

المصدر -
انطلقت أمس فعاليات المسابقة الوطنية للمهارات في تكنولوجيا الأزياء وتصفيف الشعر، في معرض جدة الدولي للجمال، والمستمرة ثلاثة أيام، تحت إشراف الأمانة العامة للمسابقة الوطنية للمهارات، وبتنظيم واستضافة الكلية التقنية للبنات بجدة.
وتمثل المسابقة الوطنية للمهارات منصة رائدة لتطوير المهارات التقنية والإبداعية لدى المشاركين، عبر منافسات مهنية متخصصة أُعدت وفق أحدث المعايير والاشتراطات، وبإشراف لجان تحكيم تضم خبراء محليين ودوليين لضمان أعلى مستويات الجودة والاحترافية.
وأوضحت عميدة الكلية التقنية للبنات بجدة الدكتورة عفراء اللياتي، أن المنافسات المحلية تؤهل المتنافسين للمشاركة في المسابقات الخليجية والآسيوية والعالمية، بتقييم خبراء ومحكمات سعوديات معتمدين على مستوى المملكة ومن دولة ألمانيا، وسيُرشح الفائزون للمشاركة في المنافسات الإقليمية والدولية لعام 2026، إذ تُعد هذه المسابقة جزءًا من المسابقة الدولية WorldSkills، وتمثّل إطارًا تنافسيًّا عالميًّا للمهارات المهنية وفقًا لأعلى المعايير الدولية، مشيرة إلى أن المسابقة تهدف إلى رعاية المواهب المحلية، والوطنية، وتقديم البرامج والمبادرات التي تتماشى مع تلك المعايير.
يذكر أن الفعالية توفر بيئة تدريبية تنافسية ترسخ مهارات المشاركين عالميًّا، مع ترشيح الأوائل لتمثيل المملكة إقليميًّا ودوليًّا، بما يعزز رؤية 2030 في تنمية الكفاءات والقطاعات الإبداعية.
وتمثل المسابقة الوطنية للمهارات منصة رائدة لتطوير المهارات التقنية والإبداعية لدى المشاركين، عبر منافسات مهنية متخصصة أُعدت وفق أحدث المعايير والاشتراطات، وبإشراف لجان تحكيم تضم خبراء محليين ودوليين لضمان أعلى مستويات الجودة والاحترافية.
وأوضحت عميدة الكلية التقنية للبنات بجدة الدكتورة عفراء اللياتي، أن المنافسات المحلية تؤهل المتنافسين للمشاركة في المسابقات الخليجية والآسيوية والعالمية، بتقييم خبراء ومحكمات سعوديات معتمدين على مستوى المملكة ومن دولة ألمانيا، وسيُرشح الفائزون للمشاركة في المنافسات الإقليمية والدولية لعام 2026، إذ تُعد هذه المسابقة جزءًا من المسابقة الدولية WorldSkills، وتمثّل إطارًا تنافسيًّا عالميًّا للمهارات المهنية وفقًا لأعلى المعايير الدولية، مشيرة إلى أن المسابقة تهدف إلى رعاية المواهب المحلية، والوطنية، وتقديم البرامج والمبادرات التي تتماشى مع تلك المعايير.
يذكر أن الفعالية توفر بيئة تدريبية تنافسية ترسخ مهارات المشاركين عالميًّا، مع ترشيح الأوائل لتمثيل المملكة إقليميًّا ودوليًّا، بما يعزز رؤية 2030 في تنمية الكفاءات والقطاعات الإبداعية.