كانت الميناء الإسلامي حتى عام 26 للهجرة
المصدر -
نظَّم مكتب (خطى المقدسات) لتنظيم الرحلات السياحية - وبالتعاون مع مؤسسة عبدالقادر بخاري لإنشاء وتشغيل المراسي (مستثمر مرسى القطان ) - وقرية القطان السياحية ،ومطعم مارينا كافيه رحلة سياحية لزيارة منطقة الشعيبة التاريخية بمنطقة مكة المكرمة.
وانطلقت الرحلة العلمية الثقافية من مدينة جدة ضمت مجموعة من الشباب الإعلاميين والمثقفين ومهتمين من مختلف المجالات من عدد من مدن المملكة و قد تعرفوا من خلال الرحلة على عدة معالم سياحية وأثرية في وطننا الحبيب منها شاطئ الشعيبة وقرية القطان السياحية، كما قدمت لهم خلال الرحلة معلومات قيمة عن بحر مكة المكرمة ،حيث كانت الشعيبة الميناء الرئيسي،حتى عام ٢٦ للهجرة في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه ونقل بعد ذلك إلى ميناء جدة الإسلامي منذ ذلك العهد وحتى الآن،كما تمت زيارة سفينتي: (السهم الذهبي والفهد) الغارقتين بالبحر و تم تقديم معلومات عن خور الشعيبة المفتوح الذي يحوي أشجار المانقروف البحري وأيضا تم تقديم معلومات عن الكائنات البحرية التي تعيش في تلك المنطقة.
و قد قدَّم المعلومات المرشد السياحي الأستاذ وائل بن عدنان الصائغ والغواص البحار الأستاذ/عبدالقادر بخاري.
وهدفت الرحلة الى التعرف على المعالم السياحية والأثرية التي تزخر بها المملكة
وكانت انطباعات المشاركين في الرحلة :مزيجاً من الإعجاب والإنبهار إضافة إلى المعرفة والإطلاع عن هذه المعالم.
وبعد الجولة تم عمل برنامج إجتماعي وثقافي وترفيهي للمشاركين في الرحلة وقاموا بتقديم عدد من المعلومات حول الصحافة والإعلام في وطننا الحبيب،كما ألتقطت الصور التذكارية.
وفي ختام الرحلة قام مكتب خطى المقدسات لتنظيم الرحلات ممثلاً في الأستاذة/ إبتسام الجروان والأستاذ /وائل الصائغ بتقديم الشكر والتقدير للأستاذ /عبدالقادر بخاري والأستاذ /عبدالله بخاري وفريق العمل على حسن الضيافة وقاموا بتسليمهم هدايا تذكارية،كما قاموا بتقديم الشكر لجميع المشاركين في الرحلة،وخاصة الإعلامين والإعلاميات على مشاركتهم و تفاعلهم.
الجدير بالذكر أن منطقة الشعيبة من المناطق ذات الجو الرائع والجميل حتى في فصل الصيف وكذلك يتميز البحر فيها بصفائه ولونه الجميل الأخَّاذ - و هذه دعوة لزيارة بحر الشعيبة والتعرف عليه.
و تعد هذه الرحلة الرابعة من ضمن الرحلات التي ينظمها مكتب (خطى المقدسات) لزيارة معالم المملكة العربية السعودية والتعرف عليها عن قرب- وهناك رحلات مميزة قادمة خلال الفترة المقبلة.
وانطلقت الرحلة العلمية الثقافية من مدينة جدة ضمت مجموعة من الشباب الإعلاميين والمثقفين ومهتمين من مختلف المجالات من عدد من مدن المملكة و قد تعرفوا من خلال الرحلة على عدة معالم سياحية وأثرية في وطننا الحبيب منها شاطئ الشعيبة وقرية القطان السياحية، كما قدمت لهم خلال الرحلة معلومات قيمة عن بحر مكة المكرمة ،حيث كانت الشعيبة الميناء الرئيسي،حتى عام ٢٦ للهجرة في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه ونقل بعد ذلك إلى ميناء جدة الإسلامي منذ ذلك العهد وحتى الآن،كما تمت زيارة سفينتي: (السهم الذهبي والفهد) الغارقتين بالبحر و تم تقديم معلومات عن خور الشعيبة المفتوح الذي يحوي أشجار المانقروف البحري وأيضا تم تقديم معلومات عن الكائنات البحرية التي تعيش في تلك المنطقة.
و قد قدَّم المعلومات المرشد السياحي الأستاذ وائل بن عدنان الصائغ والغواص البحار الأستاذ/عبدالقادر بخاري.
وهدفت الرحلة الى التعرف على المعالم السياحية والأثرية التي تزخر بها المملكة
وكانت انطباعات المشاركين في الرحلة :مزيجاً من الإعجاب والإنبهار إضافة إلى المعرفة والإطلاع عن هذه المعالم.
وبعد الجولة تم عمل برنامج إجتماعي وثقافي وترفيهي للمشاركين في الرحلة وقاموا بتقديم عدد من المعلومات حول الصحافة والإعلام في وطننا الحبيب،كما ألتقطت الصور التذكارية.
وفي ختام الرحلة قام مكتب خطى المقدسات لتنظيم الرحلات ممثلاً في الأستاذة/ إبتسام الجروان والأستاذ /وائل الصائغ بتقديم الشكر والتقدير للأستاذ /عبدالقادر بخاري والأستاذ /عبدالله بخاري وفريق العمل على حسن الضيافة وقاموا بتسليمهم هدايا تذكارية،كما قاموا بتقديم الشكر لجميع المشاركين في الرحلة،وخاصة الإعلامين والإعلاميات على مشاركتهم و تفاعلهم.
الجدير بالذكر أن منطقة الشعيبة من المناطق ذات الجو الرائع والجميل حتى في فصل الصيف وكذلك يتميز البحر فيها بصفائه ولونه الجميل الأخَّاذ - و هذه دعوة لزيارة بحر الشعيبة والتعرف عليه.
و تعد هذه الرحلة الرابعة من ضمن الرحلات التي ينظمها مكتب (خطى المقدسات) لزيارة معالم المملكة العربية السعودية والتعرف عليها عن قرب- وهناك رحلات مميزة قادمة خلال الفترة المقبلة.