المصدر - نظمت جمعية تركية في مدينة إسطنبول وقفة تضامنية مع سكان الأحياء الشرقية من مدينة حلب، شمالي سوريا، الذين يواجهون حصارا وقصفا مستمرا من قبل قوات النظام المدعومة من روسيا.
شارك عشرات الأتراك في الوقفة التضامنية، التي نظمتها الجمعية التركية أمس السبت، في حديقة "سراج هانه" بمنطقة الفاتح وسط إسطنبول.
ورفع أعضاء "أوزغور دير"، لافتات حملت عبارات، من قبيل "لا تبق صامتا لصرخة حلب"، "افعل شيئا من أجل حلب"، "إنسانيتنا هي التي تُقصف وليس حلب"، "أُخوتنا هي التي تُحاصر وليست حلب".
وتهدف الوقفة، حسب المنظمين، إلى لفت الأنظار لمعاناة سكان المناطق المحاصرة في حلب.
وطالب حمزة تركمان، عضو مجلس إدارة الجمعية، في كلمة ألقاها باسم الحاضرين، بـ"عدم الصمت تجاه ما تعيشه حلب، وتقديم الدعم لسكان المدينة".
ومنذ 4 سبتمبر الماضي، يعيش حوالي 300 ألف مدني في الأحياء الشرقية لمدينة حلب، التي تسيطر عليها المعارضة، تحت حصار النظام السوري.
وأدّت هجمات النظام السوري، المدعومة من قبل سلاح الجو الروسي، خلال الأيام الأخيرة، على شرقي حلب، إلى مقتل وجرح مئات المدنيين.
شارك عشرات الأتراك في الوقفة التضامنية، التي نظمتها الجمعية التركية أمس السبت، في حديقة "سراج هانه" بمنطقة الفاتح وسط إسطنبول.
ورفع أعضاء "أوزغور دير"، لافتات حملت عبارات، من قبيل "لا تبق صامتا لصرخة حلب"، "افعل شيئا من أجل حلب"، "إنسانيتنا هي التي تُقصف وليس حلب"، "أُخوتنا هي التي تُحاصر وليست حلب".
وتهدف الوقفة، حسب المنظمين، إلى لفت الأنظار لمعاناة سكان المناطق المحاصرة في حلب.
وطالب حمزة تركمان، عضو مجلس إدارة الجمعية، في كلمة ألقاها باسم الحاضرين، بـ"عدم الصمت تجاه ما تعيشه حلب، وتقديم الدعم لسكان المدينة".
ومنذ 4 سبتمبر الماضي، يعيش حوالي 300 ألف مدني في الأحياء الشرقية لمدينة حلب، التي تسيطر عليها المعارضة، تحت حصار النظام السوري.
وأدّت هجمات النظام السوري، المدعومة من قبل سلاح الجو الروسي، خلال الأيام الأخيرة، على شرقي حلب، إلى مقتل وجرح مئات المدنيين.