المصدر -
بعد عقود من إضعاف دور المسرح وتغييبه، فجرٌ أبيض استنارت به الأوساط الفنية والثقافية، وبخاصة المسرحيون منهم أخيراً بعد إطلاق وزارتا التعليم والثقافة لمبادرة المسرح المدرسي، لتفعيله وتكثيف أنشطته، وتطوير المهارات والمواهب الوطنية في القطاع ذاته.
وصُممت مبادرة المسرح المدرسي بأعلى المعايير الأكاديمية، إذ روعي في تنفيذها خلق شراكة تعليمية مع جامعة موناش الأسترالية، لتمكين المعلمين والمعلمات من الاستزادة المعرفية ليصبحوا قادرين على تقديم مادة فنية تدعم الحراك المسرحي.
وقالت نهى قطان، وكيل وزارة الثقافة للشراكات الوطنية والتطوير، إننا أطلقنا قبل أسابيع استراتيجية تنمية القدرات الثقافية، ليلحقها مباشرة بمدة زمنية وجيزة تدشين مبادرة المسرح المدرسي، إذ تسعى إلى تدريب المعلمين والمعلمات لتمكينهم من الإشراف على النشاط المسرحي اللاصفي في المدارس، بجانب الإشراف عليه.
وتضيف أن المستهدف من مبادرة المسرح المدرسي يحقق ما نسبته مائة في المائة من المطلوب تحقيقه في عام 2026 على مستوى استراتيجية تنمية القدرات الثقافية ومضاعفته.
وأشارت قطان، وكيل وزارة الثقافة للشراكات الوطنية والتطوير، إلى أنه إذا استطعنا تحقيق النجاح في هذه المبادرة، حينها سنحقق ما نسبته 200 في الـ% من مستهدفات استراتيجية تنمية القدرات الثقافية، وبذلك نكون استطعنا الوصول إلى مدارس المملكة كافة.
وتطمح الشراكة العملية التي دشنت أخيراً إلى الارتقاء بالمسرح أو ما يعرف بـ "أبو الفنون" وبخاصة المسرح المدرسي في مدارس التعليم العام كافة.
إذ يعد النشاط المسرحي في المدارس من أهم الأنشطة التربوية التي تساعد في تكوين شخصية الطفل، وصقل مهاراته، وبخاصة أنه يساعد على رفع مستوى التحصيل التعليمي لأولئك الطلبة، واكتشاف مواهبهم، في حين تتعزز التوقعات بأن تسهم هذه المبادرة في خلق جيل فني جديد يثري الساحة الفنية بأعمال واعدة.
وصُممت مبادرة المسرح المدرسي بأعلى المعايير الأكاديمية، إذ روعي في تنفيذها خلق شراكة تعليمية مع جامعة موناش الأسترالية، لتمكين المعلمين والمعلمات من الاستزادة المعرفية ليصبحوا قادرين على تقديم مادة فنية تدعم الحراك المسرحي.
وقالت نهى قطان، وكيل وزارة الثقافة للشراكات الوطنية والتطوير، إننا أطلقنا قبل أسابيع استراتيجية تنمية القدرات الثقافية، ليلحقها مباشرة بمدة زمنية وجيزة تدشين مبادرة المسرح المدرسي، إذ تسعى إلى تدريب المعلمين والمعلمات لتمكينهم من الإشراف على النشاط المسرحي اللاصفي في المدارس، بجانب الإشراف عليه.
وتضيف أن المستهدف من مبادرة المسرح المدرسي يحقق ما نسبته مائة في المائة من المطلوب تحقيقه في عام 2026 على مستوى استراتيجية تنمية القدرات الثقافية ومضاعفته.
وأشارت قطان، وكيل وزارة الثقافة للشراكات الوطنية والتطوير، إلى أنه إذا استطعنا تحقيق النجاح في هذه المبادرة، حينها سنحقق ما نسبته 200 في الـ% من مستهدفات استراتيجية تنمية القدرات الثقافية، وبذلك نكون استطعنا الوصول إلى مدارس المملكة كافة.
وتطمح الشراكة العملية التي دشنت أخيراً إلى الارتقاء بالمسرح أو ما يعرف بـ "أبو الفنون" وبخاصة المسرح المدرسي في مدارس التعليم العام كافة.
إذ يعد النشاط المسرحي في المدارس من أهم الأنشطة التربوية التي تساعد في تكوين شخصية الطفل، وصقل مهاراته، وبخاصة أنه يساعد على رفع مستوى التحصيل التعليمي لأولئك الطلبة، واكتشاف مواهبهم، في حين تتعزز التوقعات بأن تسهم هذه المبادرة في خلق جيل فني جديد يثري الساحة الفنية بأعمال واعدة.
