المصدر - رعى مدير التعليم بمحافظة ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي اليوم حفل توزيع "جوائز تطوير" للمعلّم المشرف والطالب النشط في نسختهما الأولى والتي نفذتهما وحدة تطويرالمدارس بينبع (بنين ـ بنات) بفندق شاطئ الكناري ، وذلك بهدف تحسين الممارسات التعليمية والتطويرية داخل المدرسة بما يؤدي لرفع مستوى أداء المعلم وتحصيل الطلبة والتي يضعها البرنامج في بؤرة الاهتمام ، كان ذلك بحضور المساعدين للشؤون التعليمية سليم العطوي وأديبة الفايدي ومديري وحدة تطوير خضر الرفاعي و أسماء الرفاعي وعدد من القيادات التربوية بالمحافظة
حيث بدأ الحفل بتلاوة آيات من الذكر الحكيم ثم السلام الملكي ، تلا ذلك كلمة لمدير التعليم أشاد فيها بدور المعلم وأنه الداعم القوي في مدارسنا فالمدرسة هى منبع التطوير والتحفيز وهذا ما تنصب عليه الرؤى المستقبلية 2030 ، من تشجيع المعلمين المشرفين في مدارس تطوير ، ونشر ثقافة التميز في المجال التربوي والتعليمي ؛مثنياً على جهود فريق العمل بوحدة تطوير المدارس والأقسام الداعمة وكل من سّاهم في تطوير الجائزة.
ثم قدم رئيس وحدة تطوير "بنين" خضر الرفاعي كلمة قال فيها : يٌعّد المعلم المشرف أحد أهم برامج وحدة تطوير المدارس حيث تقع على عاتقه مسؤولية تدريب بقية معلمي المدرسة كلاً حسب تخصصة، وتأتي الجائزة ضمن البرامج التي ينفذها مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم من خلال شريكه المنفذ للمشروع والمتمثل في شركة تطوير للخدمات التعليمية؛ انطلاقاً من حرص الإدارة ممثلة في وحدتي تطوير المدارس "بنين ـ بنات" على تحفيز العاملين وتشجيع أفضل الممارسات والمبادرات التعليمية داخل المؤسسات التربوية وتكريم المتميزين وإبراز منجزاتهم.
وأوضح الرفاعي بأن الجائزة تستهدف جميع المعلمين المشرفين في مدارس تطوير في المحافظة، مبيناً أن الجائزة تسعى لتحقيق الأهداف التربوية والتعليمية.
من جانبها أشارت قائدة وحدة تطوير المدارس بتعليم ينبع "بنات" أسماء الرفاعي إلى اهتمام وحدة تطوير برفع كفاءة ومهنية المعلم المشرف ، حيث انطلقت المسابقة من بداية العام الدراسي 1438-1439هـ بتنفيذ عدد من البرامج التدريبية التي تخدم هذه الجائزة ومن أهمها مجتمعات التعلم المهنية وورشة جائزة المعلم المشرف والتي تهدف إلى تدريب المعلمات على الممارسات الإشرافية بما يتوافق مع منظومة الأداء الإشرافي والمدرسي ، وتّم تحكيم ملفات الجائزة من قبل المشرفات وترشيح الفائزات .
وأضافت أن الجائزة هدفت إلى مشاركة المدارس في المبادرات وتشجيع مشاركة الطلبة في النشاط من خلال المسابقات والمنافسات في النشاط وتهئيتهم للمشاركة في مجالات اخرى كجائزة حمدان بن راشد وتهئية الطالبات لسوق العمل تحقيقاً لرؤية 2030 .
ثم توالت فقرات الحفل حيث اشتملت على عروض مرئية لـ (جائزة تطوير للمعلم المشرف) و(جائزة الطالبة في حصة النشاط).
إثر ذلك كرم مدير التعليم الفائزين بجائزة المعلم المشرف في نسختها الأولى والطلبة الفائزين كما كرمّ المشاركين في المبادرات والقيادات المدرسية ولجان تحكيم الجائزة وشركاء النجاح والداعمين للحفل ، وتضمّن الحفل عددا من الفقرات والكلمات والعروض بالإضافة إلى أوبريت "رؤية وطن".
