المصدر - كرمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلة في إدارة التوجيه والإرشاد ومكتب تعليم الجموم ، المدارس الفائزة في مسابقة المدارس المعززة للسلوك الإيجابي وذلك في الثانوية والمتوسطة الثانية وذلك بحضور مديرة الإدارة الدكتورة عزة الشهري ومساعدة الشؤون التعليمية بمكتب تعليم الجموم رقية العويضي .
حيث أبانت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد الدكتورة عزة الشهري من خلال كلمتها أن الدين هو المعاملة وجمال السلوك ، وإن الواجب على كل من آمن بالله واليوم الآخر وآثر نجاة نفسه وصلاح مجتمعه أن يلتزم بكل ما يُدعمه ويًرسي قواعده وييسر تطبيقه، وكون طلبة التعليم العام هم أجيال الغد الواعد وثروة هذا الوطن في حاضره ومستقبله، ومرحلتهم مرحلة عمرية تتشكّل فيها المكونات الأساسية للسلوك ، بل تتأسس خلالها الملامح المستقبلية للشخصية، كان اهتمام التربويين والمسؤولين وحرصهم في وزارة التعليم شديد على تعزيز السلوك الإيجابي وتوفير كل ماهو بناء وداعم لوجود بيئة تتيح الفرص المثالية لنمو السلوك الإيجابي وفق نهج الله عز وجل وما أمر به، ومن أجل تحقيق هذا الهدف السامي وضعت الوزارة متمثلة في الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد آلية تربوية وفق أسس علمية مقننة لكل إجراءات تعزيز السلوك الإيجابي وتقويم السلوك غير المرغوب فيه من خلال مشروع المدارس المعززة للسلوك الإيجابي، مشيرةً إلى أن إدارة التوجيه والإرشاد بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة وبمتابعة وإشراف من سعادة مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي ومساعدة الشؤون التعليمية الأستاذ أمنة محمد الغامدي تتبنى مواثيق شرف ملهمة لنجاح هذا المشروع بصورة إحترافية على مستوى جميع مدارس تعليم منطقة مكة المكرمة هذا ولله الحمد ماهو ملموس هذا اليوم ، مبينةً أنه إذا كان هناك وسام شكر مستحق فهو لمدارس تعليم مكتب تعليم الجموم بكل منسوباتها من قائدات ومرشدات طلابيات ومعلمات وبمتابعة من مساعدة الشؤون التعليمية بمكتب الجموم ومشرفات التوجيه والإرشاد لما قدموه من مخرجات احترافية ملموسة في الميدان التربوي ، سائلةً الله عزوجل أن يوفق الجميع ويجعله في موازين حسناتهن وينفع بهن طالباتنا ومعاً لتبقى مكة في الصدارة.
ومن جهة أخرى باركت مساعدة الشؤون التعليمية بالمكتب رقية العويضي لجميع المدارس المشاركة بمسابقة التوكيد السلوكي ، مثمنةً لجميع القائدات وفرق العمل جهودهن الفاعلة والتي تسهم بشكل كبير في الارتقاء بالمستوى التربوي لبناتنا الطالبات .
حيث أبانت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد الدكتورة عزة الشهري من خلال كلمتها أن الدين هو المعاملة وجمال السلوك ، وإن الواجب على كل من آمن بالله واليوم الآخر وآثر نجاة نفسه وصلاح مجتمعه أن يلتزم بكل ما يُدعمه ويًرسي قواعده وييسر تطبيقه، وكون طلبة التعليم العام هم أجيال الغد الواعد وثروة هذا الوطن في حاضره ومستقبله، ومرحلتهم مرحلة عمرية تتشكّل فيها المكونات الأساسية للسلوك ، بل تتأسس خلالها الملامح المستقبلية للشخصية، كان اهتمام التربويين والمسؤولين وحرصهم في وزارة التعليم شديد على تعزيز السلوك الإيجابي وتوفير كل ماهو بناء وداعم لوجود بيئة تتيح الفرص المثالية لنمو السلوك الإيجابي وفق نهج الله عز وجل وما أمر به، ومن أجل تحقيق هذا الهدف السامي وضعت الوزارة متمثلة في الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد آلية تربوية وفق أسس علمية مقننة لكل إجراءات تعزيز السلوك الإيجابي وتقويم السلوك غير المرغوب فيه من خلال مشروع المدارس المعززة للسلوك الإيجابي، مشيرةً إلى أن إدارة التوجيه والإرشاد بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة وبمتابعة وإشراف من سعادة مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي ومساعدة الشؤون التعليمية الأستاذ أمنة محمد الغامدي تتبنى مواثيق شرف ملهمة لنجاح هذا المشروع بصورة إحترافية على مستوى جميع مدارس تعليم منطقة مكة المكرمة هذا ولله الحمد ماهو ملموس هذا اليوم ، مبينةً أنه إذا كان هناك وسام شكر مستحق فهو لمدارس تعليم مكتب تعليم الجموم بكل منسوباتها من قائدات ومرشدات طلابيات ومعلمات وبمتابعة من مساعدة الشؤون التعليمية بمكتب الجموم ومشرفات التوجيه والإرشاد لما قدموه من مخرجات احترافية ملموسة في الميدان التربوي ، سائلةً الله عزوجل أن يوفق الجميع ويجعله في موازين حسناتهن وينفع بهن طالباتنا ومعاً لتبقى مكة في الصدارة.
ومن جهة أخرى باركت مساعدة الشؤون التعليمية بالمكتب رقية العويضي لجميع المدارس المشاركة بمسابقة التوكيد السلوكي ، مثمنةً لجميع القائدات وفرق العمل جهودهن الفاعلة والتي تسهم بشكل كبير في الارتقاء بالمستوى التربوي لبناتنا الطالبات .