المصدر -
في ليلة امتزج فيها عبق الورد برائحة الضيافة الأصيلة، استقبل صاحب مدرجات الورد الطائفي الشيخ عبدالله بن ساعد الطلحي وفدًا إعلاميًا يمثل فريق الإعلام السعودي وصحيفة غرب الإخبارية من مصورين ومحررين، في زيارة ميدانية للمزرعة ومصنع الورد الطائفي، حيث حظي الوفد بحفاوة استقبال وكرم ضيافة يعكسان أصالة أهل الطائف وعمق ارتباطهم بتراثهم الزراعي العريق.
استهل الشيخ عبدالله اللقاء بكلمة استعرض فيها قصة ولادة مشروعه الزراعي منذ البدايات الأولى، مسلطًا الضوء على التحديات والصعوبات التي واجهته في طريقه، وكيف تجاوزها بالإصرار والعزيمة حتى أصبحت المزرعة اليوم واحدة من أكبر المزارع المنتجة للورد الطائفي ومشتقاته، حاصلةً على شهادات عالمية ومحلية مرموقة، ووجهةً مفضلة للشخصيات المحلية والعالمية التي أبدت إعجابها بما شاهدته من جودة وتميز.
وتوالت عقب ذلك كلمات الوفد الإعلامي، حيث افتتح الكاتب الصحفي الأستاذ سعود الثبيتي الحديث موجهًا عبارات الشكر والتقدير للشيخ عبدالله على حسن الاستقبال وكرم الضيافة. ثم ألقت الأستاذة فدوى الطيار، مديرة فريق الإعلام السعودي، كلمةً باسم الفريق، استعرضت خلالها إنجازات الفريق منذ تأسيسه، ودوره في دعم وتوثيق الفعاليات الوطنية، مجددةً شكرها للشيخ عبدالله على ما وجده الوفد من ترحيب وحفاوة.
عقب الكلمات، اصطحب الشيخ عبدالله الوفد في جولة ميدانية شاملة بين أرجاء المصنع والمتجر والمزرعة، حيث تنوعت المشاهد بين حقول الورد الطائفي، والنباتات العطرية، وأشجار الفواكه المحلية، وسط شرح مفصل عن طرق الزراعة والعناية والإنتاج.
ثم عاد الفريق إلى مقر الضيافة، حيث انطلقت الفقرات الترفيهية التي أحيَت المكان بأصوات الشيلات الوطنية والرقصات الشعبية، في أجواء غامرة بالبهجة صنعت أمسية استثنائية تخلّد في الذاكرة.
واختُتمت الأمسية بوليمة عشاء فاخرة، غادر بعدها الوفد وهو يحمل في ذاكرته يومًا من الفرح والوفاء، مرددين في خواطرهم: هل نعود يومًا إلى هذا المكان الساحر؟
استهل الشيخ عبدالله اللقاء بكلمة استعرض فيها قصة ولادة مشروعه الزراعي منذ البدايات الأولى، مسلطًا الضوء على التحديات والصعوبات التي واجهته في طريقه، وكيف تجاوزها بالإصرار والعزيمة حتى أصبحت المزرعة اليوم واحدة من أكبر المزارع المنتجة للورد الطائفي ومشتقاته، حاصلةً على شهادات عالمية ومحلية مرموقة، ووجهةً مفضلة للشخصيات المحلية والعالمية التي أبدت إعجابها بما شاهدته من جودة وتميز.
وتوالت عقب ذلك كلمات الوفد الإعلامي، حيث افتتح الكاتب الصحفي الأستاذ سعود الثبيتي الحديث موجهًا عبارات الشكر والتقدير للشيخ عبدالله على حسن الاستقبال وكرم الضيافة. ثم ألقت الأستاذة فدوى الطيار، مديرة فريق الإعلام السعودي، كلمةً باسم الفريق، استعرضت خلالها إنجازات الفريق منذ تأسيسه، ودوره في دعم وتوثيق الفعاليات الوطنية، مجددةً شكرها للشيخ عبدالله على ما وجده الوفد من ترحيب وحفاوة.
عقب الكلمات، اصطحب الشيخ عبدالله الوفد في جولة ميدانية شاملة بين أرجاء المصنع والمتجر والمزرعة، حيث تنوعت المشاهد بين حقول الورد الطائفي، والنباتات العطرية، وأشجار الفواكه المحلية، وسط شرح مفصل عن طرق الزراعة والعناية والإنتاج.
ثم عاد الفريق إلى مقر الضيافة، حيث انطلقت الفقرات الترفيهية التي أحيَت المكان بأصوات الشيلات الوطنية والرقصات الشعبية، في أجواء غامرة بالبهجة صنعت أمسية استثنائية تخلّد في الذاكرة.
واختُتمت الأمسية بوليمة عشاء فاخرة، غادر بعدها الوفد وهو يحمل في ذاكرته يومًا من الفرح والوفاء، مرددين في خواطرهم: هل نعود يومًا إلى هذا المكان الساحر؟
