المصدر - نفى التحالف العربي بقيادة السعودية، فجر اليوم الجمعة، أن يكون قد استهدف سجنا بصعدة اليمنية.
وأضاف التحالف في بيان أنه سيقدم كافة الحقائق والمعلومات التفصيلية للفريق المشترك لتقييم الحوادث.
وأوضح العميد الركن تركي المالكي المتحدث باسم التحالف في البيان، أن هناك 4 مواقع مدرجة بقوائم عدم الاستهداف لدى التحالف؛ كسجون بمدينة صعدة، ويتم استخدامها من قبل المليشيات الحوثية الإرهابية.
مؤكدا أن مليشيات الحوثي تتحمل كامل المسؤولية حال استخدام المدنيين دروعا بشرية.
بيان التحالف أوضح أن الموقع المستهدف في صعدة هو "معسكر الأمن الخاص" وهو هدف عسكري مشروع بطبيعته واستخدامه العسكري من قبل المليشيا الحوثية الإرهابية.
ونوه إلى أن أقرب سجن يقع على مسافة (1،8) كلم من الموقع محل الادعاء.
وشدد على أن ماتم الإعلان عنه ونشره من قبل المليشيات الحوثية الإرهابية بوسائل الإعلام التابعه لها محاولة لتضليل الرأي العام عن النشاط الحقيقي للموقع.
المالكي أشار إلى أن المليشيات تحاول كسب تعاطف المنظمات الأممية والمنظمات غير الحكومية الدولية.
وكشف أنه يجري الترتيب لدعوة مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية باليمن، والصليب الأحمر لزيارة مقر قيادة القوات المشتركة للتحالف لإطلاعهم على حقيقة نشاط الموقع العسكري محل الادعاء.
وخلال الزيارة المرتقبة ستجري مناقشة الرواية الحوثية المضللة وطلب تبادل المعلومات المتوفرة المليشيات.
المتحدث باسم التحالف أوضح أنه لم يتم إخطار التحالف أو تلقيه أي طلب بإدراج (الموقع) على قوائم عدم الاستهداف من أي منظمة أممية أو منظمة غير حكومية دولية.
كما لم يثبت للتحالف وجود أي علامات للتمييز بحسب نصوص وأحكام القانون الدولي الإنساني.
وأكد المالكي أن قيادة التحالف تطبق أعلى معايير الاستهداف وأفضل الممارسات الدولية بآلية الاستهداف وقواعد الاشتباك.
وحمل المليشيات الحوثية الإرهابية المسؤولية الكاملة في حال تم استخدام المدنيين كدروع بشرية بمواقعها العسكرية.
وكان الفريق المشترك لتقييم الحوادث، أكد في وقت سابق أنه يتابع كافة ما يصدر حول العمليات العسكرية في اليمن، التزاماً منه بالمهنية والشفافية والحيادية والمصداقية.
وأضاف، الفريقي في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية "واس"، منذ الساعات الأولى لتداول الأخبار المتعلقة بهذا الموضوع باشر المعنيون بالفريق المشترك إجراءات التحقيق وجمع كافة المعلومات والوثائق المتعلقة به، وسوف يقوم الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالإعلان عن النتائج فور استكمال تحقيقاته.
وأضاف التحالف في بيان أنه سيقدم كافة الحقائق والمعلومات التفصيلية للفريق المشترك لتقييم الحوادث.
وأوضح العميد الركن تركي المالكي المتحدث باسم التحالف في البيان، أن هناك 4 مواقع مدرجة بقوائم عدم الاستهداف لدى التحالف؛ كسجون بمدينة صعدة، ويتم استخدامها من قبل المليشيات الحوثية الإرهابية.
مؤكدا أن مليشيات الحوثي تتحمل كامل المسؤولية حال استخدام المدنيين دروعا بشرية.
بيان التحالف أوضح أن الموقع المستهدف في صعدة هو "معسكر الأمن الخاص" وهو هدف عسكري مشروع بطبيعته واستخدامه العسكري من قبل المليشيا الحوثية الإرهابية.
ونوه إلى أن أقرب سجن يقع على مسافة (1،8) كلم من الموقع محل الادعاء.
وشدد على أن ماتم الإعلان عنه ونشره من قبل المليشيات الحوثية الإرهابية بوسائل الإعلام التابعه لها محاولة لتضليل الرأي العام عن النشاط الحقيقي للموقع.
المالكي أشار إلى أن المليشيات تحاول كسب تعاطف المنظمات الأممية والمنظمات غير الحكومية الدولية.
وكشف أنه يجري الترتيب لدعوة مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية باليمن، والصليب الأحمر لزيارة مقر قيادة القوات المشتركة للتحالف لإطلاعهم على حقيقة نشاط الموقع العسكري محل الادعاء.
وخلال الزيارة المرتقبة ستجري مناقشة الرواية الحوثية المضللة وطلب تبادل المعلومات المتوفرة المليشيات.
المتحدث باسم التحالف أوضح أنه لم يتم إخطار التحالف أو تلقيه أي طلب بإدراج (الموقع) على قوائم عدم الاستهداف من أي منظمة أممية أو منظمة غير حكومية دولية.
كما لم يثبت للتحالف وجود أي علامات للتمييز بحسب نصوص وأحكام القانون الدولي الإنساني.
وأكد المالكي أن قيادة التحالف تطبق أعلى معايير الاستهداف وأفضل الممارسات الدولية بآلية الاستهداف وقواعد الاشتباك.
وحمل المليشيات الحوثية الإرهابية المسؤولية الكاملة في حال تم استخدام المدنيين كدروع بشرية بمواقعها العسكرية.
وكان الفريق المشترك لتقييم الحوادث، أكد في وقت سابق أنه يتابع كافة ما يصدر حول العمليات العسكرية في اليمن، التزاماً منه بالمهنية والشفافية والحيادية والمصداقية.
وأضاف، الفريقي في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية "واس"، منذ الساعات الأولى لتداول الأخبار المتعلقة بهذا الموضوع باشر المعنيون بالفريق المشترك إجراءات التحقيق وجمع كافة المعلومات والوثائق المتعلقة به، وسوف يقوم الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالإعلان عن النتائج فور استكمال تحقيقاته.