على هامش انعقاد المؤتمر الدولي التواصل مع إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في مكة المكرمة
المصدر - التقى معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، اليوم، سماحة المفتي العام وإمام الجامع الكبير بالجمهورية الإسلامية الموريتانية الشيخ*أحمد المرابط الشنقيطي, بمقر*انعقاد المؤتمر الدولي (التواصل مع إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في العالم*"تواصل وتكامل") بمكة المكرمة على هامش مشاركته بالمؤتمر.
وجرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية بين الجانبين لا سيما ما يتصل بالإسلام والمسلمين ومجالات العمل المختلفة وسبل دعمها, وتعزيزها ونشر سماحة الإسلام والوسطية والاعتدال.
وأشار -سماحته- إلى أن مؤتمر "تواصل وتكامل" يلامس حاجة ماسة للأمة الإسلامية جمعاء حيث انه يدعو من خلال هذا الحضور لمواجهة ما تطفح به المستجدات والمتغيرات من قضايا عصرية متشعبة يحتاج حلها الى بصيرة بوصول شريعة الإسلام وقواعدها ومقاصدها ومعرفة أوجهه دلالات أدلتها الى جانب التفقه في الواقع وما**يتنزل عليه من الاحكام عزيمة أو رخصة حتى لا يقع الاخذ بالعزيمة في موضع الرخصة ولا يقع الأخذ بالرخصة في موضع العزيمة حيث إن كلاً منهما تندد به شريعة الإسلام .
وأوضح " الشنقيطي" أن شريعة الإسلام لا تدعو إلى الأخذ بالعزيمة في موضع الرخصة لان الله تعالى أرسل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بهذه الملة السمحاء وجعل أمره سبحانه وتعالى الى عبادة لتنفيذ عزائمه وتنفيذ رخصه مستشهداً بآيات وأحاديث في ذلك.
وفي ختام اللقاء أشاد المفتي العام وإمام الجامع الكبير بالجمهورية الإسلامية الموريتانية الشيخ أحمد المرابط الشنقيطي بجهود المملكة العربية السعودية الذي تبذلها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الامين في مختلف مجالات العمل الإسلامي في سائر أنحاء العالم.
كما التقى معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ -حفظه الله- بإمام المركز الإسلامي بجمهورية الأرجنتين الأستاذ*هاني بكير، بمقر انعقاد المؤتمر الدولي (التواصل مع إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في العالم تواصل وتكامل) المنعقد حالياً بمكة المكرمة بمشاركة علماء ومفتين من 85 دولة حول العالم.
جرى -خلال اللقاء - تبادل الأحاديث الودية وبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك لاسيما ما يتعلق بالشأن الإسلامي وخدمة المسلمين.
ورفع هاني بكير الشكر الجزيل لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان ــ حفظهم الله ــ ، موضحاً أن هذا المؤتمر فرصة كبيرة للتعلم ومؤكداً أن المملكة لها دور كبير وعظيم أمام الرأي العام العالمي ويومياً تعطي أدلة على أنها ضد التطرف وهي تمثل الدين المعتدل الذي يأمرنا به الإسلام والقرآن الكريم وسنة الرسول ونحن كمسلمين نفخر بدور المملكة العربية السعودية في الدعوة الإسلامية.
و كذلك التقى معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، اليوم،*أمير جمعية أهل الحديث المركزية لعموم الهند*الشيخ أصغر علي إمام مهدي السلفي, بمقر انعقاد المؤتمر الدولي (التواصل مع إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في العالم "تواصل وتكامل") المنعقد حالياً بمكة المكرمة بمشاركة علماء ومفتين من 85 دولة حول العالم.
جرى ــ خلال اللقاء ــ تبادل الأحاديث الودية، وبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك لاسيماً ما يتعلق بالشأن الإسلامي والاستفادة من تجربة المملكة في نشر الوسطية والاعتدال، ومحاربة الغلو والتطرف.
