المصدر -
تعد السعودية موطن لأكبر الصحاري الرملية على مستوى العالم، العالم، ووضعت الهيئة السعودية للسياحة ذلك في حسبانها عند إطلاق موسم "شتاء السعودية"، والذي يستمر حتى نهاية مارس المقبل (2021)، تحت شعار "الشتاء حولك"، لتعزيز التجارب السياحية الشتوية بشكل لا يُضاهى.
ومن الوجهات المليئة بالأدرينالين والحماس، والتي تمنحك تجربة مغامرة سياحية حقيقية، كالتزلج على الرمال الحمراء، وركوب الدراجات النارية الصحراوية أو قيادة السيارات ذات الدفع الرباعي فوق الكثبان الرملية، والمعروفة بـ "التطعيس"، إضافة إلى تجارب أخرى أكثر هدوءاً وهي مستوحاة من التاريخ والتراث مثل "ركوب الجمال والخيول"، و"التخييم".
وتشكِّل مساحة الأراضي الصحراوية ثلث المساحة الإجمالية للمملكة تقريبا، وهي تنقسم إلى ثلاثة أقسام (النفود، والدهناء، والربع الخالي). وتحتضن هذه الصحاري معظم المروج والروضات الطبيعية، وتناسب الصحراء السعودية كافة المسافرين من الأفراد والمجموعات والعوائل، كما تُعد جنة لعشاق رياضة المشي لمسافات طويلة، لأنها تحتوي على أماكن رائعة توفر إطلالات مذهلة على المنحدرات والواحات الصحراوية.
وتلقى المخيمات الصحراوية (الكشتات) رواجًا شديدًا بين الجميع خلال فصل الشتاء، وباتت اليوم من أهم التجارب السياحية في موسم "الشتاء حولك"، والبعد عن صخب الحياة المدنية العصرية، وباتت توفر للزائر جميع الخدمات التي يحتاج إليها أثناء قضاء إجازته.
وترتبط الصحراء على مرّ التاريخ بقصة عشق مع زوارها، تنبض تفاصيلها بالحياة، وظلت ملهمة لمختلف الأجيال حتى عصرنا الحاضر، واعتاد الجميع الخروج إليها لقضاء أجمل الأوقات مع الأقارب وسط ما يسمى بالعاميّة بـ"شبّة الضو".
ومن الوجهات المليئة بالأدرينالين والحماس، والتي تمنحك تجربة مغامرة سياحية حقيقية، كالتزلج على الرمال الحمراء، وركوب الدراجات النارية الصحراوية أو قيادة السيارات ذات الدفع الرباعي فوق الكثبان الرملية، والمعروفة بـ "التطعيس"، إضافة إلى تجارب أخرى أكثر هدوءاً وهي مستوحاة من التاريخ والتراث مثل "ركوب الجمال والخيول"، و"التخييم".
وتشكِّل مساحة الأراضي الصحراوية ثلث المساحة الإجمالية للمملكة تقريبا، وهي تنقسم إلى ثلاثة أقسام (النفود، والدهناء، والربع الخالي). وتحتضن هذه الصحاري معظم المروج والروضات الطبيعية، وتناسب الصحراء السعودية كافة المسافرين من الأفراد والمجموعات والعوائل، كما تُعد جنة لعشاق رياضة المشي لمسافات طويلة، لأنها تحتوي على أماكن رائعة توفر إطلالات مذهلة على المنحدرات والواحات الصحراوية.
وتلقى المخيمات الصحراوية (الكشتات) رواجًا شديدًا بين الجميع خلال فصل الشتاء، وباتت اليوم من أهم التجارب السياحية في موسم "الشتاء حولك"، والبعد عن صخب الحياة المدنية العصرية، وباتت توفر للزائر جميع الخدمات التي يحتاج إليها أثناء قضاء إجازته.
وترتبط الصحراء على مرّ التاريخ بقصة عشق مع زوارها، تنبض تفاصيلها بالحياة، وظلت ملهمة لمختلف الأجيال حتى عصرنا الحاضر، واعتاد الجميع الخروج إليها لقضاء أجمل الأوقات مع الأقارب وسط ما يسمى بالعاميّة بـ"شبّة الضو".