المصدر - في موقف إنساني نبيل تبنى الدكتور علي ابراهيم خواجي مدير هيئة الصحفيين السعوديين بمنطقة جازان
علاج الطالب حازم الاسود غير سعودي مصاب بعدة امراض وكسر في يده وذلك بمدرسة العريش بصبيا وكان والده قد راجع مستشفى صبيا لكن رفض علاجه الا بمبلغ عشرة الاف ريال وناشد الاب المعلمين واهل الخير لمساعدتة عندها تبنى الاستاذ ابراهيم الحازمي احد معلمي المدرسة مبادرة الدعم المادي فهذا يدل على نبله وحبه لكافة ابناؤه الطلاب ، وايضاً
عندما نجد المعلمين وهم يتسابقون على الدعم المادي وجمع مبلغ (الفان ريال) وتواصل الدكتور علي ابراهيم خواجي مدير هيئة الصحفيين السعوديين في جازان مع المدرسة وولي الامر وتبنى علاج الطالب
وقال الخواجي والله من الأشياء التي تسر الخاطر عندما نجد هذا التفاعل والتعاون من قبل اخواني المعلمين في المدرسة مع طالب بحاجة للمساعدة ،
فنجد الجميع يقدم الدعم والمساعدة المادية وهي الأهم في مثل هذه المواقف واضاف الخواجي
والله سعيد للغاية وجودي بين أسرة مدرسة العريش ، لاني علمت لماذا يبقى الشخص لمدة تتجاوز الثلاثين سنة بين جدران هذه المدرسة، يدل على أن البيئة مشجعة ، والاخوة بين أعضاء فريق العمل تتجلى في اسنى معانيها بفضل القيادة المميزة لادارة المدرسة .والسؤال الذي يطرح نفسه هنا بقوة كثير مثل هذه الحوادث وكذا امراض تحصل للطلاب غير السعودين خاصة من الجنسية اليمنية وتمتنع المستشفيات عن علاجهم مع انهم يحملون بطاقة زائر ومسموح لهم بالدراسة فلماء لايتم علاجهم ؟!
ياوزارة الصحة والتعليم وإدارات التعليم والمستشفيات ؟
علاج الطالب حازم الاسود غير سعودي مصاب بعدة امراض وكسر في يده وذلك بمدرسة العريش بصبيا وكان والده قد راجع مستشفى صبيا لكن رفض علاجه الا بمبلغ عشرة الاف ريال وناشد الاب المعلمين واهل الخير لمساعدتة عندها تبنى الاستاذ ابراهيم الحازمي احد معلمي المدرسة مبادرة الدعم المادي فهذا يدل على نبله وحبه لكافة ابناؤه الطلاب ، وايضاً
عندما نجد المعلمين وهم يتسابقون على الدعم المادي وجمع مبلغ (الفان ريال) وتواصل الدكتور علي ابراهيم خواجي مدير هيئة الصحفيين السعوديين في جازان مع المدرسة وولي الامر وتبنى علاج الطالب
وقال الخواجي والله من الأشياء التي تسر الخاطر عندما نجد هذا التفاعل والتعاون من قبل اخواني المعلمين في المدرسة مع طالب بحاجة للمساعدة ،
فنجد الجميع يقدم الدعم والمساعدة المادية وهي الأهم في مثل هذه المواقف واضاف الخواجي
والله سعيد للغاية وجودي بين أسرة مدرسة العريش ، لاني علمت لماذا يبقى الشخص لمدة تتجاوز الثلاثين سنة بين جدران هذه المدرسة، يدل على أن البيئة مشجعة ، والاخوة بين أعضاء فريق العمل تتجلى في اسنى معانيها بفضل القيادة المميزة لادارة المدرسة .والسؤال الذي يطرح نفسه هنا بقوة كثير مثل هذه الحوادث وكذا امراض تحصل للطلاب غير السعودين خاصة من الجنسية اليمنية وتمتنع المستشفيات عن علاجهم مع انهم يحملون بطاقة زائر ومسموح لهم بالدراسة فلماء لايتم علاجهم ؟!
ياوزارة الصحة والتعليم وإدارات التعليم والمستشفيات ؟