المصدر - كشف وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، عن شرط عودة الصلاة بالمساجد قائلا: أداء الصلاة في المساجد سيكون بعد زوال الغمة وانتهاء خطر جائحة فيروس “كورونا” المستجد.
وأكد أن أداء صلاة التراويح في المنازل خلال شهر رمضان هو الأمر الأفضل، لافتًا إلى أن تعليق صلاة الفرائض أعظم من تعليق صلاة التراويح، لكن تم ذلك في جميع المساجد عدا الحرمين الشريفين –وفقاً لـ”الرياض”.
وبشأن صلاة الجنائز، قال إن إرشادات وزارة الصحة والجهات المعنية تؤكد منع التجمعات، لذلك فإن صلاة الجنائز تتم في المقابر بحيث لا يتجاوز الحضور 6 من ذوي المتوفى، والبقية يصلون في بيوتهم، وذلك منعاً لانتشار العدوى.
وكان وكيل وزارة الشؤون الإسلامية للدعوة والإرشاد، الدكتور محمد العقيل، أكد أن تعليق الصلاة في المساجد سيستمر حتى في رمضان، ما لم يصدر من الجهات المعنية أو هيئة كبار العلماء قرار بخلاف ذلك
وأكد أن أداء صلاة التراويح في المنازل خلال شهر رمضان هو الأمر الأفضل، لافتًا إلى أن تعليق صلاة الفرائض أعظم من تعليق صلاة التراويح، لكن تم ذلك في جميع المساجد عدا الحرمين الشريفين –وفقاً لـ”الرياض”.
وبشأن صلاة الجنائز، قال إن إرشادات وزارة الصحة والجهات المعنية تؤكد منع التجمعات، لذلك فإن صلاة الجنائز تتم في المقابر بحيث لا يتجاوز الحضور 6 من ذوي المتوفى، والبقية يصلون في بيوتهم، وذلك منعاً لانتشار العدوى.
وكان وكيل وزارة الشؤون الإسلامية للدعوة والإرشاد، الدكتور محمد العقيل، أكد أن تعليق الصلاة في المساجد سيستمر حتى في رمضان، ما لم يصدر من الجهات المعنية أو هيئة كبار العلماء قرار بخلاف ذلك