المصدر - يستعد ملعب (الجوهرة المشعة) لاستقبال كلاسيكو من العيار الثقيل بين الأهلي والهلال، مساء اليوم، يتحدد من خلاله إلى حد كبير بطل النسخة الحالية من الدوري السعودي للمحترفين.
ويتصدر الهلال ترتيب جدول المسابقة برصيد 52 نقطة، وفي حال فوزه على الأهلي يحصد اللقب أما في حال فوز الأخير فإنه يعتلي الصدارة حينها برصيد 54 نقطة ويحتاج للفوز على أحد من أجل التتويج باللقب.
ويدخل الأهلي الذي يحتل المركز الثاني في سلم الترتيب برصيد 51 نقطة، سيدخل المباراة بمعنويات عالية بعد أن حجز مقعده في الدور ثمن النهائي لدوري أبطال آسيا قبل ثلاثة أيام معوضا خروجه من نصف نهائي مسابقة كأس الملك أمام الفيصلي، وسيرمي بكل أوراقه في مباراة الليلة التي تعتبر بمثابة النهائي كون الفوز سيضعه على بعد مرمى حجر من اللقب، بينما أي نتيجة أخرى قد تنهي حظوظه في انتزاع اللقب. وقد حرص الجهازان الفني والإداري خلال الأيام الماضية على تجهيز الفريق فنيا ومعنويا، خصوصا بعد أن تعمد المدرب الأوكراني سيرجي ريبروف إراحة عدد من العناصر الأساسية وعدم إشراكهم في مباراة تركتور الإيراني تأهباً لمباراة اليوم، التي لا تقبل أنصاف الحلول.
اما الهلال فليس لديه فرصة سوى تعويض الجماهير بلقب الدوري، بعدما ودع بطولة دوري الأبطال بشكل رسمي بسبب تذيله مجموعته الرابعة برصيد نقطتين فقط، بالإضافة إلى خروجه من كأس الملك عقب الهزيمة أمام القادسية بهدف دون رد في دور الـ16.
وكان الأهلي قد ودع كأس الملك ايضاً بعد الخسارة على يد الفيصلي بهدف دون مقابل في نصف نهائي المسابقة.
ويعاني الهلال من الغيابات التي ضربت الفريق مؤخراً، إذ يفتقد جهود 4 لاعبين بسبب الإصابة وهم عبدالله الحافظ، كارلوس إدواردو، نواف العابد، وحسن كادش، بالإضافة إلى احتمالية غياب الثنائي سلمان الفرج وإيزكويل سيروتي لعدم الجاهزية الفنية ايضاً
أما بالنسبة للأهلي فيعول كثيراً على الثنائي المحترف مؤمن زكريا وعمر السومة من أجل حسم المباراة، لاسيما بعد عودتهما للتهديف مرة أخرى، ويفتقد جهود حمدان الشمراني وكلاوديمير دي سوزا للإيقاف.
وقد تكون هذه المباراة بمثابة الفرصة الأخيرة لمدربي الفريقين سيرجي ريبروف، الذي لم تعد إدارة الأهلي تقتنع به بشكل كامل عقب الخروج من كأس الملك، وخوان براون الذي لم يقدم أوراق اعتماده حتى الآن لاستكمال الموسم الجديد مع الفريق.
وسيقود هذا اللقاء طاقم تحكيم أجنبي من النرويج بقيادة سفين موين
ويمتلك سفين موين سيرة جيدة حيث أنه لا يرفع البطاقات الحمراء كثيراً خارج الدوري النرويجي، حيث استخدمها أربع مرات فقط خلال الخمسة أعوام الأخيرة في 29 مباراة أوروبية ودولية، واحتسب سبع ركلات جزاء في هذه المباريات.
ويتصدر الهلال ترتيب جدول المسابقة برصيد 52 نقطة، وفي حال فوزه على الأهلي يحصد اللقب أما في حال فوز الأخير فإنه يعتلي الصدارة حينها برصيد 54 نقطة ويحتاج للفوز على أحد من أجل التتويج باللقب.
ويدخل الأهلي الذي يحتل المركز الثاني في سلم الترتيب برصيد 51 نقطة، سيدخل المباراة بمعنويات عالية بعد أن حجز مقعده في الدور ثمن النهائي لدوري أبطال آسيا قبل ثلاثة أيام معوضا خروجه من نصف نهائي مسابقة كأس الملك أمام الفيصلي، وسيرمي بكل أوراقه في مباراة الليلة التي تعتبر بمثابة النهائي كون الفوز سيضعه على بعد مرمى حجر من اللقب، بينما أي نتيجة أخرى قد تنهي حظوظه في انتزاع اللقب. وقد حرص الجهازان الفني والإداري خلال الأيام الماضية على تجهيز الفريق فنيا ومعنويا، خصوصا بعد أن تعمد المدرب الأوكراني سيرجي ريبروف إراحة عدد من العناصر الأساسية وعدم إشراكهم في مباراة تركتور الإيراني تأهباً لمباراة اليوم، التي لا تقبل أنصاف الحلول.
اما الهلال فليس لديه فرصة سوى تعويض الجماهير بلقب الدوري، بعدما ودع بطولة دوري الأبطال بشكل رسمي بسبب تذيله مجموعته الرابعة برصيد نقطتين فقط، بالإضافة إلى خروجه من كأس الملك عقب الهزيمة أمام القادسية بهدف دون رد في دور الـ16.
وكان الأهلي قد ودع كأس الملك ايضاً بعد الخسارة على يد الفيصلي بهدف دون مقابل في نصف نهائي المسابقة.
ويعاني الهلال من الغيابات التي ضربت الفريق مؤخراً، إذ يفتقد جهود 4 لاعبين بسبب الإصابة وهم عبدالله الحافظ، كارلوس إدواردو، نواف العابد، وحسن كادش، بالإضافة إلى احتمالية غياب الثنائي سلمان الفرج وإيزكويل سيروتي لعدم الجاهزية الفنية ايضاً
أما بالنسبة للأهلي فيعول كثيراً على الثنائي المحترف مؤمن زكريا وعمر السومة من أجل حسم المباراة، لاسيما بعد عودتهما للتهديف مرة أخرى، ويفتقد جهود حمدان الشمراني وكلاوديمير دي سوزا للإيقاف.
وقد تكون هذه المباراة بمثابة الفرصة الأخيرة لمدربي الفريقين سيرجي ريبروف، الذي لم تعد إدارة الأهلي تقتنع به بشكل كامل عقب الخروج من كأس الملك، وخوان براون الذي لم يقدم أوراق اعتماده حتى الآن لاستكمال الموسم الجديد مع الفريق.
وسيقود هذا اللقاء طاقم تحكيم أجنبي من النرويج بقيادة سفين موين
ويمتلك سفين موين سيرة جيدة حيث أنه لا يرفع البطاقات الحمراء كثيراً خارج الدوري النرويجي، حيث استخدمها أربع مرات فقط خلال الخمسة أعوام الأخيرة في 29 مباراة أوروبية ودولية، واحتسب سبع ركلات جزاء في هذه المباريات.
