النواعم يلعبن دور مهم في خدمة العائلات والأطفال
المصدر -
شارك أكثر من 180 متطوع ومتطوعة في تنظيم مهرجان #صيف_ الشرقية39، المقام حاليا في الواجهة البحرية في الدمام، والذي تنظمه أمانة المنطقة الشرقية، من خلال مهام التنظيم والاشراف والتنسيق، فيما أكدت اللجنة المنظمة للمهرجان أن المتطوعين من الفئات الشبابية تمكنوا من إدارة عشرات الآلاف من الزوار في وقت قياسي.
فيما أوضح المشرف العام على إدارة العلاقات العامة والاعلام بأمانة المنطقة الشرقية رئيس اللجنة الاعلامية للمهرجان محمد بن عبدالعزيز الصفيان في بيان صحافي، أن اللجنة العليا للمهرجان أسندت لأكثر من 180 متطوع ومتطوعة مهام التنظيم والاشراف في المهرجان منذ بدايته، وكذلك تعليم الاطفال وتوعيتهم مشيراً إلى أن التسجيل على العمل التطوعي في المهرجان كان كبيرا، وتم توزيع المهام وتقسيم العمل بين الأفراد المتطوعين والمتطوعات البالغ عددهم أكثر من 180 شخصا، وأصغرهم يبلغ 14 عاما وأكبرهم 28 عاما، إضافة إلى مشاركات هامة للمتطوعات القسم النسائي، والذي بلغ عددهن 90 متطوعة
وأضاف أن اللجنة حرصت على إدخال الجانب التطوعي وذلك لتثقيف المجتمع على حب المشاركة، كما أن الجانب التطوعي له أثر إيجابي في تعليم الناشئة من المجتمع، وغرس المفاهيم، ويعد العمل التطوعي ركيزة أساسية في بناء وتنمية المجتمع، مشدداً على أهمية نشر ثقافة العمل التطوعي بين الجمهور، خصوصاً خلال الإجازة الصيفية، كونه من أبرز الوسائل التي تستخدم في تنمية الأفراد والمجتمعات وتطويرها والنهوض بها.
وأكد أن المتطوعين عملوا على تنظيم حركة دخول وخروج الزائرين، وكذلك الاشراف على خيم الفعاليات، إضافة إلى أنه تم تخصيص فرق لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة للعمل على راحتهم وتوفير جميع ما يحتاجونه.
ولفت إلى مشاركة بعض المتطوعين الاطفال الذين نلمس دورهم ونشاطهم خلال العمل الميداني، مشيراً إلى أن أهم عوامل نجاح العمل التطوعي واستمراره هي إدارة المتطوعين الجيدة، وتوجيه كل منهم إلى مجال اهتمامه ونشاطه، وشكرهم وتحفيزهم، كما أن لتوفير الفرص التطوعية دوراً كبيراً في المحافظة على نشاطهم، فمن خلال هذا العمل يمكن التأثير الإيجابي في الشباب، من خلال تعليمهم طريقة للحياة قائمة على تحمل المسؤولية الاجتماعية. ويقوم المتطوعون والمتطوعات بأنشطة في موقع المهرجان.
وقال أن إدارة المهرجان تلقت إشادات واسعة بأداء المتطوعين في المهرجان والذين تسابقوا لأداء مهامهم، لإخراج المهرجان في صورة مشرفة وتنظيم عالي، معتبراً أنهم الجنود المجهولون في المهرجان.
ولفت إلى أن المتطوعات لعبن دورا مهما في المهرجان، من خلال التعامل مع العائلات والاطفال، أثناء حركة دخولهن وخروجهن الى خيم الفعاليات إضافة إلى إرشادهم بأنواع الفعاليات المقدمة في المهرجان، مؤكداً على أن مشاركة العنصر النسائي في المهرجان كان له الاثر الواضح في التنظيم والخروج بشكل مشرف للمهرجان، موضحاً أنه تم اختيار عناصر شابة من المتطوعين والمتطوعات تم تدربيهم وتأهيلهم بشكل عالي لخدمة زوار المهرجان.
