المصدر -
أغلقت بلدية محافظة القطيف، ممثلة في لجنة تطوير المحطات بالمحافظة، عدد (8) محطات وقود لعدم التزامها بلائحة تطوير محطات الوقود في إطار حملة البلدية التي تأتي ضمن برنامج تحسين وتطوير محطات الوقود الذي نفذته أمانة المنطقة الشرقية.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس زياد بن محمد مغربل, أنه تم إغلاق عدد (8) محطات لم تلتزم بلائحة التطوير, لافتاً إلى أن البلدية قامت بالعديد من الحملات لتحسين وتطوير المحطات، حيث شكلت لجنة فنية ووضعت خطة عمل تستهدف المحطات المخالفة للضوابط والشروط الفنية والمشوهة للمنظر العام ومحاولة تحسينها ضمن خطة تعتمد على حصر محطـات الوقود المستهدفة ووضعها وفق الأوليات والمعايير الموضوعة لهذا الشأن.
ولفت مغربل إلى أن اشتراطات وزارة الشؤون البلدية والقروية لإقامة محطات الوقود ومراكز الخدمة تشدد على ضرورة التقيد بالاشتراطات المعمارية والإنشائية والكهربائية والصحية والميكانيكية والأمنية ومراعاة متطلبات ذوي الاحتياجات الخاصة في تصميم منشآت المحطة والاستراحة وتوفير دورات مياه خاصة بالرجال وأخرى للنساء مزودة بمصدر للمياه، والنظافة العامة, كما تشترط توفير مُصلييْن للنساء والرجال إضافة إلى العناية بالنظافة العامة في جميع مرافق المحطة وتأمين حاويات في مواقع مناسبة لجمع النفايات والمخلفات، والتخلص منها أولاً بأول بطريقة صحية وسليمة تراعي الاشتراطات البيئية والصحية، ومراعاة التقيد بشروط السلامة والوقاية ومكافحة الحريق، مؤكدا أن الحملة مستمرة لحين معالجة جميع الملاحظات التي جرى رصدها من قبل مفتشي ومراقبي البلدية.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس زياد بن محمد مغربل, أنه تم إغلاق عدد (8) محطات لم تلتزم بلائحة التطوير, لافتاً إلى أن البلدية قامت بالعديد من الحملات لتحسين وتطوير المحطات، حيث شكلت لجنة فنية ووضعت خطة عمل تستهدف المحطات المخالفة للضوابط والشروط الفنية والمشوهة للمنظر العام ومحاولة تحسينها ضمن خطة تعتمد على حصر محطـات الوقود المستهدفة ووضعها وفق الأوليات والمعايير الموضوعة لهذا الشأن.
ولفت مغربل إلى أن اشتراطات وزارة الشؤون البلدية والقروية لإقامة محطات الوقود ومراكز الخدمة تشدد على ضرورة التقيد بالاشتراطات المعمارية والإنشائية والكهربائية والصحية والميكانيكية والأمنية ومراعاة متطلبات ذوي الاحتياجات الخاصة في تصميم منشآت المحطة والاستراحة وتوفير دورات مياه خاصة بالرجال وأخرى للنساء مزودة بمصدر للمياه، والنظافة العامة, كما تشترط توفير مُصلييْن للنساء والرجال إضافة إلى العناية بالنظافة العامة في جميع مرافق المحطة وتأمين حاويات في مواقع مناسبة لجمع النفايات والمخلفات، والتخلص منها أولاً بأول بطريقة صحية وسليمة تراعي الاشتراطات البيئية والصحية، ومراعاة التقيد بشروط السلامة والوقاية ومكافحة الحريق، مؤكدا أن الحملة مستمرة لحين معالجة جميع الملاحظات التي جرى رصدها من قبل مفتشي ومراقبي البلدية.