المصدر - أكد رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، اليوم أن بلاده لن تشهد انتخابات قبل عام 2019.
وقال، في كلمة له بمقر حزب /العدالة والتنمية/ الحاكم،" إن عام 2019 سيشهد تنظيم انتخابات محلية في شهر مارس، وانتخابات برلمانية ورئاسية متزامنة في الثالث من نوفمبر، وإنه لا توجد انتخابات أخرى في أجندة تركيا قبل ذلك".
وأوضح يلدريم أنه "فور إعلان لجنة الانتخابات العليا نتائج الاستفتاء ونشرها في الجريدة الرسمية تزول العقبات الدستورية التي تحول دون عودة الرئيس رجب طيب أردوغان إلى حزب/ العدالة والتنمية/".. مضيفا أن الرسالة التي تلقاها الحزب من نتائج الاستفتاء على التعديلات الدستورية تتمثل في الاستمرار في مكافحة الإرهاب، وفي الحفاظ على وحدة الشعب.
وبخصوص موقف حزب/ الشعب الجمهوري/ المعارض من نتائج الاستفتاء، قال يلدريم" إنه يجب انتظار نتيجة الطعون التي قدمها الحزب بخصوص النتائج، وإن أي تحرك آخر سيكون خروجا عن الإطار القانوني".
وأكد رئيس الوزراء التركي أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال قبول عدم الاعتراف بنتيجة الاستفتاء ودعوة المواطنين للخروج إلى الشارع، مضيفا" أن محاولة التشويش على النتائج التي خرجت من الصناديق بدلا من احترام إرادة الشعب، هو مجهود لا طائل منه".
وقال، في كلمة له بمقر حزب /العدالة والتنمية/ الحاكم،" إن عام 2019 سيشهد تنظيم انتخابات محلية في شهر مارس، وانتخابات برلمانية ورئاسية متزامنة في الثالث من نوفمبر، وإنه لا توجد انتخابات أخرى في أجندة تركيا قبل ذلك".
وأوضح يلدريم أنه "فور إعلان لجنة الانتخابات العليا نتائج الاستفتاء ونشرها في الجريدة الرسمية تزول العقبات الدستورية التي تحول دون عودة الرئيس رجب طيب أردوغان إلى حزب/ العدالة والتنمية/".. مضيفا أن الرسالة التي تلقاها الحزب من نتائج الاستفتاء على التعديلات الدستورية تتمثل في الاستمرار في مكافحة الإرهاب، وفي الحفاظ على وحدة الشعب.
وبخصوص موقف حزب/ الشعب الجمهوري/ المعارض من نتائج الاستفتاء، قال يلدريم" إنه يجب انتظار نتيجة الطعون التي قدمها الحزب بخصوص النتائج، وإن أي تحرك آخر سيكون خروجا عن الإطار القانوني".
وأكد رئيس الوزراء التركي أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال قبول عدم الاعتراف بنتيجة الاستفتاء ودعوة المواطنين للخروج إلى الشارع، مضيفا" أن محاولة التشويش على النتائج التي خرجت من الصناديق بدلا من احترام إرادة الشعب، هو مجهود لا طائل منه".