وشدد على أنه تم أخذ جميع المتطوعين قبل بداية الفعاليات بفترة كافية، بجولات واسعة على موقع المهرجان، وجميع الخيم التي ستقام فيها الفعاليات للتعرف على المداخل والمخارج وعمل الخطط اللازمة للتعامل مع جميع الزوار من مختلف الفئات، وكذلك اقامة ورش عمل لهم للتدريب على ذلك.
فيما أوضح المشرف العام على إدارة العلاقات العامة والاعلام بأمانة المنطقة الشرقية رئيس اللجنة الاعلامية للمهرجان محمد بن عبدالعزيز الصفيان في بيان صحافي، أن اللجنة العليا للمهرجان أسندت لأكثر من 180 متطوع ومتطوعة مهام التنظيم والاشراف في المهرجان منذ بدايته، وكذلك تعليم الاطفال وتوعيتهم مشيراً إلى أن التسجيل على العمل التطوعي في المهرجان كان كبيرا، وتم توزيع المهام وتقسيم العمل بين الأفراد المتطوعين والمتطوعات البالغ عددهم أكثر من 180 شخصا، وأصغرهم يبلغ 14 عاما وأكبرهم 28 عاما، إضافة إلى مشاركات هامة للمتطوعات القسم النسائي، والذي بلغ عددهن 90 متطوعة
وأضاف أن اللجنة حرصت على إدخال الجانب التطوعي وذلك لتثقيف المجتمع على حب المشاركة، كما أن الجانب التطوعي له أثر إيجابي في تعليم الناشئة من المجتمع، وغرس المفاهيم، ويعد العمل التطوعي ركيزة أساسية في بناء وتنمية المجتمع، مشدداً على أهمية نشر ثقافة العمل التطوعي بين الجمهور، خصوصاً خلال الإجازة الصيفية، كونه من أبرز الوسائل التي تستخدم في تنمية الأفراد والمجتمعات وتطويرها والنهوض بها.
وأكد أن المتطوعين عملوا على تنظيم حركة دخول وخروج الزائرين، وكذلك الاشراف على خيم الفعاليات، إضافة إلى أنه تم تخصيص فرق لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة للعمل على راحتهم وتوفير جميع ما يحتاجونه.
ولفت إلى مشاركة بعض المتطوعين الاطفال الذين نلمس دورهم ونشاطهم خلال العمل الميداني، مشيراً إلى أن أهم عوامل نجاح العمل التطوعي واستمراره هي إدارة المتطوعين الجيدة، وتوجيه كل منهم إلى مجال اهتمامه ونشاطه، وشكرهم وتحفيزهم، كما أن لتوفير الفرص التطوعية دوراً كبيراً في المحافظة على نشاطهم، فمن خلال هذا العمل يمكن التأثير الإيجابي في الشباب، من خلال تعليمهم طريقة للحياة قائمة على تحمل المسؤولية الاجتماعية. ويقوم المتطوعون والمتطوعات بأنشطة في موقع المهرجان.
وقال أن إدارة المهرجان تلقت إشادات واسعة بأداء المتطوعين في المهرجان والذين تسابقوا لأداء مهامهم، لإخراج المهرجان في صورة مشرفة وتنظيم عالي، معتبراً أنهم الجنود المجهولون في المهرجان.
ولفت إلى أن المتطوعات لعبن دورا مهما في المهرجان، من خلال التعامل مع العائلات والاطفال، أثناء حركة دخولهن وخروجهن الى خيم الفعاليات إضافة إلى إرشادهم بأنواع الفعاليات المقدمة في المهرجان، مؤكداً على أن مشاركة العنصر النسائي في المهرجان كان له الاثر الواضح في التنظيم والخروج بشكل مشرف للمهرجان، موضحاً أنه تم اختيار عناصر شابة من المتطوعين والمتطوعات تم تدربيهم وتأهيلهم بشكل عالي لخدمة زوار المهرجان.
وشدد على أنه تم أخذ جميع المتطوعين قبل بداية الفعاليات بفترة كافية، بجولات واسعة على موقع المهرجان، وجميع الخيم التي ستقام فيها الفعاليات للتعرف على المداخل والمخارج وعمل الخطط اللازمة للتعامل مع جميع الزوار من مختلف الفئات، وكذلك اقامة ورش عمل لهم للتدريب على ذلك.