المصدر -
يقدم المذيع والمدرب الإعلامي محمد بن عبدالعزيز العبّاد دورة تدريبية بعنوان نجم الإعلام (الإعلامي الناجح)، وذلك في معهد الثقافة والفنون للتدريب (ثقِّف)بفرع الدمام لجمعية الثقافة والفنون، وذلك يوم الأربعاء الموافق ١٧ من شهر يوليو القادم لعام ٢٠١٩م والتي ستكون لمدة ثلاثة أيام للرجال والنساء.
وستحتوي الدورة على عدة محاور سوف يناقشها "العباد" مثل أنواع الوسائل الإعلامية و متطلبات كل وسيلة و أدوات الإعلامي الناجح و مهاراته و طرق صناعة المادة الإعلامية و إعدادها، كذلك سوف يناقش عدة تطبيقات عملية مكثفة في بيئة أستوديو تحتوي على أجهزة مخصصة لهذا الغرض سيتدرب عليها المشتركون بشكل عملي.
وقد صرّح المشرف الإداري على معهد ثقِّف بالشرقية الأستاذ راشد الورثان بأن المعهد يسعى لعقد الدورات التدريبيّة التي تهدف لرفع كفاءات أفراد المجتمع وتزويدهم بالمهارات النوعية المختلفة التي تفيدهم ليس فقط في المجالات العملية بل الحياتية أيضًا ، وذلك عن طريق طرح عدة دورات تدريبية ذات مجالات فنيّة وثقافية وإعلامية متخصصة بالتعاون مع مدربين مختصين في مجالاتهم.
وحول العدد المحدود بـ ١٥ متدربًا فقط لهذه الدورة ذَكَرَ العبّاد بأن هذه الدورة تحتوي على تمارين عملية في معظمها وتتطلب التركيز على كل متدرّب وهذا يأخذ الكثير من الجهد والوقت ، ورغم ذلك وتلبيةً لرغبة الكثيرين فزيادة العدد في هذه الدورة التدريبية هو أمرٌ على طاولة النقاش بين المعهد والمدرّب.
وستحتوي الدورة على عدة محاور سوف يناقشها "العباد" مثل أنواع الوسائل الإعلامية و متطلبات كل وسيلة و أدوات الإعلامي الناجح و مهاراته و طرق صناعة المادة الإعلامية و إعدادها، كذلك سوف يناقش عدة تطبيقات عملية مكثفة في بيئة أستوديو تحتوي على أجهزة مخصصة لهذا الغرض سيتدرب عليها المشتركون بشكل عملي.
وقد صرّح المشرف الإداري على معهد ثقِّف بالشرقية الأستاذ راشد الورثان بأن المعهد يسعى لعقد الدورات التدريبيّة التي تهدف لرفع كفاءات أفراد المجتمع وتزويدهم بالمهارات النوعية المختلفة التي تفيدهم ليس فقط في المجالات العملية بل الحياتية أيضًا ، وذلك عن طريق طرح عدة دورات تدريبية ذات مجالات فنيّة وثقافية وإعلامية متخصصة بالتعاون مع مدربين مختصين في مجالاتهم.
وحول العدد المحدود بـ ١٥ متدربًا فقط لهذه الدورة ذَكَرَ العبّاد بأن هذه الدورة تحتوي على تمارين عملية في معظمها وتتطلب التركيز على كل متدرّب وهذا يأخذ الكثير من الجهد والوقت ، ورغم ذلك وتلبيةً لرغبة الكثيرين فزيادة العدد في هذه الدورة التدريبية هو أمرٌ على طاولة النقاش بين المعهد والمدرّب.