

المصدر -
اختتم مهرجان *بيت حائل (2025)* فعالياته في نسخته الرابعة، تحت شعار البيت بيتكم.. يا بعد حيي، وذلك في متنزه "أجا بارك" الترفيهي، بعد تسجيل حضور جماهيري تجاوز 112 ألف زائر وزائرة على مدار 35 يومًا من الفعاليات.
وشهد المهرجان تنوعًا واسعًا في عروض الحرف اليدوية، عاكسًا صورة عميقة للموروث السعودي عبر أكثر من **40 فعالية**، شملت صناعة الخوص والسدو والمنسوجات اليدوية، وحياكة الكروشيه، والأبواب النجدية والحائلية، والتطريز الثمودي، وخرازة الجلود، وصناعة الأخشاب والراتنج والصابون، إلى جانب جناح للفن التشكيلي وركن "مبخرة حائل"، ومجموعة من الأكلات الشعبية التي عكست المذاق التراثي المحلي.
ووسط أجواء احتفالية نابضة بالحياة، شهد المسرح الفني عروضًا تراثية حيّة من السامري الحائلي والعرضة السعودية والخطوة الجنوبية، ما جعل من المهرجان نقطة التقاء بين الأصالة والابداع الثقافي.
وقدّم المهرجان فضاءً تفاعليًا للحرفيين المحليين، مكّنهم من عرض مواهبهم أمام الجمهور مباشرة، مساهمًا في دعم الاقتصاد الإبداعي وتنمية القطاعين السياحي والثقافي بالمنطقة. كما جاء متماهيًا مع عام الحرف اليدوية 2025، تأكيدًا على دور الحرف التقليدية في تعزيز الهوية الوطنية وصون التراث الثقافي للمملكة.
اختتم مهرجان *بيت حائل (2025)* فعالياته في نسخته الرابعة، تحت شعار البيت بيتكم.. يا بعد حيي، وذلك في متنزه "أجا بارك" الترفيهي، بعد تسجيل حضور جماهيري تجاوز 112 ألف زائر وزائرة على مدار 35 يومًا من الفعاليات.
وشهد المهرجان تنوعًا واسعًا في عروض الحرف اليدوية، عاكسًا صورة عميقة للموروث السعودي عبر أكثر من **40 فعالية**، شملت صناعة الخوص والسدو والمنسوجات اليدوية، وحياكة الكروشيه، والأبواب النجدية والحائلية، والتطريز الثمودي، وخرازة الجلود، وصناعة الأخشاب والراتنج والصابون، إلى جانب جناح للفن التشكيلي وركن "مبخرة حائل"، ومجموعة من الأكلات الشعبية التي عكست المذاق التراثي المحلي.
ووسط أجواء احتفالية نابضة بالحياة، شهد المسرح الفني عروضًا تراثية حيّة من السامري الحائلي والعرضة السعودية والخطوة الجنوبية، ما جعل من المهرجان نقطة التقاء بين الأصالة والابداع الثقافي.
وقدّم المهرجان فضاءً تفاعليًا للحرفيين المحليين، مكّنهم من عرض مواهبهم أمام الجمهور مباشرة، مساهمًا في دعم الاقتصاد الإبداعي وتنمية القطاعين السياحي والثقافي بالمنطقة. كما جاء متماهيًا مع عام الحرف اليدوية 2025، تأكيدًا على دور الحرف التقليدية في تعزيز الهوية الوطنية وصون التراث الثقافي للمملكة.