يذكر أن الجائزة استهدفت أكثر من 95 معلماً مشرفاً في المحافظة، وأن الأعضاء ناقشوا الآراء والمقترحات التي أبداها المعلمون المشرفون في المدارس، والتقارير الفنية التي قيست على المستهدفين، إضافة إلى توصيات حلقة النقاش الخاصة قبل الشروع في اطلاقها .
حيث بدأ الحفل بتلاوة آيات من الذكر الحكيم ثم السلام الملكي ، تلا ذلك كلمة لمدير التعليم أشاد فيها بدور المعلم وأنه الداعم القوي في مدارسنا فالمدرسة هى منبع التطوير والتحفيز وهذا ما تنصب عليه الرؤى المستقبلية 2030 ، من تشجيع المعلمين المشرفين في مدارس تطوير ، ونشر ثقافة التميز في المجال التربوي والتعليمي ؛مثنياً على جهود فريق العمل بوحدة تطوير المدارس والأقسام الداعمة وكل من سّاهم في تطوير الجائزة.
ثم قدم رئيس وحدة تطوير "بنين" خضر الرفاعي كلمة قال فيها : يٌعّد المعلم المشرف أحد أهم برامج وحدة تطوير المدارس حيث تقع على عاتقه مسؤولية تدريب بقية معلمي المدرسة كلاً حسب تخصصة، وتأتي الجائزة ضمن البرامج التي ينفذها مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم من خلال شريكه المنفذ للمشروع والمتمثل في شركة تطوير للخدمات التعليمية؛ انطلاقاً من حرص الإدارة ممثلة في وحدتي تطوير المدارس "بنين ـ بنات" على تحفيز العاملين وتشجيع أفضل الممارسات والمبادرات التعليمية داخل المؤسسات التربوية وتكريم المتميزين وإبراز منجزاتهم.
وأوضح الرفاعي بأن الجائزة تستهدف جميع المعلمين المشرفين في مدارس تطوير في المحافظة، مبيناً أن الجائزة تسعى لتحقيق الأهداف التربوية والتعليمية.
من جانبها أشارت قائدة وحدة تطوير المدارس بتعليم ينبع "بنات" أسماء الرفاعي إلى اهتمام وحدة تطوير برفع كفاءة ومهنية المعلم المشرف ، حيث انطلقت المسابقة من بداية العام الدراسي 1438-1439هـ بتنفيذ عدد من البرامج التدريبية التي تخدم هذه الجائزة ومن أهمها مجتمعات التعلم المهنية وورشة جائزة المعلم المشرف والتي تهدف إلى تدريب المعلمات على الممارسات الإشرافية بما يتوافق مع منظومة الأداء الإشرافي والمدرسي ، وتّم تحكيم ملفات الجائزة من قبل المشرفات وترشيح الفائزات .
وأضافت أن الجائزة هدفت إلى مشاركة المدارس في المبادرات وتشجيع مشاركة الطلبة في النشاط من خلال المسابقات والمنافسات في النشاط وتهئيتهم للمشاركة في مجالات اخرى كجائزة حمدان بن راشد وتهئية الطالبات لسوق العمل تحقيقاً لرؤية 2030 .
ثم توالت فقرات الحفل حيث اشتملت على عروض مرئية لـ (جائزة تطوير للمعلم المشرف) و(جائزة الطالبة في حصة النشاط).
إثر ذلك كرم مدير التعليم الفائزين بجائزة المعلم المشرف في نسختها الأولى والطلبة الفائزين كما كرمّ المشاركين في المبادرات والقيادات المدرسية ولجان تحكيم الجائزة وشركاء النجاح والداعمين للحفل ، وتضمّن الحفل عددا من الفقرات والكلمات والعروض بالإضافة إلى أوبريت "رؤية وطن".
يذكر أن الجائزة استهدفت أكثر من 95 معلماً مشرفاً في المحافظة، وأن الأعضاء ناقشوا الآراء والمقترحات التي أبداها المعلمون المشرفون في المدارس، والتقارير الفنية التي قيست على المستهدفين، إضافة إلى توصيات حلقة النقاش الخاصة قبل الشروع في اطلاقها .