يسكنها مهندس طيران
المصدر -
هل لك أن تتخيل أن منزلك عبارة عن طائرة في غابة و تنفق مبالغ طائلة،هذا ما قام به المهندس السابق بروس كامبل،حيث قام بإعادة تدوير طائرة من طراز بوينج 727 ، حيث يمضي وقته في الغابة والطائرة التي تحيط بها الأشجار.
وفي عام 2003 اشترى بروس كامبل طائرة
بوينج 727-400 التي تم إيقاف تشغيلها مقابل 220،000 دولار وقام بنقلها من اليونان إلى خارج بورتلاند في ولاية أوريغون الأمريكية حيث يجلس على مساحة 10 أفدنة وينام بداخلها.
والمهندس كامبل لم يتزوج قط ويقدم جولات على طائرتة التي يأتوا اليها السياح من كل بلاد العالم ليأخذوا صور فيها.
وتبدو فكرة مجنونة حين قام بشراء الطائرة التجارية مكونة من ثلاث محركات ليعيش فيها ويكمل ما تبقى من عمره داخلها.
وبعد شراؤها رسمياً قام كامبل بشراء قطعة أرض مساحة 10 فدان في ولاية أوريغون الأمريكية بلغ إجمالي العمل الداخلي بالطائرة و الأرض ب 243.000 ألف دولار ، و لا تزال أجنحة الطائرة بها تغطيها أوراق الأشجار و ،تحيط بالطائرة أشجار الصنوبر من كل مكان حيث قام هذا المهندس بتغيير الكثير من شكل الطائرة بالداخل و جعلها بيئة مناسبة للعيش بها ويوجد بها مرحاض و مقاعد للجلوس و أنظمة الإضاءة.
وبدأ المهندس السابق بروس كامبل العمل فيها منذ سنوات طويلة و كانت تلك الطائرة هي مهمتة في الحياة وشغله الشاغل بعد التقاعد عن العمل وكان تشغيل الكهرباء و الإنارة بها عموما نوع من أنواع الدهشة.
وعلى الرغم من أن الطائرة التي اشتراها قد تم استخدامها لنقل جثمان أرسطو أوناسيس إلى اليونان وكان برفقته السيدة الأولى السابقة جاكي كينيدي أوناسيس وأقارب آخرين أصبحت منزل يستريح فيه المهندس كامبل.
ويشارك بروس كامبل تجربته مع الجميع حيث له موقع على الأنترنت يدخله أشخاص من جميع أنحاء العالم ويعيش داخل طائرته ويطهي الطعام في الميكروويف و يتناول الأطعمة المعلبة التي معظمها من الحبوب يوجد بها رف للأحذية و مرحاض وأريكة خاصة للنوم.
ولكن ما يعتبره كامبل أن "منطقة المعيشة ذات الجودة الفائقة في الفضاء الجوي" للآخرين قد تكون أقل من بيئة منزلية مريحة.
وعندما سُئل كامبل عن السبب الذي دفعه لشراء الطائرة بدلاً من شراء منزل فاخر قال بأنه يفضل الهدوء والبعد عن ضجيج المدن ويفضل رؤية الغابات الكثيفة.
ويقول بروس أن فكرة الطائرة جميلة لأنها تمتزج مع البيئة فاشترى قطعة أرض وجلب الطائرة فيها.
هل لك أن تتخيل أن منزلك عبارة عن طائرة في غابة و تنفق مبالغ طائلة،هذا ما قام به المهندس السابق بروس كامبل،حيث قام بإعادة تدوير طائرة من طراز بوينج 727 ، حيث يمضي وقته في الغابة والطائرة التي تحيط بها الأشجار.
وفي عام 2003 اشترى بروس كامبل طائرة
بوينج 727-400 التي تم إيقاف تشغيلها مقابل 220،000 دولار وقام بنقلها من اليونان إلى خارج بورتلاند في ولاية أوريغون الأمريكية حيث يجلس على مساحة 10 أفدنة وينام بداخلها.
والمهندس كامبل لم يتزوج قط ويقدم جولات على طائرتة التي يأتوا اليها السياح من كل بلاد العالم ليأخذوا صور فيها.
وتبدو فكرة مجنونة حين قام بشراء الطائرة التجارية مكونة من ثلاث محركات ليعيش فيها ويكمل ما تبقى من عمره داخلها.
وبعد شراؤها رسمياً قام كامبل بشراء قطعة أرض مساحة 10 فدان في ولاية أوريغون الأمريكية بلغ إجمالي العمل الداخلي بالطائرة و الأرض ب 243.000 ألف دولار ، و لا تزال أجنحة الطائرة بها تغطيها أوراق الأشجار و ،تحيط بالطائرة أشجار الصنوبر من كل مكان حيث قام هذا المهندس بتغيير الكثير من شكل الطائرة بالداخل و جعلها بيئة مناسبة للعيش بها ويوجد بها مرحاض و مقاعد للجلوس و أنظمة الإضاءة.
وبدأ المهندس السابق بروس كامبل العمل فيها منذ سنوات طويلة و كانت تلك الطائرة هي مهمتة في الحياة وشغله الشاغل بعد التقاعد عن العمل وكان تشغيل الكهرباء و الإنارة بها عموما نوع من أنواع الدهشة.
وعلى الرغم من أن الطائرة التي اشتراها قد تم استخدامها لنقل جثمان أرسطو أوناسيس إلى اليونان وكان برفقته السيدة الأولى السابقة جاكي كينيدي أوناسيس وأقارب آخرين أصبحت منزل يستريح فيه المهندس كامبل.
ويشارك بروس كامبل تجربته مع الجميع حيث له موقع على الأنترنت يدخله أشخاص من جميع أنحاء العالم ويعيش داخل طائرته ويطهي الطعام في الميكروويف و يتناول الأطعمة المعلبة التي معظمها من الحبوب يوجد بها رف للأحذية و مرحاض وأريكة خاصة للنوم.
ولكن ما يعتبره كامبل أن "منطقة المعيشة ذات الجودة الفائقة في الفضاء الجوي" للآخرين قد تكون أقل من بيئة منزلية مريحة.
وعندما سُئل كامبل عن السبب الذي دفعه لشراء الطائرة بدلاً من شراء منزل فاخر قال بأنه يفضل الهدوء والبعد عن ضجيج المدن ويفضل رؤية الغابات الكثيفة.
ويقول بروس أن فكرة الطائرة جميلة لأنها تمتزج مع البيئة فاشترى قطعة أرض وجلب الطائرة فيها.