المصدر -
تخطط شركة أبل لإنتاج 3 هواتف ذكية في 2018 وسيكون من بينهم أكبر هاتف آيفون تنتجه الشركة على الإطلاق حتى الآن.
وقالت وكالة "بلومبرغ" في تقرير لها، اليوم الاثنين، إن النسخ الجديدة ستتضمن أيضا هاتف بنفس حجم هاتف "آيفون 10" الحالي ونموذج أقل سعرا يحتوي على بعض الخواص الرئيسية للهاتف الأكثر شهرة في العالم.
ووفقا للتقرير، فإن أبل تجري بالفعل اختبارات على الهواتف الجديدة ومن المتوقع أن تعلن عنها في خريف العام الحالي.
وفي وقت سابق من هذا الشهر توقعت أبل إيرادات مخيبة للآمال في الربع الثاني من سنتها المالية والذي ينتهي بنهاية مارس/ آذار، مشيرة إلى تباطؤ الطلب على "آيفون 10" بعد أن عجزت مبيعات الهاتف عن مجاراة التوقعات في فترة ما قبل عطلة عيد الميلاد.
وكشف التقرير، أن هاتف آيفون العملاق، الذي يشبه جهاز نصف لوحي (تابلت)، سيكون مزودا بشاشة 6.5 بوصة. بينما سيكون حجم الهاتف مماثلا لحجم آيفون 8 بلس، وأن الشاشة ستكون أكبر بمقدار بوصة واحدة بفضل التصميم بنظام الحافة إلى الحافة.
ومع اتجاه السوق العالمية للهواتف الذكية لأن تظل مستقرة أو ربما تنكمش بعد نمو هزيل بلغ 1 بالمئة العام الماضي، تركز شركات الهواتف الذكية على الخواص المصممة لتشجيع المستهلكين على التخلي عن هواتفهم القديمة في وقت مبكر عما كانوا يفعلون في السابق.
وفي السياق ذاته، كشفت شركة سامسونغ، أمس الأحد، عن هاتفها الذكي غالاكسي إس9 مع تركيز على التطبيقات المرئية الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي، على أمل جذب المستهلكين الشباب المهتمين بالتكنولوجيا لمواجهة تباطؤ السوق.
ويتميز هاتف سامسونغ الجديد بكاميرا محسنة وأداة صوتية مزودة بخصائص الذكاء الصناعي ووظائف لوسائل التواصل الاجتماعي أكثر سهولة في الاستخدام من الهواتف السابقة.
وعلى الرغم من أن "سامسونغ" تملك بالفعل واحدة من أفضل كاميرات الهواتف الذكية، إلا أنها تتطلع مع هاتفها الجديد "غالاكسي إس 9" لإنتاج أفضل لقطات للإضاءة المنخفضة، وتسجيل فيديوهات بالحركة البطيئة.
وأعلنت "سامسونغ" عن أن هواتف "غالاكسي إس 9" الجديدة ستكون متاحة بدءا من 16 مارس/آذار المقبل، مع فتحها لباب الطلبات المسبقة من الجمعة 2 مارس.
ويبلغ سعر "غالاكسي إس 9" عبر موقع "سامسونغ" الرسمي، 720 دولار أمريكي، بينما يبلغ سعر نسخته الأكبر "غالاكسي إس 9 بلس" 840 دولار، وهو ما ينافي التقارير التي زعمت بأنه سيكون أغلى من هاتف "آيفون X" الأمريكي، البالغ سعره 999 دولار.
وقالت وكالة "بلومبرغ" في تقرير لها، اليوم الاثنين، إن النسخ الجديدة ستتضمن أيضا هاتف بنفس حجم هاتف "آيفون 10" الحالي ونموذج أقل سعرا يحتوي على بعض الخواص الرئيسية للهاتف الأكثر شهرة في العالم.
ووفقا للتقرير، فإن أبل تجري بالفعل اختبارات على الهواتف الجديدة ومن المتوقع أن تعلن عنها في خريف العام الحالي.
وفي وقت سابق من هذا الشهر توقعت أبل إيرادات مخيبة للآمال في الربع الثاني من سنتها المالية والذي ينتهي بنهاية مارس/ آذار، مشيرة إلى تباطؤ الطلب على "آيفون 10" بعد أن عجزت مبيعات الهاتف عن مجاراة التوقعات في فترة ما قبل عطلة عيد الميلاد.
وكشف التقرير، أن هاتف آيفون العملاق، الذي يشبه جهاز نصف لوحي (تابلت)، سيكون مزودا بشاشة 6.5 بوصة. بينما سيكون حجم الهاتف مماثلا لحجم آيفون 8 بلس، وأن الشاشة ستكون أكبر بمقدار بوصة واحدة بفضل التصميم بنظام الحافة إلى الحافة.
ومع اتجاه السوق العالمية للهواتف الذكية لأن تظل مستقرة أو ربما تنكمش بعد نمو هزيل بلغ 1 بالمئة العام الماضي، تركز شركات الهواتف الذكية على الخواص المصممة لتشجيع المستهلكين على التخلي عن هواتفهم القديمة في وقت مبكر عما كانوا يفعلون في السابق.
وفي السياق ذاته، كشفت شركة سامسونغ، أمس الأحد، عن هاتفها الذكي غالاكسي إس9 مع تركيز على التطبيقات المرئية الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي، على أمل جذب المستهلكين الشباب المهتمين بالتكنولوجيا لمواجهة تباطؤ السوق.
ويتميز هاتف سامسونغ الجديد بكاميرا محسنة وأداة صوتية مزودة بخصائص الذكاء الصناعي ووظائف لوسائل التواصل الاجتماعي أكثر سهولة في الاستخدام من الهواتف السابقة.
وعلى الرغم من أن "سامسونغ" تملك بالفعل واحدة من أفضل كاميرات الهواتف الذكية، إلا أنها تتطلع مع هاتفها الجديد "غالاكسي إس 9" لإنتاج أفضل لقطات للإضاءة المنخفضة، وتسجيل فيديوهات بالحركة البطيئة.
وأعلنت "سامسونغ" عن أن هواتف "غالاكسي إس 9" الجديدة ستكون متاحة بدءا من 16 مارس/آذار المقبل، مع فتحها لباب الطلبات المسبقة من الجمعة 2 مارس.
ويبلغ سعر "غالاكسي إس 9" عبر موقع "سامسونغ" الرسمي، 720 دولار أمريكي، بينما يبلغ سعر نسخته الأكبر "غالاكسي إس 9 بلس" 840 دولار، وهو ما ينافي التقارير التي زعمت بأنه سيكون أغلى من هاتف "آيفون X" الأمريكي، البالغ سعره 999 دولار.