المصدر - تعد دعوة الرئيس السيسي لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لحضور العرض المسرحي "سلم نفسك" بدار الأوبرا المصرية غدا تأكيدا على أن الدولة المصرية الجديدة تشجع الشباب والمبدعين في كافة المجالات، خصوصاً هذه الأعمال التي تحافظ علي هوية الدولة وتنتشل الشباب من براثن التطرّف والتخلف والإرهاب.
فلا شك أن نهضة المجتمعات سياسياً واقتصادياً وعسكرياً، لا يمكن أن تنعزل عن البيئة الثقافية والإبداعية، التي توفر المناخ الملائم للتعايش السلمي وقبول الآخر واحترام الإنسانية والهدف من التنوع البشري والأيديولوجي.
ولعل مصر، عانت لسنوات، من هذه الإشكالية التي ظلمت الإبداع وأهله، بخاصة ما ينتجه مسرح الدولة من أعمال إبداعية هادفة، ووضعته في قالب مهمش، منطوٍ على نفسه، فقير أمام الملايين المنهمرة التي يتحصلها ممثلو السينما والدراما.
من هنا، كان توجه الرئيس عبدالفتاح السيسي منذ اليوم الأول لتوليه رئاسة الجمهورية، بأن يكون المجتمع علي قدر المسئولية، وأن تكون أجهزة الدولة كلها داعماً لهذه المسيرة من استعادة الهوية الثقافية والمجتمعية لمصر، ومحاربة الأفكار المتطرفة والهدامة، وتحويل الطاقات السلبية إلي إيجابية ومنتجة في كافة المجالات.
وتعتبر مسرحية "سلم نفسك" عملا إبداعيا متكاملا، ونموذجًا ملهما في الإتقان وتوظيف الطاقات، حيث نجح المخرج خالد جلال في إيصال الرسالة وإبهار أكبر النجوم، بهذا العمل الفني الكبير.
فلا شك أن نهضة المجتمعات سياسياً واقتصادياً وعسكرياً، لا يمكن أن تنعزل عن البيئة الثقافية والإبداعية، التي توفر المناخ الملائم للتعايش السلمي وقبول الآخر واحترام الإنسانية والهدف من التنوع البشري والأيديولوجي.
ولعل مصر، عانت لسنوات، من هذه الإشكالية التي ظلمت الإبداع وأهله، بخاصة ما ينتجه مسرح الدولة من أعمال إبداعية هادفة، ووضعته في قالب مهمش، منطوٍ على نفسه، فقير أمام الملايين المنهمرة التي يتحصلها ممثلو السينما والدراما.
من هنا، كان توجه الرئيس عبدالفتاح السيسي منذ اليوم الأول لتوليه رئاسة الجمهورية، بأن يكون المجتمع علي قدر المسئولية، وأن تكون أجهزة الدولة كلها داعماً لهذه المسيرة من استعادة الهوية الثقافية والمجتمعية لمصر، ومحاربة الأفكار المتطرفة والهدامة، وتحويل الطاقات السلبية إلي إيجابية ومنتجة في كافة المجالات.
وتعتبر مسرحية "سلم نفسك" عملا إبداعيا متكاملا، ونموذجًا ملهما في الإتقان وتوظيف الطاقات، حيث نجح المخرج خالد جلال في إيصال الرسالة وإبهار أكبر النجوم، بهذا العمل الفني الكبير.