميز بالجمع بين الرعاية النفسية والمهارية، مما يساعد أمهات الأيتام على تجاوز التحديات والمضي قدمًا بثقة وقوة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية، الأستاذ علي بن ناجم العرياني بأن برنامج قناديل يهتم بتزويد الأم بالمقومات الوجدانية والمعرفية والمهارية اللازمة لتحقيق النجاح في حياتها الشخصية، والاجتماعية، والعملية. كما يهدف إلى مساعدتها في تنشئة أبنائها الأيتام بشكل سليم في ظل غياب الأب.
وأضاف: "نؤمن في الجمعية بأن تمكين أمهات الأيتام هو استثمار في مستقبل أبنائهن".. مبينا بأن برنامج 'قناديل' يمثل نقلة نوعية في عملنا، لأنه لا يكتفي بتقديم الدعم المادي، بل يمنح الأمهات الأدوات والمعرفة التي تجعلهن قادرات على بناء حياة أفضل لأنفسهن ولأبنائهن".
وأشار إلى أن هذه المبادرة هي شهادة على أن الأمهات هن قناديل تضيء دروب أسرهن، ونتطلع لرؤية الأثر الإيجابي الذي سيتركه البرنامج في حياتهن، موضحا بأن البرنامج يشمل مسارين هما التهيئة والإعداد ويضم 10 برامج تدريبية متكاملة. تغطي هذه البرامج جميع جوانب حياة أم اليتيم، إلى جانب التطبيق الموجه ويتضمن مشاريع تطبيقية فردية وجماعية. تنفذ هذه المشاريع تحت إشراف متخصصات لترسيخ المهارات المكتسبة في المسار الأول وتدعيمها.
يذكر بأن هذه المبادرة والتي تنفذها جمعية رعاية الأيتام بالليث تتميز بالجمع بين الرعاية النفسية والمهارية، مما يساعد أمهات الأيتام على تجاوز التحديات والمضي قدمًا بثقة وقوة.