من جانبه رفع الشيخ أصغر علي الشكر الجزيل لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله، مشيدا بدور المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين وكتاب الله والمشاعر المقدسة ونشر المنهج الإسلامي الصحيح.
وجرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية بين الجانبين لا سيما ما يتصل بالإسلام والمسلمين ومجالات العمل المختلفة وسبل دعمها, وتعزيزها ونشر سماحة الإسلام والوسطية والاعتدال.
وأشار -سماحته- إلى أن مؤتمر "تواصل وتكامل" يلامس حاجة ماسة للأمة الإسلامية جمعاء حيث انه يدعو من خلال هذا الحضور لمواجهة ما تطفح به المستجدات والمتغيرات من قضايا عصرية متشعبة يحتاج حلها الى بصيرة بوصول شريعة الإسلام وقواعدها ومقاصدها ومعرفة أوجهه دلالات أدلتها الى جانب التفقه في الواقع وما**يتنزل عليه من الاحكام عزيمة أو رخصة حتى لا يقع الاخذ بالعزيمة في موضع الرخصة ولا يقع الأخذ بالرخصة في موضع العزيمة حيث إن كلاً منهما تندد به شريعة الإسلام .
وأوضح " الشنقيطي" أن شريعة الإسلام لا تدعو إلى الأخذ بالعزيمة في موضع الرخصة لان الله تعالى أرسل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بهذه الملة السمحاء وجعل أمره سبحانه وتعالى الى عبادة لتنفيذ عزائمه وتنفيذ رخصه مستشهداً بآيات وأحاديث في ذلك.
وفي ختام اللقاء أشاد المفتي العام وإمام الجامع الكبير بالجمهورية الإسلامية الموريتانية الشيخ أحمد المرابط الشنقيطي بجهود المملكة العربية السعودية الذي تبذلها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الامين في مختلف مجالات العمل الإسلامي في سائر أنحاء العالم.
كما التقى معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ -حفظه الله- بإمام المركز الإسلامي بجمهورية الأرجنتين الأستاذ*هاني بكير، بمقر انعقاد المؤتمر الدولي (التواصل مع إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في العالم تواصل وتكامل) المنعقد حالياً بمكة المكرمة بمشاركة علماء ومفتين من 85 دولة حول العالم.
جرى -خلال اللقاء - تبادل الأحاديث الودية وبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك لاسيما ما يتعلق بالشأن الإسلامي وخدمة المسلمين.
ورفع هاني بكير الشكر الجزيل لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان ــ حفظهم الله ــ ، موضحاً أن هذا المؤتمر فرصة كبيرة للتعلم ومؤكداً أن المملكة لها دور كبير وعظيم أمام الرأي العام العالمي ويومياً تعطي أدلة على أنها ضد التطرف وهي تمثل الدين المعتدل الذي يأمرنا به الإسلام والقرآن الكريم وسنة الرسول ونحن كمسلمين نفخر بدور المملكة العربية السعودية في الدعوة الإسلامية.
و كذلك التقى معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، اليوم،*أمير جمعية أهل الحديث المركزية لعموم الهند*الشيخ أصغر علي إمام مهدي السلفي, بمقر انعقاد المؤتمر الدولي (التواصل مع إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في العالم "تواصل وتكامل") المنعقد حالياً بمكة المكرمة بمشاركة علماء ومفتين من 85 دولة حول العالم.
جرى ــ خلال اللقاء ــ تبادل الأحاديث الودية، وبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك لاسيماً ما يتعلق بالشأن الإسلامي والاستفادة من تجربة المملكة في نشر الوسطية والاعتدال، ومحاربة الغلو والتطرف.
من جانبه رفع الشيخ أصغر علي الشكر الجزيل لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله، مشيدا بدور المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين وكتاب الله والمشاعر المقدسة ونشر المنهج الإسلامي الصحيح.