المصدر - تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك، دشن سعادة وكيل إمارة منطقة تبوك الأستاذ محمد بن عبدالله الحقباني صباح اليوم الثلاثاء، حفل إطلاق التمرين التعبوي (استجابة 7)، الذي ينظمه المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، ويتضمن التمرين تنفيذ فرضية الخطة الوطنية لمكافحة التلوث البحري بالزيت في منطقة تبوك، بمشاركة مختلف القطاعات الحكومية والخاصة ذات العلاقة، ويعد التمرين في نسخته السابعة باكورة تمارين استجابة للعام 2022، ويأتي التدشين في مركز الأمير سلطان الحضاري بتبوك، ويحتضن معرضًا تشارك فيه كافة الجهات من القطاعي الحكومي والخاص.
وبهذه المناسبة، رفع الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي المهندس علي بن سعيد الغامدي، أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لما يحظى به العمل البيئي في المملكة من دعم لا محدود من القيادة الرشيدة، مبيناً أن رعاية سمو أمير منطقة تبوك لتدشين التمرين تعكس أهمية العمل البيئي في زمن الرؤية، وما للبحر الأحمر من قيمة إستراتيجية كبيرة، موضحًا بأن الجهود المتواصلة والرامية للحفاظ على بيئة المملكة البحرية واستدامتها تهدف لتحقيق غاية نبيلة تتجسد في أن يتفادى العالم أجمع خطر التداعيات الاقتصادية للتلوث النفطي أو البحري بشكل عام، والمتمثلة في توقف حركة الملاحة البحرية التي يعتمد عليها اقتصاد العالم، حيث تمد سواحل المملكة على البحر الأحمر بحصة ضخمة من نصيبه في الطاقة، وتقدم المملكة للعالم 12 % من الإنتاج العالمي للنفط، وأكثر من 20 % من مبيعات النفط في الأسواق العالمية.
وبهذه المناسبة، رفع الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي المهندس علي بن سعيد الغامدي، أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لما يحظى به العمل البيئي في المملكة من دعم لا محدود من القيادة الرشيدة، مبيناً أن رعاية سمو أمير منطقة تبوك لتدشين التمرين تعكس أهمية العمل البيئي في زمن الرؤية، وما للبحر الأحمر من قيمة إستراتيجية كبيرة، موضحًا بأن الجهود المتواصلة والرامية للحفاظ على بيئة المملكة البحرية واستدامتها تهدف لتحقيق غاية نبيلة تتجسد في أن يتفادى العالم أجمع خطر التداعيات الاقتصادية للتلوث النفطي أو البحري بشكل عام، والمتمثلة في توقف حركة الملاحة البحرية التي يعتمد عليها اقتصاد العالم، حيث تمد سواحل المملكة على البحر الأحمر بحصة ضخمة من نصيبه في الطاقة، وتقدم المملكة للعالم 12 % من الإنتاج العالمي للنفط، وأكثر من 20 % من مبيعات النفط في الأسواق العالمية.