المصدر -
فاطمة الشمري طفلة في المرحلة الابتدائية، استطاعت ان تتعلم وتقرأ الخط الثمودي ، حيث كانت بدايتها مع الخط الثمودي بخروجها مع والدها الاستاذ/ ممدوح الشمري المهتم بالأثار وقراءة النقوش واحد اعضاء الرحالة العرب.
واثناء ملازمتها لوالدها تسئله عن هذا الحرف وذلك الحرف حتى عرفت الحروف وتركيب الجمل واساليب الكتابة عند الثموديين وفقاً لصحيفة (برق).
ويعمل والد ( فاطمة )حالياً على إصدار كتيب بعنوان (على خطى مقم)، و(مقم) احد الثموديين الذين عاشوا قبل ٢٥٠٠ قرب جبال مدينة جبة.
وتعد مدينة جبة متحف مفتوح للرسوم والنقوش الصخرية.
الجدير بالذكر أن الخط الثمودي من الخطوط التي اندثرت في الجزيرة العربية ،وكانت بدايته في القرن التاسع قبل الميلاد ،واندثر في نهاية القرن الثالث الميلادي، وهي عبارة عن نصوص اجتماعية وادعية ورسائل مودة واشتياق بين الثموديين للجنسين، وكذلك يكتبون اسمائهم بجوار رسماتهم ،وينتشر من جنوب الجزيرة العربية إلى شمالها ،وتعد منطقة حائل وتحديداً مدينة جبة من اكثر المناطق وجوداً للخط الثمودي ،حيث تحتوي جبة على ٥٤٣١ نقش ثمودي.
والثموديين عربٌ تنقلو في الجزيرة العربية خلف إبلهم بحثاً عن المرعى والماء.
واثناء ملازمتها لوالدها تسئله عن هذا الحرف وذلك الحرف حتى عرفت الحروف وتركيب الجمل واساليب الكتابة عند الثموديين وفقاً لصحيفة (برق).
ويعمل والد ( فاطمة )حالياً على إصدار كتيب بعنوان (على خطى مقم)، و(مقم) احد الثموديين الذين عاشوا قبل ٢٥٠٠ قرب جبال مدينة جبة.
وتعد مدينة جبة متحف مفتوح للرسوم والنقوش الصخرية.
الجدير بالذكر أن الخط الثمودي من الخطوط التي اندثرت في الجزيرة العربية ،وكانت بدايته في القرن التاسع قبل الميلاد ،واندثر في نهاية القرن الثالث الميلادي، وهي عبارة عن نصوص اجتماعية وادعية ورسائل مودة واشتياق بين الثموديين للجنسين، وكذلك يكتبون اسمائهم بجوار رسماتهم ،وينتشر من جنوب الجزيرة العربية إلى شمالها ،وتعد منطقة حائل وتحديداً مدينة جبة من اكثر المناطق وجوداً للخط الثمودي ،حيث تحتوي جبة على ٥٤٣١ نقش ثمودي.
والثموديين عربٌ تنقلو في الجزيرة العربية خلف إبلهم بحثاً عن المرعى والماء.