المصدر - قال الجيش الإسرائيلي يوم الجمعة إن النتائج الأولية لتحقيق يجرى في وفاة فلسطيني أثناء احتجازه تظهر أن استنشاق الغاز المسيل للدموع الذي استخدمته القوات الإسرائيلية لتفريق مهاجمين ربما يكون السبب في وفاته في حين يقول فلسطينيون إنه تعرض لضرب مبرح.
وتوفي الفلسطيني بعد مواجهة يوم الخميس مع جنود إسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة ووصفت السلطة الفلسطينية الأمر بأنه ”إعدام بدم بارد“.
وفي لقطات لكاميرات مراقبة أمنية نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي ونشرتها أيضا مواقع إخبارية إسرائيلية، ظهر جنود وهم يركلون ويضربون رجلاً بعد اعتقاله. وقال مسؤولون فلسطينيون إن الرجل يدعى ياسين عمر السراديح.
وقال مسؤول فلسطيني إن تشريحاً جرى للجثة يوم الجمعة في المعهد الإسرائيلي للطب
الشرعي في تل أبيب بحضور طبيب فلسطيني.
ونقلت هيئة شؤون الأسرى والمحررين عن الطبيب الفلسطيني ريان العلي الذي شارك في تشريح جثمان السراديح قوله إنه قتل برصاصة في أسفل البطن أطلقت عليه من مسافة صفر.
وقالت وزارة الإعلام الفلسطينية إن نحو 20 جنديا قاموا بضرب السراديح ”ضرباً مبرحاً“ ولا سيما في بطنه وظهره.
وتنفذ القوات الإسرائيلية بشكل متكرر مداهمات في الضفة الغربية لأعتقال من تشتبه في أنهم متشددون.
وتوفي الفلسطيني بعد مواجهة يوم الخميس مع جنود إسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة ووصفت السلطة الفلسطينية الأمر بأنه ”إعدام بدم بارد“.
وفي لقطات لكاميرات مراقبة أمنية نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي ونشرتها أيضا مواقع إخبارية إسرائيلية، ظهر جنود وهم يركلون ويضربون رجلاً بعد اعتقاله. وقال مسؤولون فلسطينيون إن الرجل يدعى ياسين عمر السراديح.
وقال مسؤول فلسطيني إن تشريحاً جرى للجثة يوم الجمعة في المعهد الإسرائيلي للطب
الشرعي في تل أبيب بحضور طبيب فلسطيني.
ونقلت هيئة شؤون الأسرى والمحررين عن الطبيب الفلسطيني ريان العلي الذي شارك في تشريح جثمان السراديح قوله إنه قتل برصاصة في أسفل البطن أطلقت عليه من مسافة صفر.
وقالت وزارة الإعلام الفلسطينية إن نحو 20 جنديا قاموا بضرب السراديح ”ضرباً مبرحاً“ ولا سيما في بطنه وظهره.
وتنفذ القوات الإسرائيلية بشكل متكرر مداهمات في الضفة الغربية لأعتقال من تشتبه في أنهم متشددون.