المصدر - في ابتكار يعد الأول من نوعه على مستوى تعليم صبيا ، مدرسة البقاشة الابتدائية بتعليم صبيا تبتكر جهاز ضوئي لمعرفة وقت دخول وخروج الحصص الدراسية حيث أشاد به جميع مشرفي وإداريي تعليم صبيا ومدى تأثيره على معرفة وقت دخول وخروج الحصص الدراسية للطالب والمعلم.
يذكر أن هذا الابتكار من تنفيذ المعلم المبدع الأستاذ ضيف الله شعفي .
وقد تحدث لغرب صاحب هذه الفكرة (المنجز) الذي كان له الأثر لدى كثير من المتابعين من مشرفين وزوار وغيرهم الأستاذ ضيف الله شعفي
حيث قال:
الاسم ضيف الله حمد علي شعفي بكالوريوس لغة عربية معلم في مدرسة البقاشة الابتدائية
بدأت لي هذه الفكرة في التخلص من الجرس المدرسي وصوته المزعج وكذلك تمكين الصفوف الأولية من معرفة الحصص والوقت الحالي لكونها موجودة في كل غرف المدرسه واستغرقت تنفيذ هذه الفكرة قرابة الشهر لكونها مرتبطة بنافورة في الساحة نصبت عليها سبع جرات فخارية متزامنة مع اللمبات الضوئية التي في الصفوف الدراسية
ينبع الماء من كل جرة ترمز لكل حصة ومع الفسحة ينبع منها جميعا في منظر بديع وصوت خرير الماء مما يضفي على الجو المدرسي هالة من الجمال الساحر
وشعوري عند نجاح هذه الفكرة تملكتني الغبطة بأن أرى زملائي المعلمين وابنائي الطلاب منظمين مع اللمبات داخل الغرف ومع النافورة خارج الصفوف
وهذا “المنجز” الابتكار يعتبر الأول من نوعه على مستوى إدارة تعليم صبياء بشهادة المشرفين.
وحول ذلك أشار قائد المدرسة الأستاذ عيسى مسدف حامضي إلى أن مثل هذه الابتكارات المفيدة هي ما يحتاجها الطلاب والمعلم، كما ختم حديثه بالشكر لجميع القائمين على تنفيذ هذا الابتكار وعلى رأسهم الأستاذ ضيف الله شعفي مبتكر ومنفذ هذا العمل الرائع .
سائلاً المولى عز وجل له مزيداً من التوفيق
يذكر أن هذا الابتكار من تنفيذ المعلم المبدع الأستاذ ضيف الله شعفي .
وقد تحدث لغرب صاحب هذه الفكرة (المنجز) الذي كان له الأثر لدى كثير من المتابعين من مشرفين وزوار وغيرهم الأستاذ ضيف الله شعفي
حيث قال:
الاسم ضيف الله حمد علي شعفي بكالوريوس لغة عربية معلم في مدرسة البقاشة الابتدائية
بدأت لي هذه الفكرة في التخلص من الجرس المدرسي وصوته المزعج وكذلك تمكين الصفوف الأولية من معرفة الحصص والوقت الحالي لكونها موجودة في كل غرف المدرسه واستغرقت تنفيذ هذه الفكرة قرابة الشهر لكونها مرتبطة بنافورة في الساحة نصبت عليها سبع جرات فخارية متزامنة مع اللمبات الضوئية التي في الصفوف الدراسية
ينبع الماء من كل جرة ترمز لكل حصة ومع الفسحة ينبع منها جميعا في منظر بديع وصوت خرير الماء مما يضفي على الجو المدرسي هالة من الجمال الساحر
وشعوري عند نجاح هذه الفكرة تملكتني الغبطة بأن أرى زملائي المعلمين وابنائي الطلاب منظمين مع اللمبات داخل الغرف ومع النافورة خارج الصفوف
وهذا “المنجز” الابتكار يعتبر الأول من نوعه على مستوى إدارة تعليم صبياء بشهادة المشرفين.
وحول ذلك أشار قائد المدرسة الأستاذ عيسى مسدف حامضي إلى أن مثل هذه الابتكارات المفيدة هي ما يحتاجها الطلاب والمعلم، كما ختم حديثه بالشكر لجميع القائمين على تنفيذ هذا الابتكار وعلى رأسهم الأستاذ ضيف الله شعفي مبتكر ومنفذ هذا العمل الرائع .
سائلاً المولى عز وجل له مزيداً من التوفيق