المصدر -
لقي شخص على الأقل مصرعه فيما أصيب 37 آخرون، الأحد، في تدافع على مدخل ملعب في انتاناناريفو عاصمة مدغشقر، قبيل بداية المباراة بين المنتخب المحلي وضيفه السنغالي في إطار تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2019.
وبحسب ما نقلت فرانس برس، فإن الحادث الذي أسقط قتيلا وجرحى، لم يحل دون انطلاق المباراة في موعدها المقرر أمام أكثر من عشرين ألف متفرج.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن مدير مستشفى "ايتش جي أر آي" أوليفا أليسون، "حصل تدافع قرب الملعب (...) في الوقت الراهن.. الحصيلة قتيل و37 جريحا".
وذكر شهود أن التدافع حصل عند مدخل ملعب ماهاماسينا، حيث تجمع الآلاف لمتابعة المباراة التي تأتي في إطار التصفيات المؤهلة للبطولة القارية المرتقبة في 2019 بالكاميرون.
وأوضح شاهد يسمى ريفو رابريساونا "وصلنا عند الساعة السادسة صباحا (...) كنا على بعد متر ونصف متر من البوابة عندما حصل التدافع"، وأضاف "تعرضت للدوس على ظهري، لكن الحقيبة التي كنت أحملها كانت حماية لي".
وشهدت كرة القدم الأفريقية سلسلة من الحوادث الدامية، ففي فبراير 2017 قتل 17 شخصا، وأصيب 58 بجروح بعد تدافع أمام ملعب في شمال أنغولا، قبل مباراة بين ناديين في الدوري المحلي.
وحصل التدافع يومها بعد تدخل الشرطة لتفريق الجموع خارج الملعب، واستخدامها قنابل مسيلة للدموع.
وبحسب ما نقلت فرانس برس، فإن الحادث الذي أسقط قتيلا وجرحى، لم يحل دون انطلاق المباراة في موعدها المقرر أمام أكثر من عشرين ألف متفرج.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن مدير مستشفى "ايتش جي أر آي" أوليفا أليسون، "حصل تدافع قرب الملعب (...) في الوقت الراهن.. الحصيلة قتيل و37 جريحا".
وذكر شهود أن التدافع حصل عند مدخل ملعب ماهاماسينا، حيث تجمع الآلاف لمتابعة المباراة التي تأتي في إطار التصفيات المؤهلة للبطولة القارية المرتقبة في 2019 بالكاميرون.
وأوضح شاهد يسمى ريفو رابريساونا "وصلنا عند الساعة السادسة صباحا (...) كنا على بعد متر ونصف متر من البوابة عندما حصل التدافع"، وأضاف "تعرضت للدوس على ظهري، لكن الحقيبة التي كنت أحملها كانت حماية لي".
وشهدت كرة القدم الأفريقية سلسلة من الحوادث الدامية، ففي فبراير 2017 قتل 17 شخصا، وأصيب 58 بجروح بعد تدافع أمام ملعب في شمال أنغولا، قبل مباراة بين ناديين في الدوري المحلي.
وحصل التدافع يومها بعد تدخل الشرطة لتفريق الجموع خارج الملعب، واستخدامها قنابل مسيلة للدموع.