المصدر - ذكرت صحيفة لاستامبا الإيطالية نقلا عن تقارير صحافية تركية، أن أجهزة الأمن تبحث عن شخص من أصول آسيوية لم يكشف عنه إلا كنيته "أبو مسلم الخراساني" ،وتعتقد أنه منفذ الهجوم على النادي الليلي في إسطنبول ليلة احتفالات بداية العام.
وأفادت الصحيفة الإيطالية نقلا عن يني شفق، بأن الرجل استقر مع زوجته وابنيه، في إسطنبول قبل أن يُرسل عائلته إلى منطقة كونيا التركية لإبعادها عن الهجوم، مستفيداً من شبكة كبيرة من داعمي تنظيم الدولة والإرهاب في تركيا، لتأمين تنقلاته وتحركاته.
في نفس السياق، قالت صحيفة حرييت التركية إن الرجل يتحرك بحرية مدعوماً بشبكة ترتبط بزعيم داعش في تركيا، يوسف هوكا، أحد أكبر منظري التيارات الإرهابية في تركيا شهرةً وتأثيراً.
كان وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو قد أعلن ،اليوم الأربعاء أنه تم التعرف على هوية منفذ الاعتداء الذي أوقع 39 قتيلا في نادٍ ليلي في إسطنبول.
وقال تشاوش أوغلو لوكالة الأناضول إنه "تم التعرف على هوية الشخص الذي ارتكب الاعتداء الإرهابي في إسطنبول" بدون أن يكشف تفاصيل حول منفذ الهجوم الذي تبناه تنظيم الدولة والذي لا يزال فارا حتى الآن.
ويبدو أن السلطات التركية قطعت خطوات جديدة على طريق التضييق على المطلوب واعتقاله، ذلك أن القاتل الذي تنقل على متن سيارة أجرة إلى الملهى الليلي، محملاً بكيسين، أخفى سلاحه في الأول، ووضع بعض أغراضه الشخصية في الثاني، نسي أو فقد كيسه الثاني الذي وضعت الشرطة يدها عليه، وعثرت داخله على بعض الوثائق، وخاصةً على هاتف محمول، وفق ما أوردت يني شفق.
وأفادت الصحيفة الإيطالية نقلا عن يني شفق، بأن الرجل استقر مع زوجته وابنيه، في إسطنبول قبل أن يُرسل عائلته إلى منطقة كونيا التركية لإبعادها عن الهجوم، مستفيداً من شبكة كبيرة من داعمي تنظيم الدولة والإرهاب في تركيا، لتأمين تنقلاته وتحركاته.
في نفس السياق، قالت صحيفة حرييت التركية إن الرجل يتحرك بحرية مدعوماً بشبكة ترتبط بزعيم داعش في تركيا، يوسف هوكا، أحد أكبر منظري التيارات الإرهابية في تركيا شهرةً وتأثيراً.
كان وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو قد أعلن ،اليوم الأربعاء أنه تم التعرف على هوية منفذ الاعتداء الذي أوقع 39 قتيلا في نادٍ ليلي في إسطنبول.
وقال تشاوش أوغلو لوكالة الأناضول إنه "تم التعرف على هوية الشخص الذي ارتكب الاعتداء الإرهابي في إسطنبول" بدون أن يكشف تفاصيل حول منفذ الهجوم الذي تبناه تنظيم الدولة والذي لا يزال فارا حتى الآن.
ويبدو أن السلطات التركية قطعت خطوات جديدة على طريق التضييق على المطلوب واعتقاله، ذلك أن القاتل الذي تنقل على متن سيارة أجرة إلى الملهى الليلي، محملاً بكيسين، أخفى سلاحه في الأول، ووضع بعض أغراضه الشخصية في الثاني، نسي أو فقد كيسه الثاني الذي وضعت الشرطة يدها عليه، وعثرت داخله على بعض الوثائق، وخاصةً على هاتف محمول، وفق ما أوردت يني شفق.