المصدر -
تعتبر الفتاة الفلسطينية الأمريكية ياسمين مجلي أحد رواد مكافحة التحرش الجنسي في منطقة الشرق الأوسط، ورائدة في حملة "#مي-تو"، التي تهدف لحماية المرأة من التحرش.
ياسمين صاحبة الـ21 ربيعا، والتي قامت بتصميم ملابس حملت شعار "لست حبيبتك" (Not Your Habibti)،
أصبحت رائدة في منطقة الشرق الأوسط وتحديدا في منطقة الضفة الغربية، بمحاربة التحرش الجنسي.
وفي حديثها لصحيفة "إندبندنت" البريطانية تحدثت ياسمين عن بداية المشروع وهدفه، حيث قالت بأنها انطلقت بالمشروع استجابة لتجربتها الشخصية مع التحرش في الشوارع،
وتابعت ياسمين قائلة إن ما أقوم به هو بدء حوار يخشاه الناس كثيرا.
وعن فكرة تصميم الثياب، قالت ياسمين بأن الفكرة راودتها أثناء دراستها الجامعية في كارولينا الشمالية، حيث طرزت سترة بعبارة "Not Your Habibti"،
والتي تعكس أصولها العربية، وقد نشرت صورة لها على مواقع التواصل الاجتماعي في عام 2017 بمناسبة يوم المرأة العالمي، ما اجتذب انتباه وإعجاب الكثيرين لشراء السترة.
كما وأطلقت مشروعها "BabyFist" الذي ينظم ورشات عمل في غزة والضفة الغربية لصنع قمصان التي-شيرت والقبعات والسترات.
وقد باعت ياسمين حتى الآن قرابة 500 قطعة و70% من مبيعاتها كانت في المهجر.
ياسمين صاحبة الـ21 ربيعا، والتي قامت بتصميم ملابس حملت شعار "لست حبيبتك" (Not Your Habibti)،
أصبحت رائدة في منطقة الشرق الأوسط وتحديدا في منطقة الضفة الغربية، بمحاربة التحرش الجنسي.
وفي حديثها لصحيفة "إندبندنت" البريطانية تحدثت ياسمين عن بداية المشروع وهدفه، حيث قالت بأنها انطلقت بالمشروع استجابة لتجربتها الشخصية مع التحرش في الشوارع،
وتابعت ياسمين قائلة إن ما أقوم به هو بدء حوار يخشاه الناس كثيرا.
وعن فكرة تصميم الثياب، قالت ياسمين بأن الفكرة راودتها أثناء دراستها الجامعية في كارولينا الشمالية، حيث طرزت سترة بعبارة "Not Your Habibti"،
والتي تعكس أصولها العربية، وقد نشرت صورة لها على مواقع التواصل الاجتماعي في عام 2017 بمناسبة يوم المرأة العالمي، ما اجتذب انتباه وإعجاب الكثيرين لشراء السترة.
كما وأطلقت مشروعها "BabyFist" الذي ينظم ورشات عمل في غزة والضفة الغربية لصنع قمصان التي-شيرت والقبعات والسترات.
وقد باعت ياسمين حتى الآن قرابة 500 قطعة و70% من مبيعاتها كانت في المهجر.