المصدر -
بتشريف من المستشار غسان بن إسماعيل مناع رئيس رابطة لاعبي ومحبي نادي الإتحاد الرياضي وكل من المهندس إبراهيم زاهد قدسي وبحضور المعلم(بناء) أحمد أحوس والعم أحمد الجفري من مركاز حارة الشام والمظلوم ومن محبي نادي الإتحاد ووالد كل من السباحين براعم بنادي الإتحاد معز الحرازي وبدر الحرازي وبتغطية إعلامية من صحيفة غرب الإخبارية لزيارة مقعد الإتحاد بجدة التاريخية.
وفي أثناء التوجهة للمقعد عبر شوارع وأزقة جدة التاريخية واستنشاق عبق التاريخ تم تداول بعض الذكريات الجميلة لهذة المنطقة وبيوت أصحابها وعند مشاهدة أحد البيوت المنهدمة تم سؤال (البناء) المعلم أحمد عن سبب ذلك أفاد أنه العام الماضي تعرض المبنى لحريق كبير على إثرها تهاوي المبنى وذكر أن هذا المنزل كان له من الذكريات الجميلة التي عاشها فيه وهو بعمر الخمس سنوات واستكلمنا طريقنا إلى المقعد.
وعند وصولنا للمقعد كان في الإستقبال مؤسس المقعد عبدالعزيز يسلم بن محفوظ ووقتها كانت تشاهد مباشرة الركلات الترجيحية لمبارة الأهلي والفيحاء بحضور من مشجعي نادي الإتحاد والأهلي وكانت الأجواء مفعمة بالحيوية والحماس والرقي للمشجعين بدون تعصب رياضي وعند ختام المبارة تم تهنئة مشجعي النادي الأهلي وأبداء اعجابة المستشار غسان بما شاهدة من مشجعي الفريقين والروح الرياضية بدون تعصب.
ثم شرح لنا بن محفوظ مؤسس المقعد لمحة تعريفية عنه حيث قال أنه أفتتح مقعد الإتحاد في بداية العام الحالي 1439هجري بشهر محرم وعن أبرز الداعمين له ذكر لنا العم خضر يمبعاوي داعم رئيسي له من سن الطفولة إلى الأن وبتوفير المكان له أبو رائد محسن لبان ومن المقتنيات أيضا الكابتن هاني كتوري والكابتن أحمد العبدلي (لاعب قوى) التي أزهرت للمكان جمالا براقا، وعن زوار المقعد من نادي الإتحاد ذكر لنا أيضا الكابتن مهندس عبدالله بكر والكابتن صالح باهبري والكابتن حسين بامطهر، وبعضا من فريق نادي ريال مدريد الأسباني أثناء جولتهم بجدة التاريخية.
ومن المقتنيات المشاهدة بالمقعد عدة كؤوس لبطولات رياضية وبعض الميداليات الذهبية والفضية وكورة لكأس العالم للمنتخب الوطني لعام 1994م تحمل توقيع الكابتن أحمد جميل وصور نادرة ونوادر أخرى يسعد بمشاهدتها زائر المقعد.
وفي ختام الزيارة تم التقاط الصور التذكارية من الجانبين وسجل المستشار غسان بن إسماعيل مناع كلمة عطرة لمؤسس المقعد وزوارة في سجل الزوار وغادرت المجموعة في أجواء تسودها السعادة بما شاهدوة.
وعن وصف المقعد لمن يرغب بالزيارة ذكر لنا أنه يقع في حارة المظلوم ببيت أبو الحمايل بجوار سوبية كلاي الشهيرة بجدة التاريخية.
بتشريف من المستشار غسان بن إسماعيل مناع رئيس رابطة لاعبي ومحبي نادي الإتحاد الرياضي وكل من المهندس إبراهيم زاهد قدسي وبحضور المعلم(بناء) أحمد أحوس والعم أحمد الجفري من مركاز حارة الشام والمظلوم ومن محبي نادي الإتحاد ووالد كل من السباحين براعم بنادي الإتحاد معز الحرازي وبدر الحرازي وبتغطية إعلامية من صحيفة غرب الإخبارية لزيارة مقعد الإتحاد بجدة التاريخية.
وفي أثناء التوجهة للمقعد عبر شوارع وأزقة جدة التاريخية واستنشاق عبق التاريخ تم تداول بعض الذكريات الجميلة لهذة المنطقة وبيوت أصحابها وعند مشاهدة أحد البيوت المنهدمة تم سؤال (البناء) المعلم أحمد عن سبب ذلك أفاد أنه العام الماضي تعرض المبنى لحريق كبير على إثرها تهاوي المبنى وذكر أن هذا المنزل كان له من الذكريات الجميلة التي عاشها فيه وهو بعمر الخمس سنوات واستكلمنا طريقنا إلى المقعد.
وعند وصولنا للمقعد كان في الإستقبال مؤسس المقعد عبدالعزيز يسلم بن محفوظ ووقتها كانت تشاهد مباشرة الركلات الترجيحية لمبارة الأهلي والفيحاء بحضور من مشجعي نادي الإتحاد والأهلي وكانت الأجواء مفعمة بالحيوية والحماس والرقي للمشجعين بدون تعصب رياضي وعند ختام المبارة تم تهنئة مشجعي النادي الأهلي وأبداء اعجابة المستشار غسان بما شاهدة من مشجعي الفريقين والروح الرياضية بدون تعصب.
ثم شرح لنا بن محفوظ مؤسس المقعد لمحة تعريفية عنه حيث قال أنه أفتتح مقعد الإتحاد في بداية العام الحالي 1439هجري بشهر محرم وعن أبرز الداعمين له ذكر لنا العم خضر يمبعاوي داعم رئيسي له من سن الطفولة إلى الأن وبتوفير المكان له أبو رائد محسن لبان ومن المقتنيات أيضا الكابتن هاني كتوري والكابتن أحمد العبدلي (لاعب قوى) التي أزهرت للمكان جمالا براقا، وعن زوار المقعد من نادي الإتحاد ذكر لنا أيضا الكابتن مهندس عبدالله بكر والكابتن صالح باهبري والكابتن حسين بامطهر، وبعضا من فريق نادي ريال مدريد الأسباني أثناء جولتهم بجدة التاريخية.
ومن المقتنيات المشاهدة بالمقعد عدة كؤوس لبطولات رياضية وبعض الميداليات الذهبية والفضية وكورة لكأس العالم للمنتخب الوطني لعام 1994م تحمل توقيع الكابتن أحمد جميل وصور نادرة ونوادر أخرى يسعد بمشاهدتها زائر المقعد.
وفي ختام الزيارة تم التقاط الصور التذكارية من الجانبين وسجل المستشار غسان بن إسماعيل مناع كلمة عطرة لمؤسس المقعد وزوارة في سجل الزوار وغادرت المجموعة في أجواء تسودها السعادة بما شاهدوة.
وعن وصف المقعد لمن يرغب بالزيارة ذكر لنا أنه يقع في حارة المظلوم ببيت أبو الحمايل بجوار سوبية كلاي الشهيرة بجدة التاريخية.
